فصل فيمن خالف ما جاء به النبي صلى الله عليه وسلم

{ألا بذكر الله تطمئن القلوب}، نعم... القرآن هو شفاء النفس وحاميها، ولكن الإنسان يحتاج إلى ترويح خفيف من حين لآخر ومن فينة لأخرى فمن المستحيل أن يبقى الإنسان على قراءة القرآن والسنة والكتب طيلة حياته، وهذا على الأقل بنسبة لنا أهل العوام فمن ما أعلمه أن الشارع (الفقه الإسلامي) حرم علينا لعب النرد (الزهر)، والورق، وألعاب الفيديو التي يكون فيها أناس افتراضيين من صنع الخيال... والى آخره، فماذا ترك لنا الشارع من أساليب اللهو والترويح المباح؟ وشكرا على اهتمامكم.

ما حكم قول الإنسان: "إن الله على ما يشاء قدير" عند ختم الدعاء ونحوه؟

هل هناك فرق بين بيت العزة والبيت المعمور؟

ما حكـم وصفة صلاة العيد؟ وما هي شروطها ووقتها؟

هل يقتصر المصلي في التشهد الأول على التشهد أو يزيد الصلاة؟

بعض الناس -هدانا الله وإياهم- يتخلفون عن صلاة الجماعة بدون عذر شرعي، وبعضهم يعتذر بأعماله الدنيوية وحينما تسدي لهؤلاء النصيحة يستمرون في تعنتهم بل يرددون دائماً "الصلاة لله وليس لأحد دخل في ذلك"، فما قولكم في ذلك؟

عندما أجد ورقة عليها لفظ الجلالة أو أي اسم من أسماء الله أطمس الاسم ثم ألقيها في القمامة، فهل هذا جائز أم لابد من حرقها‏؟‏

أنا شاب مسلم موحد بالله اسمًا ولكن فعلًا لا أعتقد، فأنا منذ فترة وأنا أحس أني ضائع وحائر في أمور الدنيا والآخرة، وأريد العودة إلى الله ولكني أحس أن المسافة طويلة جدًا، حتى وأنا أصلي أحس كأني أقضي حركات فقط ولا يوجد أي خشوع ولا أي شيء أشعر به تجاه ربي سوى أفعال أفعلها فقط، ولكن سأُجن لأني أحس أني سوف أنال عقابٌ ما بعده عقاب من ربي، كما أني أشعر بأني تعيس جدًا، حتى العيد الذي من السنة الفرح فيه لا يوجد به شيء يجعلني أضحك أو أفرح، فأرجو منكم أن تساعدوني على الرجوع إلى ربي قبل أن أُصاب بالجنون أو أفقد صوابي في هذه الحياة.
إمضاء: ضائع..

إذا قال وليّ خطيبتي: لا عقد زواج إلا قبل الدخلة مباشرة. فهل لي مكالمتُها بالهاتف؟ علما بِأَنه عند دفع المهر يكون هناك شهود، ويكون أيضًا اتفاق على دفع المُؤَخَّر بحضور ولي المرأة؛ فهل لي أن أكلمها بعد دفع المهر؟

"إن الله يحب أن تُؤْتَى رُخَصُه"، هل معنى ذلك أنه لازم أفطر إذا كنت في سفر؟

هل يجوز الدعاء بعد الانتهاء من الصلاة المكتوبة؟