سمعنا فتوى تنسب للشيخ عبد العزيز بن باز حفظه الله -وقيل: إن فضيلتكم قد أفتيتم بذلك أيضاً-، وهي أنه يجوز للإنسان أن يتزوج بنية الطلاق، فما صحة هذه الفتوى؟

هل يجوز أن أعطي أخي الزكاة، حيث إن عنده أُسرة مكونة من ستة أفراد وعليه دين، علمًا أنه موظف وراتبه سبعمائة وأربعة آلاف؟

كثير من الإخوة يشكون من أن الأم قد لا تحب زوجة الابن، ويكون الابن قد تعلق بزوجته وأحبها، فتأمره الأم بطلاقها، وكذلك قد يأمره الأب، فهل إذا رفض طلاق زوجته يعتبر عاقا لوالديه؟

الولد، متى يكون محرمًا لأمه، هل بالبلوغ أو بالتمييز؟

امرأة تعيش مع زوجها وأم زوجها في بيت واحد ولكن أم الزوج تؤذي هذه الزوجة بالكلام والسب والشتم والاحتقار مرات كثيرة فهل من حق هذه الزوجة أن تطلب بيت لوحدها هي وأطفالها مع العلم أن هذه أم الزوج يعيش معها زوجها وبنته الصغرى ويستطيعون أن يخدموا أنفسهم دون تعب ثم ما هو الموقف الصحيح للزوج لتصرفات أمه اتجاه زوجته ثم هل يقال بقاءه معها مع أمه في بيت واحد مع هذه المشاكل يعد من البر أو أنه ليس من البر أجيبونا مأجورين؟

هل هناك أوقات بالنسبة لصلة الرحم إن تعديتها أدخل في المحظور، سواء أسبوع أو شهر أو ستة أشهر، إن تعديت هذه المدة أدخل في الإثم؟

 هل يجوز مقاطعة الجيران والأقارب الذين في بيوتهم دش من الزيارة وغيرها؟

هل صحيح أنه لا يجوز للزوج أن يقول لأبي زوجته: يا خال، ولأم زوجته: يا خالة، وكذلك الزوجة؟

تعرفون -حفظكم الله- أن كثيراً من المسائل الخلافية التي في كتب أهل العلم -رحمهم الله- يكثر أحياناً فيها الخلاف، وربما يصعُب التحقيق فيها.

السؤال: قد تطلب الوالدة أو الوالد بعض الأمور التي فيها خلاف بين أهل العلم من ابنهما، فماذا يصنع الابن في أمر قد لا يرجحه وهو طالب علم؟