ما الأدلة على تحريم المشاركة في أعياد الميلاد ورأس السنة، ونحوها من المناسبات وما وجه دلالتها؟
 

هل يجب أن تؤدى صلاة العيد بالنسبة للمرأة في المسجد؟ وإن لم تستطع المرأة الذهاب للمسجد صباح العيد هل تقبل صلاتها للعيد في المنزل؟ أفيدوني في ذلك جزاكم الله ألف خير عني وعن جميع المسلمين.
 

مدرستي فيها تقاليد في أعياد الميلاد فكل عام يقوم أحد الفصول بتولي أمر أسرة فقيرة يجمع لها التبرعات لشراء هدايا أعياد الميلاد ولكني رفضت ذلك لأن الأسرة حينما تتلقى هذه الهدايا تدعو "بارك الله في النصارى" فهل فعلي صحيح؟.

شاهدت الكثير من المسلمين يشاركون في احتفالات الكريسمس وبعض الاحتفالات الأخرى.
فهل هناك أي دليل من القرآن والسنة يمكن أن أريه لهم يدل على أن هذه الممارسات غير شرعية؟

انتشر بين الناس في وسائل التواصل الاجتماعي الحديثة في هذه الأيام أنه لا تجوز المعايدة أو المباركة بالعيد ـ عيد الفطر أو الأضحى ـ قبل صلاة العيد، فهل هذا صحيح؟ وهل من دليل على جواز أو عدم جواز هذا العمل؟ أفيدوني أفادكم الله.

ما حكم قول بعضهم في أيام العيد: "العيد من دونك يا فلان ما هو عيد"؟

إذا أقيمت الصلاة، وفي أثناء الصلاة نسيت قراءة الفاتحة في ركعة أو ركعتين وأنا مأموم، فهل صلاتي هذه صحيحة أم لا؟ وهل لا بد من قراءتي لفاتحة الكتاب أم لا؟ وما الطريقة التي أعملها في هذه الحالة؟

ما هو السبيل في عدم الشعور بإتقان الصلاة والخشوع فيها، حيث أنني أقوم إماماً لأهل الحي في الصلوات الخمس ولله الحمد، ولكن كل محاولتي لحفظ القرآن وتجويد القراءة أثناء كل صلاتي أشعر أني أرائي الناس فيها خاصة الصلوات الجهرية، حيث إنني أحسن من الصوت وإطالة القراءة حتى يخيل إليّ أني أفعل ذلك من أجل إشعار الناس أني أهل للإمامة، ما حكم ذلك؟

هل صحيح أن الصلاة في مسجد ابن العباس بالطائف كالصلاة في مسجد الرسول صلى الله عليه وسلم حيث إنه ابن عم رسول الله صلى الله عليه وسلم؟

خاص بصلاة العيد: هل صلاة العيد تغني عن صلاة الفجر، وكذلك هل صلاة الفجر تغني عن صلاة العيد؟
 

هل الثواب في كل مساجد مكة المكرمة، مثل الثواب في الحرم؛ لأن كثيراً من الناس يصلون في مساجد مكة وفي حدود الحرم ويقولون إن الأجر سواء؟

هل يقول المؤذن «الصلاة خير من النوم» في الأذان الأول أم الثاني، وما الدليل على ذلك؟