إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)
يوسف بن عبد الله الشبيلي
زكاة الورش والمصانع
يوسف بن عبد الله الشبيلي
زكاة المساهمات العقارية
يوسف بن عبد الله الشبيلي
عشرة أسئلة حول: "ينساب"
خالد عبد المنعم الرفاعي
الربح من تطبيق على الاندرويد
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته ما حكم الربح من تطبيق على الاندرويد هذا التطبيق يحوي اخبار ومقاطع فيديو عندما اشاهدها اربح نقاط ومن ثم عند أستبدلها بنقود والتطبيق يحدد لنا السعر حيث كل ١٠٠٠ نقطة يعطي ٠.٠١ دولار وفي التطبيق خاصية دعوة الاصدقاء وكل دعوة تعطي نقاط محددة ١٠٠٠ نقطة لكن أنا أقوم بالربح منه عن طريق جمع النقاط عن طريق دعوة الاصدقاء (يعطيني التطبيق كود دعوة) حيث أقوم بتنصيب محاكي للاندرويد ع اللاب توب وتنزل التطبيق وادخال كود الدعوة واربح ١٠٠٠ نقطة ومن ثم احذف التطبيق واعيد تنزيل وادخل كود الدعوة من جديد وأربح هل هذا حرام ام شرعي وجزاكم الله كل خير
خالد عبد المنعم الرفاعي
هل لمدمن العادة السرية والأفلام الإباحية من توبة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أولا : جزاكم الله خيرا على ما تقدموه من خدمات جلية في هذا الموقع ثانيا : سؤالي هو أني أبلغ من العمر 28 سنة لي ذنوب كثيرة فعلتها منها أني مدمن على العادة السرية والأفلام الإباحية مدة تزيد عن 13 سنة هذا الفعل أفعله بشكل يومي , الآن أتسائل هل من الممكن أن الله يغفر لي هذا الإصرار على الذنب طيلة هذه المدة؟؟ أم أني من أهل النار بلا شك ؟؟ وهل مع إصراري على هذا الذنب طيلة هذه المدة لا زلت مسلما أم لا ؟؟ أفيدوني بإجابة جزاكم الله خيرا
يوسف بن عبد الله الشبيلي
زكاة من عليه أقساط للبنك
يوسف بن عبد الله الشبيلي
حكم زكاة الحلي
الإسلام سؤال وجواب
ما هو التكبير المطلق والمقيد ومتى يبدأ
ما هو التكبير المطلق والمقيد؟ ومتى يبدأ؟ وما صفته؟
يوسف بن عبد الله الشبيلي
الشراء بالهامش والعمل في الفروع الإسلامية للبنوك
وتقول الشركة بأن خدمتها وهي والوساطة تكلف 5 في الألف أما نظير الخدمة الآجلة وتضمن دفع مقدم لقيمة بعض الأسهم بالنيابة عن العميل، وتحمل مخاطر عدم قدرة هذا العميل على رد قيمة ما تم شراءه، ولكن سيدفع لاحقاً، وكذلك تحديد عمل موظف لمراقبة هذه الاستثمارات الآجلة الدفع.
ويقام بتسجيل جميع الأسهم المشتراة في حساب العميل بينما هو قد دفع نصف المال فقط والنصف الأخر عند البيع. لا تكون هناك أي غرامة إذا ما تأخر العميل في سداد ما عليه عند الوقت المحدد، وقد تكون خدمة السداد الأجل التي تقدمها الشركة للعميل لمدة أسبوع أو شهر أو (لفترة مفتوحة على أن يكون هناك شراء وبيع متكرر)، في إطار هذه الخدمة تقوم الشركة من مالها بدفع نصف قيمة الأسهم المشتراة إلى شركة السمسرة الأخرى الخاصة بالشخص الذي يبيع أسهمه إلى عميل الشركة.
فهل يجوز شراء الأسهم بهذه الطريقة واستخدام خدمة الدفع الآجل؟ أم هذه الخدمة تندرج تحت معاملات الربا؟ حيث تطلب الشركة من العميل نسبة محددة مقدماً وهى 7 في الألف، وقد تزيد هذه النسبة مع ارتفاع السوق وازدهاره، وبالرغم من أن الشركة تأخذ ما تسميه أتعابها للخدمة الآجلة السداد بغض النظر إذا ما ربح أو خسر العميل، وذلك بالإضافة أن على العميل سداد قيمة الأسهم الآجلة في حالة خسارته، نرجو مشورتكم ونريد توضيح ما هي الصورة المثلى للقيام بهذا العمل؟
شيء أخر هام: هل يجوز العمل في بنك إسلامي يكون بعض معاملاته غير شرعية نتيجة ضغط حكومي؟ وهل يجوز العمل في فرع إسلامي لبنك ربوي، نرجو الإفادة رحمكم الله.
عبد الكريم بن عبد الله الخضير
الاستفادة من العلماء المتقدمين
ما هي الطريقة المثلى للاستفادة من المتقدمين من أهل العلم في شتى الفنون والعلوم؟ وهل هم الأصل في التتلمذ والتعلم؟
يوسف بن عبد الله الشبيلي
حكم العمل في الشركات المختلطة
منتجات هذه الشركة هي أجهزة كمبيوتر ضخمة وبرامج عالية القدرة.
أغلب المستفيدين من منتجات هذه الشركة هي مراكز بالغة الحساسية في بلدنا الإسلامي كالوزارات والجامعات والمستشفيات والشركات المحلية الكبرى والتي تتجاوز رؤوس أموالها مئات الملايين من الدولارات.
المشكلة تكمن في أن هذه الأجهزة وهذه البرامج تستفيد منها البنوك الربوية في هذا البلد.
العمل في هذه الشركة لا يقتصر على البيع فقط، بل تشمل خدمات ما بعد البيع من أعمال الصيانة والمتابعة، وهناك أعمال كثيرة تتطلب الذهاب إلى هذه البنوك ومقابلة المسؤولين وأداء كثير من الأعمال في البنك نفسه وإصلاح الأعطال... إلى آخره، وحيث أن منتجات هذه الشركة تكاد تسيطر على أجزاء أساسية ومهمة من مراكز صنع القرار والمراكز المالية والتي لها تأثير مباشر على اقتصادنا الإسلامي والمراكز الحساسة الأخرى فإنه يضايقني سيطرة غير المسلمين على هذه الأماكن وأرى أنه لزاماً عليّ -مع وجود الشبه- أن لا أدع هذه الوظائف حكراً على غير الملتزمين، أرجو من فضيلتكم بيان حكم العمل في هذه الشركة، علماً أنني ميسور الحال وأتمتع بوظيفة في أحد الجامعات السعودية، ودخلي المادي قد يكون أفضل من لو انتقلت إلى تلك الشركة، لكن نسبة عطائي واستغلال مواردي وقدراتي أقل من لو انتقلت إلى تلك الشركة التي لا تخدم إلا المسلمين في هذا البلد؟
يوسف بن عبد الله الشبيلي
حكم دفع الرشوة والتأخر عن العمل
بلدنا غني بالثروات والخيرات ولو وزعت بشكل (شبه) عادل لكان دخل الفرد خمسة أضعاف ما هو عليه الآن.
وغير ذلك فإن جزءاً من حقوقي في عملي الوظيفي تذهب لمن هو أدنى مني درجة علمية أو أقل خبرة أو أقل قدماً في الوظيفة لأنني لا أقوم بالرشوة والوسائل الأخرى غير المشروعة.
وعلى هذا فإنه يتم سرقتي مرتين, مرة من جهة أنني مواطن بشكل عام ومرة في عملي بشكل خاص، وبما أنني أعلم أن الرشوة من المواطن حرام قطعاً مهما كانت الأسباب والمبررات فإنني لم أتعاطاها والحمد لله, ولكنني سألت بعض علمائنا عن حكم السرقة من المؤسسة التي أعمل فيها (أي من الأموال العامة) فنصحوني بالابتعاد عن ذلك والشكوى إلى الله والصبر على أمره.
ولكنني عندما أنظر في هذا الأمر أرى أنني أوفر بذلك مبلغاً أكبر لغيري لكي يسرقه كما أساعد على الإطالة في عمر هذا الوضع! لأنه من المعلوم أنه كلما زادت الحالة سوءاً كلما اقتربت النهاية والعكس.
لذا فإنني أعيد طرح هذا السؤال على فضيلتكم راجياً أن أحصل على جواب قاطع في هذا الأمر؟
* مسألة أخرى أتساءل عنها، وهي أنني أستلم واسطة نقل من المؤسسة التي أعمل فيها وأستخدم هذه الواسطة (مع وقودها) لتنقلاتي الخاصة في غير أوقات الدوام الرسمي، علماً أن هذا الأمر غير مسموح به في القانون ولكن في عرف المجتمع يعتبر من التزمت الغبي من يوقف سيارته مع نهاية الدوام, فما حكم هذا الأمر في الشرع وفي ظل هكذا وضع؟
* مسألة ثالثة حول نفس الموضوع وهي أنني كثيراً ما أتغيب عن الدوام لعدة لساعات، وأحياناً يوماً كاملاً ولكن دون أن يؤثر ذلك على سير العمل، لأن عملي بالأصل قليل ويمكن أن أعمله خلال ساعة في اليوم, فما حكم هذا الأمر؟
حبذا لو أحصل على أجوبة قاطعة على هذه التساؤلات حتى لا يبقى عقلي مشغولاً بهذه المسائل، وجزاكم الله عن المسلمين خيراً، والسلام عليكم.
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |