السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. هل القدسية والقداسة من صفات الله. وهل كلمة "التقديس" من صفات الله لأنني حسب تفسير الشخصي التقديس هو إشارة لأفعال المخلوقين فالإنسان هو من يقدس خالقه

سمعت من عالم إسلامي يقول إن الرسول صلى الله عليه وسلم يخطئ، فهل هذا صحيح؟ وقد سمعت أيضا أن الإمام مالك يقول: "كل منا راد ومردود عليه إلا صاحب هذا القبر"، مع بيان حديث الذباب بعد أن تجرأ على تكذيبه بعض الناس؟  

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته انا اردت ان اعرف اذا ماكان نشر الاغاني او الموسيقى بشكل عام محرم ام حلال؟ حاولت البحث لكني محتاره لان البعض حرمها والبعض نفى تحريمها لذلك لجأت الى صلاة الاستخاره لمعرفة الجواب وفعلا صليت الاستخاره وارتحت للموضوع لكني اردت ان اتأكد فصليتها مرتين بعد ذلك وكانت النتيجه ايضا راحة قلبي لفعل ذلك فما باعتقادكم الجواب لسؤالي هل ارد على راحة قلبي بعد الصلاه ام ماذا؟ ارجوا افادتي بأسرع وقت وشكراً جزيلاً

هل يَجوز لِلفتاة كشْفُ شَعْرِها أمام مَن يتقدَّم لِخِطْبتِها بناءً على طلَبٍ من العَريس، وهو أوَّل مرَّة يراها، وبناءً على ذلك يحدِّد العريس أنَّه موافق على أن يتزوَّجها أم لا يتزوَّجها، ويقيم جَمال الفتاة دون أن يوجد عَقْد زواج بيْنهما؟

انا كنت بسمع الشيخ سمير مصطفى عن حكم سب الدين بلا شك أنه كفر واعتقد ذلك ولكن الشيخ قال بأن فى ناس بتقولها زى الشتيمة أو تقصد خلق الشخص ودول بعض علماء المالكية مكفرهوش طيب ازاى مكفرهوش ودا شئ معلوم بالدين بالضرورة وهل يعتبر تأويل وفى فيديو تانى شخص يعنى بينزل فيديوهات للدين الشخ أمير منير كان بيتكلم عن شوية طلبة كانوا يستهزئون بكلمة " الكلالة" فى امتحان الدين ودى موجودة فى آية فقدم النصيحة وقال إن الاستهزاء بالدين كفر وبعدين قال انه مش بيكفر حد بس لو قصدكم الدين تكفروا فعلا مع ان باين أنه ع الدين

كنت على علاقة ببنت قبل سنوات وانتهت علاقتنا والآن رجعنا على تواصل والدردشة فقط بدون مقابلات علما انني انا متزوج وهي متزوجة وتعاملي معها طبيعي فقط بالنصح ولا اقبل ان انجرف بمواضيع غير أخلاقية معها واوصيتها ان تستأذن زوجها بأمري وقالت انها أخبرته بأني صديق قديم ووافق على تواصلي معها ولكن اخاف ان اكون سبب في طلاقها الانها اصلا غير راضية عن زوجها وايضا أحيانا اشتاق لها فهل يباح لي ان ابقى على تواصل معها او حرام تواصلي معها اصلا ؟

السلام عليكم .. استشكل علي مصطلح لغوي. أنا أعلم أن معنى لا إله إلا الله هو لا معبود حق إلا الله وذلك لاتصافه سبحانه وتعالى بصفات الكمال وتفرده بها عن جميع خلقه. ولكن بينما كنت أقرأ في موقع يثبت صحة الإسلام قرأت هذه العبارة: "العقل يدرك ضرورةً أن المخلوقَ مملوكٌ لخالقه، وهذه المملوكية للخالق هي العبودية، فالعبودية هي مملوكية العبد لمالكه وللمتصرِّفِ في شأنه" وأنا أعلم أنها صحيحة ولكن وردت علي شبهة فاسدة لها علاقة بالرق والعبيد. هل العبد يعتبر عبدا لسيده؟ وخطر في بالي احتمال أن يكون ذلك شرك.

قال تعالى: {فلبث فيهم ألف سنةٍ إلا خمسين عاماً}  لماذا فرق بين السنة والعام مع أنهما مسمى واحد؟ ولكم الشكر سلفاً وجزاكم الله خيراً.