إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)
مشهور حسن سلمان
هل حديث: "من نام حتى أصبح فقد بال الشيطان في أذنه"، المراد ...
مشهور حسن سلمان
ما الفرق بين الحرام والمكروه كراهة تحريمية؟
ما الفرق بين الحرام والمكروه كراهة تحريمية؟
مشهور حسن سلمان
ما معنى قوله صلى الله عليه وسلم: "شيبتني هود"؟
عبد العزيز بن باز
الدراسة في رمضان
فيما يخص دور التعليم والأعمال والوظائف سماحة الشيخ، هل من توجيه يرى سماحتكم أنه جدير بالتطبيق؟
عبد الكريم بن عبد الله الخضير
طريقة التخلص من الأوراق التي تحوي ذكرًا لله
أتحرج كثيرًا عندما تكثر الأوراق في منزلي وقد يكون في بعضها ذكر لله أو حديث نبوي أو آية، سؤالي ما هي الطريقة المثلى لأتخلص منها بدون أن يكون في ذلك إهانة للمكتوب؟
عبد الكريم بن عبد الله الخضير
بداية الترخص برخص السفر
إذا أردت أن أسافر هل أترخص برخص السفر من نية السفر أو أن ذلك لا يصح لي إلا إذا فارقت البنيان؟
مشهور حسن سلمان
هل تنصح طالب العلم المبتدئ بحضور درس الخميس (شرح صحيح مسلم)؟
مشهور حسن سلمان
هل يجوز للمرأة أن تلبس في بيتها البنطال أو الملابس الضيقة مثل [الفيزون، وما شابه ...
مشهور حسن سلمان
جمع بين المغرب والعشاء جمع تأخير، فأيهما يصلي أولاً؟
مشهور حسن سلمان
ما صحة هذا القول: "إذا كان هناك شخص تارك للصلاة، فلا تنزل الشفاعة على أربعين منزلاً"؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
أقوال الفقهاء في عورة المسلمة أمام المسلمة
السلام عليكم ورحمة الله، وجدتُ بعض العلماء المعاصرين يذهبون إلى أنَّ عَوْرة المسلمة أمام المسلمة ما يظهر غالبًا؛ أي: عادةً في البيت، وعند المهنة، أو هي مواضع الزينة فقط، كالرأس، والنحر، وأعلى الصدر والعضد، وبعض الساق... إلخ، خلافًا لعورة الرجل أمام الرجل.
ونسَبَ بعضهم هذا الرأيَ إلى إحدى الروايات عن أبي حنيفة، والرواية الثانية في مذهب أحمد، وقال بعضهم: ذهب إلى هذا أبو حنيفة، وهي روايةٌ عند الشافعية، وحكى بعضُهم شذوذَها؛ وهذه الروايات الثلاث المنسوبة عند الرأي الأول، تُخالف رأي جمهور العلماء والفقهاء الذين يذهبون إلى أنَّ عورة المسلمة أمام المسلمة مثلُ عورة الرجل أمام الرجل، وهي ما بين السُرَّة والركبة، وحاولتُ أن أطلع على جميع تلك الروايات الثلاث المنسوبة عند الرأي الأوَّل لا عند الجمهور بقدر ما أستطيع بذله من الجهد، ولم أجد سوى الأقوالِ والروايات العديدة عن جمهور أئمة المذاهب التي تُثبت أنَّ عورة المسلمة أمام المسلمة مثلُ عورة الرجل أمام الرجل، ألَا وهي ما بين السُرَّة والركبة، وقول البعض الآخر: عورتُهما أمام مثليهما: السوْءتان؛ أي: القُبل والدُّبر، وغيرها من الروايات المختلفة، والآراء المتعدِّدة.
ولم أجد تلك الرواياتِ الثلاثَ السابقَ ذكرُها حتى الآن؛ وذلك لضَعْف قدرتي في تحقيق النصوص، وقصور مهارتي في تتبُّع الآراء.
وهنا يأتي سؤالي وهو: هل تلك الرِّوايات الثلاث المنسوبة للمذاهب الثلاثة عند الرأي الأوَّل؛ أي: إن عورة المسلمة أمام المسلمة ما يظهر غالبًا؛ أي: عادة في البيت، وفي حال المهنة، أو هي مواضع الزينة فقط؛ كالرأس، والنحر، وأعلى الصدر، والعضد، وبعض الساق... إلخ، كلها ثابتة صحيحة؟ وما نص تلك الرواية عن أبي حنيفة؟ وما نصُّ تلك الرواية الثانية في مذهب أحمد؟ وكذلك ما نصُّ تلك الرواية عند الشافعيَّة، التي حكى عنها بعضُهم شذوذَها؟ وفي أيِّ كتاب يمكنُنِي أن أقف عليها؟
أردتُ الوُقُوف على عين نصِّ تلك الرِّوايات الثلاث المنسوبة للمذاهب الثلاثة، عند الرأي الأوَّل، خلافًا لرأي الجمهور، ورأي البعض الآخر، وقد طرحتُ هذا السؤال مرارًا وتَكرارًا في المنتديات العلمية، والمواقع الرسمية، ولم أجد الإجابة.
عبد الله بن عبد العزيز العقيل
هل يُستنجى من خروج الريح؟
سائل يسأل عن الوضوء، والاستنجاء، وإذا أحدث الرجل فهل يجب عليه غسل عورته، أو يكتفي بغسل أطرافه فقط؟
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |