إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)
خالد عبد المنعم الرفاعي
تحرير المقال في قولهم: (دمتم بخير)
فقد تناول بعض الناس علماء (اللجنة الدائمة للإفتاء) وردوا فتاواهم عن حكم تذييل الخطابات والعرائض بكلمة (ودمتم)؟ حيث سئلت عن حكم تذيل المكاتبات بكلمة دمتم بخير، فأجابت: يكره ذلك؛ لأن الدوام لله سبحانه، والمخلوق لا يدوم".
وذكر المعترض، أن من معنى دمتم الاستمرار والبقاء وهو غير مرادف للخلود.
كما أني رأيت ردًا للفتوى في بعض المنتديات العلمية واللغوية.
خالد عبد المنعم الرفاعي
من تخيل أنه يطلق زوجته وتلفظ بالفظة الصريحة
حكم من تخيل شجارا بينه وبين زوجته وتلفظ بصريحه السؤال: حكم من قصد الطلا في خياله ووجد نفسه يتلفظ به وهو لا يريد ايقاعه في الحال حكم من تخيل مشاجرة بينه وبين زوجته وكان هذا ليلة زفافه فاستغفر الله لانه استشعر انها وسوسة من الشيطان ثم راودته نفسه بان يثبت قوته في هذا الموقف التخيلي اي قصد ان يطلق في خياله لانه تخيل ان زوجته تقول له لو راجل كذا ففوجأ بلسانه يتلفظ به ثم شعر بخوف شديد لانه لا يريد ذلك حقيقة ولكن كل ما اراده زوجته التي في خياله وليس حقيقة في الحال
الشبكة الإسلامية
حكم من أخر صلاة المغرب حتى أذن للعشاء وهو في الركعة الأولى منها
من صلى المغرب وقبل أن يكمل الركعة الأولى سمع المؤذن يؤذن للعشاء، ومع ذلك لم يكن متأكدا من أن وقت العشاء قد دخل، لأن أقرب مسجد له يؤذن بعد هذا الأذان الذي سمعه بحوالي خمس دقائق وهو يعلم مسبقا هذا الاختلاف في الأوقات، ثم اكتشف بعد ذلك أن المؤذن الأول أدق، فهل يعتبر آثما مخرجا للصلاة عن وقتها وعلى قول العلماء الذين يقولون بكفر من يخرج صلاة واحدة عن وقتها عمدا يعتبر عمله هذا كفرا؟.
الشبكة الإسلامية
حكم من أخطا في تكبيرة الانتقال فلم يتمها
ماذا أفعل إن أخطأت في أحد الواجبات، في الصلاة مثلا أخطأت في تكبيرة الانتقال. قلت مثلا: (الله أكب) ولم أكمل ناسيا، وتذكرت قبل أن أسجد. ولكن في اللحظة قبل أن أضع رأسي على الأرض؟
الشبكة الإسلامية
مجرد الشك في خروج المذي أو الريح لا أثر له
لا أعاني من سلس مذي، لكن عندي وسواس، والآن في مرحلة تعاف منه، وكلما أبدأ أصلي أو أتوضا أو أفكر في الصلاة أو الوضوء تبدأ تخطر ببالي خيالات جنسية ثم أحس بحركة في الفرج رغم إرادتي كأنها لا إرادية وأحس أنها كذب أي ليست حقيقية، بل وسوسة وأشعر كأنها رغم إرادتي عكس إرادتي فأنا لا أحب أن أفكر وأتخيل هذه الخيالات ولا أريد ذلك وأحافظ على غض البصر وحفظ الفرج، وعندها تبدأ الوسوسة بسبب الخيالات أنه نزل مني مذي أعلم أنه لا يجب قطع الصلاة، لكن هل بعد الصلاة أفحص هل خرج مذي وأعيد الصلاة التفت بتاتا من أجل علاج الوسواس القهرية؟ وبشكل عام لا أعاني من سلس ريح، لكن كلما أبدأ أصلي أو أتوضا أو أفكر في الصلاه أو الوضوء يبدأ وجع بطن رهيب وأحس قعقعة في معدتي وأحس أنه سيخرج ريح، وأحيانا كثيرة لا يخرج، وأحيانا كثيرة يخرج في الصلاة الواحدة مرة أو مرتين أو أكثر خروجا حقيقيا لا وهم أو شك لكن هذا ليس سلسا، وبالرغم أنه ليس سلسا فإنه شاق جدا علي، تخيلوا أنه في الكثير من الصلوات أضطر لتجديد الوضوء مرة أو أكثر وإن لم ينتقض الوضوء ولم يخرج ريح يظل هذا الشعور القوي أنه سيخرج وأبدأ بالمدافعة وهذا متعب ومؤلم ويفسد الخشوع، فهل أعتبر نفسي من أصحاب العذر الدائم أم لا؟.
عبد المحسن بن عبد الله الزامل
حكم من أخطأ فى قسمة الميراث ولم يعدل
والدي توفي قبل أسبوع ونحن سبعة أولاد وثلاثة بنات ووالدتنا حفظها الله، وترك لنا منزل العائلة وأراضي و مجمع طبي وتجارة في المقاولات وكان والدي زوَّج الذكور، واشترى لهم سيارة وأعطاهم بعض المبالغ المالية للدراسة، وكتب عليه وقال هذه وكالة عليك، لابد تعيدها لكي أعدل بينكم، قد يكتب والدي رحمه الله مبالغ كنا لا نطلبها منه، بل هو يغصبنا عليها لحاجتنا أو لشفقته علينا، وكان كتب عليه السيارة التي اشتراها لي، من دون علمي ولم أطلب، ولم أطلبها منه، ذكر لي بأنها هدية زواجي، وفي ذلك الوقت كان الاثنين من إخواني مقتدرين، دفع والدي مبلغ أكثر مئتين ألف، وقبل وفاته بشهر واحد تقريبًا، ذكر أن لكل واحد منا مائة ألف فقط والبنات خمسين ألف، واشترى عمارة ذات شقق مستأجرة في الدمام، وكتبها باسم والدتنا، وقبل وفاته بشهرين بدأ ببناء أرض من الأراضي في الأحساء، وقال هذه سأكتبها باسم البنات ووالدتكم فقط، وقد اشتراها بمائتين وثمانين ألف، لأني نويت أعطي الأولاد مائة ألف، لكل واحد فهذه بتلك، ولم أعطي البنات الأرض، وقد توقف البناء فيها وهي على القواعد فقط، وأن والدتي ستكمل أرض البنات من أموال المجمع الطبي وبيت الدمام، ثم تكون لها وللبنات فقط، هذا هو الحال، والأن تذكر والدتي أن الوضع سيكون مثل ما كان مع والدي، فهل هذا صحيح وإن كان غير ذلك فما الصواب، وهل على والدي شيء إن أخطأ في القسمة أو لم يعدل؟ وهل يرفع الله عنه إن أصلحنا أخطاؤه؟
عبد العزيز بن باز
مصير من تساوت حسناته وسيئاته
ما مصير من تساوت حسناته وسيئاته يوم الحساب، هل سيدخل الجنة أم لا بد أن يأخذ نصيبه من النار؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
هل كان الرسول يقرأ ويكتب
السلام عليكم ورحمة الله ان احد اصحابي يقول ان الرسثل لم يكن يقرا ولا يكتب (أمي) ويستشهد بان الله قال ذلك في القران فهل كان الرسول يكتب ويقرا او لم يعلمه جبريل القرائة عندما قال له اقرا بسم ربك الذي خلق
خالد عبد المنعم الرفاعي
حكم الرضا بالكفر
خالد عبد المنعم الرفاعي
حكم قول الزوج لزوجته عاوز أطلقك واخلص
اتخانقت مع زوجتي على الواتساب كتابة ووسط غضب شديد قالت ليا ماذا تريد قلت لها عاوز اطلقك واخلص فهل يقع الطلاق ؟؟؟
الشبكة الإسلامية
رد خديجة على سيد المرسلين حين عاد من الغار
كلا والله, ما يخزيك الله أبداً, إنك لتصل الرحم, وتحمل الكل, وتكسب المعدوم, وتقري الضيف, وتعين على نوائب الحق. من قائل هذا الكلام..... ولمن قيل؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
هل دعاء الأنبياء مستجاب بإطلاق
اليوم مرني حديث النبي صلى الله عليه وسلم: ان اليهود كان يتعاطسون عند النبي لكي يقول لهم يرحمكم الله ، ولكنه يقول يهديكم الله. سوالي هل قول النبي لهم يهديكم الله يعتبر دعاء ؟ واذا نعم هل ذلك الدعاء مستجاب (لانه نبي ودعاء الانبياء مستجاب) اتمنى الشرح
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |