إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)

طلب فتوى

حكم قراءة الدعاء من ورقة في الصلاة

إمامنا في صلاة الفجر يخرج ورقة من جيبه يقرأ منها الدعاء على الكفار ونؤمن خلفه، ثم يعيدها إلى جيبه، فهل هذا العمل منه جائز؟
Audio player placeholder Audio player placeholder

حكم تضحية ولي الأمر عن الشعب

هل يجوز لولي الأمر في وقتنا الحاضر أن يضحي بكبشين: واحد عنه وواحد عمن لم يضح من شعبه؟
Audio player placeholder Audio player placeholder

الدراسة في رمضان

فيما يخص دور التعليم والأعمال والوظائف سماحة الشيخ، هل من توجيه يرى سماحتكم أنه جدير بالتطبيق؟

لا شك أن الدراسة في الليل في رمضان لها ما يعطلها ولها ما يؤخذ عليها، فالذي أرى أنه ينبغي للمسؤولين عن التعليم أن يجتهدوا بأن تكون أيام رمضان ولياليه إجازة، وأن تكون الدراسة في غير رمضان قبله وبعده، وأن يكون هذا الشهر الكريم شهر إجازة للطلبة والمدرسين؛ حتى لا يشق عليهم العمل: إما بالسهر بالليل وإما ... أكمل القراءة

الزيارة والعمرة عن الأصدقاء بعد موتهم

إذا مات أحد أصدقائي هل يجوز لي أن أقوم عنه بزيارة مسجد الرسول -صلى الله عليه وسلم- بالمدينة المنورة، وهل يجوز أن أقوم عنه بالعمرة؟
نعم، لا حرج عليك أن تحج عن أخيك -محبك في الله- أو أبيك، أو أمك، أو نحو ذلك من الأموات، لا حرج عليك أن تحج عنه أو تعتمر، هذا كله مشروع ولك في هذا أجر وللميت أجر، أما الزيارة عنه للمسجد فلا نعلم له أصل، الزيارة أو تنوب عنه هذا من الأعمال البدنية التي لم يرد فيها الأدلة الشرعية في النيابة، وهكذا ... أكمل القراءة

أقوال الفقهاء في عورة المسلمة أمام المسلمة

السلام عليكم ورحمة الله، وجدتُ بعض العلماء المعاصرين يذهبون إلى أنَّ عَوْرة المسلمة أمام المسلمة ما يظهر غالبًا؛ أي: عادةً في البيت، وعند المهنة، أو هي مواضع الزينة فقط، كالرأس، والنحر، وأعلى الصدر والعضد، وبعض الساق... إلخ، خلافًا لعورة الرجل أمام الرجل.

ونسَبَ بعضهم هذا الرأيَ إلى إحدى الروايات عن أبي حنيفة، والرواية الثانية في مذهب أحمد، وقال بعضهم: ذهب إلى هذا أبو حنيفة، وهي روايةٌ عند الشافعية، وحكى بعضُهم شذوذَها؛ وهذه الروايات الثلاث المنسوبة عند الرأي الأول، تُخالف رأي جمهور العلماء والفقهاء الذين يذهبون إلى أنَّ عورة المسلمة أمام المسلمة مثلُ عورة الرجل أمام الرجل، وهي ما بين السُرَّة والركبة، وحاولتُ أن أطلع على جميع تلك الروايات الثلاث المنسوبة عند الرأي الأوَّل لا عند الجمهور بقدر ما أستطيع بذله من الجهد، ولم أجد سوى الأقوالِ والروايات العديدة عن جمهور أئمة المذاهب التي تُثبت أنَّ عورة المسلمة أمام المسلمة مثلُ عورة الرجل أمام الرجل، ألَا وهي ما بين السُرَّة والركبة، وقول البعض الآخر: عورتُهما أمام مثليهما: السوْءتان؛ أي: القُبل والدُّبر، وغيرها من الروايات المختلفة، والآراء المتعدِّدة.

ولم أجد تلك الرواياتِ الثلاثَ السابقَ ذكرُها حتى الآن؛ وذلك لضَعْف قدرتي في تحقيق النصوص، وقصور مهارتي في تتبُّع الآراء.

وهنا يأتي سؤالي وهو: هل تلك الرِّوايات الثلاث المنسوبة للمذاهب الثلاثة عند الرأي الأوَّل؛ أي: إن عورة المسلمة أمام المسلمة ما يظهر غالبًا؛ أي: عادة في البيت، وفي حال المهنة، أو هي مواضع الزينة فقط؛ كالرأس، والنحر، وأعلى الصدر، والعضد، وبعض الساق... إلخ، كلها ثابتة صحيحة؟ وما نص تلك الرواية عن أبي حنيفة؟ وما نصُّ تلك الرواية الثانية في مذهب أحمد؟ وكذلك ما نصُّ تلك الرواية عند الشافعيَّة، التي حكى عنها بعضُهم شذوذَها؟ وفي أيِّ كتاب يمكنُنِي أن أقف عليها؟

أردتُ الوُقُوف على عين نصِّ تلك الرِّوايات الثلاث المنسوبة للمذاهب الثلاثة، عند الرأي الأوَّل، خلافًا لرأي الجمهور، ورأي البعض الآخر، وقد طرحتُ هذا السؤال مرارًا وتَكرارًا في المنتديات العلمية، والمواقع الرسمية، ولم أجد الإجابة.
 

الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ على رسولِ اللهِ، وعلى آلِهِ وصحبِهِ ومن والاهُ، أمَّا بعدُ: فقد اختَلف الفقهاءُ في عورة المرأة بالنسبة للمرأة المسلمة، وحُكم نظر كلٍّ منهما للأخرى على قولين:الأول: مذهب جمهورِ الفُقهاء: أن عورة المرأة المسلمة بالنسبة للمرأة المسلمة، كعورة الرجل إلى الرجل، وهي بين ... أكمل القراءة

من أفطر بعض أيام رمضان بغير عذر لا يناله جزاء المغفرة

انا مارسة العادة السرية في يومين من ايام رمضان، ووجب علي القضاء ، وانا قرأت ان من صام رمضان كاملا غفر له ما تقدم من ذنب، وانا علي قضاء يومين بمعنى انني لم اصم رمضان كاملا ، فهل اذا قضيت اليومين أصبح كمن صام رمضان كاملا ويغفر لي ذنبي كما يغفر لصائم رمضان كامل؟

الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ على رسولِ اللهِ، وعلى آلِهِ وصحبِهِ ومن والاهُ، أمَّا بعدُ:فالحديث المشار إليه رواه البخاري ومسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: «من صام رمضان إيمانًا واحتسابًا، غفر له ما تقدم من ذنب»، والظاهر من الحديث أن هذا ... أكمل القراءة

البكاء فى عرفات والحرم

هل عدم البكاء فى عرفات والحرم وأثناء أداء المناسك دليل على قسوة القلب وعدم قبول الحج؟

لا، وهناك قول عائشة رضي الله عنها "إن القرآن أكرم من أن تنزف عليه قلوب الرجال". والبكاء ليس بشرط للخشية. أكمل القراءة

هل رائحة فم المدخن تؤثر في صحة الصلاة؟

هل رائحة فم المدخن تؤثر في صحة الصلاة؟

الصلاة صحيحة لأنها مستوفية الشروط، لكن السجائر معصية ويحرم شربها، وأيضا أنت تؤذى الملائكة برائحة السجائر وأنت تصلي. أكمل القراءة

حكم صيام وعبادة من لا يصلي

هناك من يصوم ويؤدي العبادات، ولكنه لا يصلي فهل يقبل صومه وعبادته؟

بسم الله والحمد لله: الصحيح أن تارك الصلاة عمداً يكفر بذلك كفراً أكبر، وبذلك لا يصح صومه ولا بقية عباداته حتى يتوب إلى الله سبحانه؛ لقول الله عز وجل: {وَلَوْ أَشْرَكُوا لَحَبِطَ عَنْهُمْ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ} [الأنعام: 88]، وما جاء في معناها من الآيات والأحاديث.وذهب جمع من أهل العلم أنه لا يكفر ... أكمل القراءة

زوجي والإفطار العمد في رمضان

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أشعر بضيق شديد هذا رابع رمضان مع زوجي وهو يفطر بدون عذر فهل عليا إثم في استمرار زواجي به خاصة أنه يفعل ذلك دون خجل أو حتى الشعور بالذنب .

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ:فإن الإيمان ليس مجرد كلمة تقال باللسان، وإنما هو الإقرار باللسان، والاعتقاد بالقلب، وعمل بالجوارح، مع النية الصادقة. كما أن الإسلام هو الاستسلام الظاهر لله تعالى بفعل كل طاعة فرضها ... أكمل القراءة

ما صحة القاعدة الآتية: يحرم ما يأكل بنابه أو بمخلبه؛ أي اشتراط أكله بالناب أو بالمخلب، ...

ما صحة القاعدة الآتية: يحرم ما يأكل بنابه أو بمخلبه؛ أي اشتراط أكله بالناب أو بالمخلب، وعلى هذا ما حكم أكل الفيل؟
القاعدة يدل عليها حديث نبوي شريف، ورد في صحيح مسلم عن أبي ثعلبة الخشاني رضي الله عنه، قال: "نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن أكل كل ذي ناب من السباع"، وأخرج أيضاً بسنده إلى أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "كل ذي ناب من السباع فأكله حرام"، وأخرج بسنده إلى ابن عباس ... أكمل القراءة
يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00 يتبقى على
8 صفر 1446
الفجر 00:00 الظهر 00:00 العصر 00:00 المغرب 00:00 العشاء 00:00

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً