أصاب أختي الأكبر مني سنًّا مرضٌ مزمنٌ هو السَّرطان؛ فلم تكن تستطيع الصيام منذ ثلاث سنوات، ولكنها تخرج الفدية طيلة شهر رمضان، فأما رمضان 2007 فقد صامته؛ فهل عليها القضاء أم ماذا؟

هل يَجوزُ لي أن أقرأ القرآن بدون وضوء، وحتَّى إذا توضَّأتُ فإنَّه ينتقض بِسُرْعة؟

ما حكم امرأة متزوجة ارتكبت الفاحشة نعوذ بالله مع رجل، سواء كان ذلك الرجل متزوجاً أم لا؟ وسواء كانت الفاحشة كبرى أو صغرى مثل أن يباشرها، فهل تخبر الزوج بذلك أم لا؟

لقد سمعنا كثيراً من عامة الناس بأن الزوجة تحرُم على زوجها بعد الوفاة، أي بعد وفاتها، ولا يجوز أن ينظر إليها ولا يلحدها عند القبر، فهل هذا صحيح؟ أجيبونا بارك الله فيكم.

إذا خرج دم بعد تكفين الميت، هل يلزم تغيير الكفن؟

فصل: "الإيمان: هل هو مخلوق أو غير مخلوق"؟‏

حدث حوار بيني وبين صديق لي عن الإسلام حيث قال هذا الصديق: إنه لا يصلي على الإطلاق، فقلت له: أنت كافر؛ لأن الله تعالى يقول: {أَفَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الْكِتَابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ فَمَا جَزَاءُ مَنْ يَفْعَلُ ذَلِكَ مِنْكُمْ إِلا خِزْيٌ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يُرَدُّونَ إِلَى أَشَدِّ الْعَذَابِ} [سورة البقرة: الآية 85].
وقال لي: أنت أيضا كذلك، وذكر لي القول: أن من كفر مسلما فقد كفر، وبعد ذلك تركته وذهبت حتى لا يحتدم النقاش إلى أكثر مما وصل إليه. فما حكم كلامنا هذا الذي تم بيننا وهل نأثم عليه؟

عندي محل للخياطة، ولا أعرف كيفية حساب الزكاة السنوية له لأن عندي عدد هائل من القماش، وكل صنف يختلف عن الآخر في سعره، ووقت حولان الحول عليه، وعلماً أنه قابل للإرجاع إلى المورد لأنه تحت التصريف، وعندي خياطين وعاملين وأثواب لا يأتي العميل لاستلامها، مما يؤدي إلى تراكمها عندي، هل لها زكاة أيضاً مع أنها تابعة للعميل، لا أتصرف فيها إلا بعد عام

ما حد اللباس الشرعي؟ وهل صلاة المسبل باطلة أم لا؟

ما رأيكم في هذه الأقوال:

1 - أن الدم المسفوح، هو الذي وقع فيه الخلاف، أما غير المسفوح كدم الجروح وسواها فلم يقل أحدٌ بنجاسته.

2 - أن المحدثين لم يشيروا أبداً إلى التحريم إلا للدم المسفوح وكذلك أشار المفسرون.

3 - أنه لا يوجد دليل واحد صحيح يفيد بنجاسة الدم، إلا ما كان من إشارة بعض الفقهاء، وهؤلاء لا دليل عندهم، وما دام الدليل لم يوجد، فالأصل طهارة الدم فلا تبطل صلاة من صلى وعلى ثوبه بقع دم؟

ما حكم الرياء؟