عندما وصلنا إلى أمريكا كنا نصلي على حسب البوصلة وفي غير اتجاه القبلة، وعندما تعرفنا على بعض إخواننا المسلمين هناك أفادونا: بأننا كنا نصلي في غير اتجاه القبلة وأرشدونا إلي الاتجاه الصحيح، هل الصلاة التي صليناها قبل معرفة الاتجاه الصحيح صحيحة أم لا؟

فصل: قول القائل كيف يكون العبد مختاراً لأفعاله وهو مجبور عليها

هل ثوب السلك شبه الشفاف يستر العورة أم لا؟ وهل تصح الصلاة والمسلم يلبسه؟

ما الحكم إذا تبين أن الصلاة تمت إلى غير القبلة بعد الاجتهاد؟ وهل هناك فرق بين ما إذا كان ذلك في بلد مسلم أو كافر أو كان في البرية؟

سئل عن العبد: هل يقدر أن يفعل الطاعة إذا أراد أم لا؟

ما حكم وضع العمامة على الكتف أثناء الصلاة؟ مع العلم أنه لا يوجد رجال في نفس المكان.

ما حكم الإسلام فيمن يساعد العاق لوالده على عقوقه؟

نحن سكانٌ في البادية، منا من هو مستقر في هِجرة ومنا من هو يتبع حلاله، ويأتينا جماعة الدعوة للتبليغ، منهم من نعرفه شخصياً ونثق بصدق نيته إلا أنهم ليسوا علماء، ومنهم علماء ويدعوننا للخروج للهِجَرِ التي حولنا، ويحددون لذلك أياماً وأسابيع وأشهر، مع ملاحظتنا أن حِلَقَ الذِكر التي تُعمل عندنا ليس عليها أي اشتباه، هل يجوز الاستماع لهم أو الخروج معهم للهجر المجاورة أو خارج المملكة؟ نرجو من فضيلتكم التوضيح عن ذلك.

أغلب المساجد في بلدنا يقام فيها بين أذاني الجمعة درس، فما حكم هذا العمل؟ وما حكم الصلاة بين السواري؟

ما حكم حجز المكان في المسجد؟

المعروف أن الكتب السماوية المنزلة هي أربعة: (التوراة - الزبور - الإنجيل - القرآن)، فماذا عن صحف إبراهيم وموسى التي جاء ذكرها في القرآن الكريم: الآيتان رقم 18 و 19 من سورة الأعلى؟ أرجو إعطائي نبذة وتعريفاً عن هذه الصحف المطهرة.