إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)
الإسلام سؤال وجواب
حدود ولاية الأخ على أخته المطلقة
توفي والدي ـ رحمه الله ـ، ولنا أخت مطلقة، لها بنت وولد يسكنون جميعاً مع والداتنا في شقة مستقلة في بيت أخي الأكبر. السؤال هو: من هو ولي أختنا المطلقة، أمنا أم أخونا الأكبر؟ وماذا يجب عليه إذا رأى منها منكراً، أو أرادت فعل شيء قد يكون خطراً عليها، مثل: الخروج مع السائق، أو سيارة أجرة لبيت أحد أخواتنا، أو زيارة صديقتها في وقت متأخر؟
وما حدود هذه الولاية سواءً كانت المسؤولية على الأم أم الأخ الأكبر؟ هل تقتصر على النصح فقط؟ وهل لأختنا تزويج نفسها، سواء بأن تعود لطليقها، أو أي زوج آخر، أم تحتاج إلى موافقة وليها؟ أفيدونا مع الأدلة المتوفرة حتى نبين ذلك لأختنا وأمنا.
محمد بن صالح العثيمين
تفضيل بعض الرسل على بعض
محمد الحسن الددو الشنقيطي
تفسير: {وأن تستقسموا بالأزلام ذلكم فسق}
مشهور حسن سلمان
هل كلمة: "مثواه الأخير"، و"قدس الله ثراه"، أو "طيب الله ثراه"، جائزة؟
عبد الرحمن بن عبد الله السحيم
هل سُحر النبي؟ وهل وُضع له السمّ؟
سمعت من أحد المشايخ من يومين أن الرسول صلى الله عليه وسلم عندما حضرته الوفاة قال لأصحابه: "
"، واستدل الشيخ بهذا أن اليهود هم من قتل الرسول صلى الله عليه وسلم، هل يمكن إيضاح هذا الموضوع جيداً شيخنا الفاضل مع التطرق لأمر السحر الذي أصاب الرسول صلى الله عليه وسلم، وما مدى صحة هذه الأحاديث؟خالد عبد المنعم الرفاعي
حكم وضع خطوط على كلمات المصحف
ما حكم وضع خطوط على كلمات المصحف ( فوق الكلمة)
خالد عبد المنعم الرفاعي
الطلاق المعلق
رجل شرطت عليه زوجته إن ذهبت إلي بيت خالك فانا طلاق
خالد عبد المنعم الرفاعي
هل استغفار النبي للأمة يغني عن استغفارهم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، بارك الله فيكم وجزاكم الله خير.. ما شرح حديث ".. أن النبي ﷺ دعا لعائشة فقال: اللَّهمَّ اغفِرْ لِعائشةَ ما تقدَّم مِن ذنبِها وما تأخَّر ما أسرَّتْ وما أعلَنَتْ، فضحِكَتْ عائشةُ حتَّى سقَط رأسُها في حِجْرِها مِن الضَّحِكِ، قال لها رسولُ اللهِ ﷺ: أيسُرُّكِ دعائي؟ فقالت : وما لي لا يسُرُّني دعاؤُكَ ؟ فقال ﷺ: واللهِ إنَّها لَدعائي لِأُمَّتي في كلِّ صلاةٍ" وهل يعني أننا لسنا بحاجة للإستغفار من الذنوب لأن دعاء النبي ﷺ مستجاب؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
كيف أقلع عن مباشرة خطيبتي
أنا مغترب - أعمل في بلد عربي - وعند وصولي لبلدي خَطَبْتُ ومكثت مع خطيبتي شهرًا ثم عُدْتُ لأعْمَل مرةً أخرى بِالخارج، وكنت في هذا الشَّهر تبادَلْتُ مع خطيبتي بعضَ القُبُلات والأحضان، وعندما عُدْتُ لِلعمل كنت أحدِّثها على الإنترنت، وتطوَّر الحديثُ بيننا لِمثل ما حدث في ذلك الشهر وتبادلنا أيضًا القُبُلات الصَّوتيَّة وما شابه ذلك، إلى أن أصبح ذلك عادة لنا، ولكِنْ ليس في كُلّ مكالماتي لها، وينتهي ذلك عندي وعندها بالاستِمْناء،، عفا الله عنَّا وعن كل قارئ لِهذا السُّؤال.
فما حكم ذلك في الدّين؟ هل سيُعَدّ استمناءً أم زِنا؟ ولو كان زنًا فما عقوبته وإثْمه عند الله عزَّ وجلَّ؟ وكيف التَّكفير عنه والتوبة منه؟
أرجو إعطاء بعض النَّصائِح في كيفيَّة الإقلاع عن عمَل هذا الشيء وما شابَهه.
عبد العزيز بن باز
صوم مريضة البول السكري
لدي زوجة تزوجتها عام 1377هـ والآن عندنا عشرة أطفال ستة ذكور وأربعة بنات، وهذه الزوجة ولله الحمد صالحة وتخاف الله، ومنذ زواجنا وهي محافظة على دينها تصلي الصلوات الخمس المكتوبة وتصوم رمضان، ولم ألاحظ عليها أنها تكاسلت عن أداء فريضة الصلاة وصيام شهر رمضان المبارك، وعندما تفطر في رمضان لعذر شرعي وهو العادة الشهرية للنساء حال انتهاء شهر رمضان بخمسة أيام تقوم بقضاء ما أفطرته من تلقاء نفسها، ومنذ سنة تعرضت لمرض السكري بالدم والبول حيث ارتفع السكر معها إلى درجة إغمائها ونقلناها إلى المستشفى وبعد أشهر ولله الحمد بعد المرض تحسنت حالتها إلا أن السكري لا يزال معها وقرر الأطباء بأن هذا المرض (السكري) لا يمكن أن ينتهي، وفي شهر رمضان عام 1398هـ ولدت ولدًا ذكرًا بأول رمضان المبارك وبعد أن خرجت من أربعين يومًا بعد الولادة حاولت أن تقضي صيام الشهر الذي حان أيام ولادتها للولد وهو شهر رمضان فصامت إلى أن حان أذان الظهر فحصل معها دوخة ولم تستطع القيام من جرائها فاضطرت إلى الإفطار، وبعد أن تناولت شيئًا من الماء والأكل ذهبت الدوخة عنها وبعد أيام صامت وعندما حان الظهر حصلت معها الدوخة وهكذا إلى مدة ثلاثة أيام وهي كلما حاولت الصيام يحصل معها دوخة وتضطر إلى الإفطار حتى أنها بكت خوفًا من الله أن يأتي رمضان المقبل وهي على هذه الحالة وقد طلبت مني أن أكتب لسماحتكم عن موضوعها وإن شاء الله ستحاول الصيام ولكن في حالة عدم مقدرتها على الصيام بسبب ما يحصل معها من دوخة من جراء الصيام ماذا يجب عليها أو عليّ أنا يا زوجها أن نفعله لله؟
عبد العزيز بن باز
يجب العدل بين الزوجتين إلا أن ترضى الأخرى بزيادة ضرتها
أنا رجل متزوج منذ أربعة عشر عاما، ولي خمسة أطفال والحمد لله، وبعد ذلك تزوجت الزوجة الثانية وهي من الأقارب وعند الزواج لم يشترط علي خالي سوى الملابس، والآن أريد أن أشتري لها ذهبا، وأخاف أن أظلم الأولى إذا اشتريت للثانية دون أن أشتري للأولى. أرشدوني حتى لا أقع في الظلم؟
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |