كيف يمكن إطعام عشرة مساكين كفارة يمين حيث إن غالب الناس في هذا العصر غير محتاجين للطعام كالحاجة الموجودة في زمن النبوة فجميع الناس في الخليج مواطنين ومقيمين عندهم ما يقتاتون به؟

إذا خرج الحاج من منى وبات في مكة هل عليه الرمي لليوم الثالث عشر؟

الأصل في اللباس الحل.. ولكن ظهرت ثياب للرجال من الأقشمة التي غالبها القطن وبعض المستقيمين يرتدونها وهي للأسف تلتصق بالجسم وتبرز العورات من الأمام والخلف، فما رأيكم في هذه المسألة؟

ما هي الكيفية الصحيحة للسجود؟ وهل إذا رفعت رجلي في السجود صلاتي صحيحة أم باطلة؟

رجل كبير السن، أصيب بمرض الشلل في نصف جسمه، ولا يقدر على الصيام، وإذا صام اشتد عليه المرض فما حكمه؟

في بلاد لا تحكم بالشريعة الإسلامية هناك ساحر كثر شره على المسلمين في تلك البلاد وهذا الساحر من أسرة مسلمة وأهله مسلمون وقد تم نصحه من قبل الأخوة هناك ولكنه لا يستجيب وقد ارتد عن الإسلام، فهل يجوز قتله؟ مع العلم أنه لن يتضرر أحد بقتله ولن يُعرف القاتل.

من المعلوم أن قوله صلى الله عليه وسلم: "كل بدعة ضلالة" كليَّة عامة شاملة مُسَوَّرة بأقوى أدلة الشمول والعموم وذلك بكلمة: "كل".
أود من شيخنا الفاضل الرد على أحد أهل البدع الذي دفع هذا العموم بالشبه التالية:
- أولا: قوله عز وجل: {تُدَمِّرُ كُلَّ شَيْءٍ بِأَمْرِ رَبِّهَا فَأَصْبَحُوا لَا يُرَى إِلَّا مَسَاكِنُهُمْ كَذَلِكَ نَجْزِي الْقَوْمَ الْمُجْرِمِينَ} [الأحقاف:25]، ومن المعلوم بأن مساكنهم داخلة تحت عموم {تدمر كل شيء}، ولكنها لم يلحقها عموم التدمير...

- ثانيا: قوله تعالى: {إِنَّكُمْ وَمَا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ حَصَبُ جَهَنَّمَ أَنْتُمْ لَهَا وَارِدُونَ. لَوْ كَانَ هَؤُلَاءِ آَلِهَةً مَا وَرَدُوهَا وَكُلٌّ فِيهَا خَالِدُونَ} [الأنبياء: 98-99] ، ومن المعلوم بأن من المعبودات الأنبياء والملائكة والصالحين...

ومن هذا المنطلق ذهب إلى تحسين البدع بل ذهب إلى أبعد من ذلك فقال بالوجوب، ثم استرسل بالطعن على علماء السنة ورميهم بالجهل باللغة العربية، ومن خلال هذا لبس على العوام من الناس. ولهذا تقدمنا إلى فضيلتكم بالرد على هذه الشبهات.

ما حكم ما يفعله بعض الناس من التوقيع على الكتب ويكتب عليها إهداء للراغبين في ذلك؟

ما حكم اقتناء الكلب للزينة والتفاخر بها وجعلها في البيوت؟

وقفت على حوار بين العلامة محمد الصالح العثيمين رحمة الله عليه وبين أحد المستفتين حول صفة العمامة التي يُمسح عليها:
فقال السائل: "تقريباً للفهم هل هي مثل عمامة الإخوان الأفغان والسودانيين؟"
فقال الشيخ: "مثل الأفغان والسودانيين وغيرهم، وكذلك بالنسبة لما يلبسه البعض أيام الشتاء كالقبعة التي تكون شاملة للرأس كله، وفيها طوق من أسفل من عند الرقبة؛ فهذه لها حكم العمامة".
هل عند فضيلتكم فكرة عن صورة هذه القبعات التي يعنيها الشيخ رحمه الله؟
ثم هل يجوز أن يمسح على الشماغ إذا أحكم الإنسان ربطه وجعله على صفة وهيئة مشابهة للعمامة؟

هل يجوز التكبير المقيد بعد صلاة الجمعة أيام التشريق؟

والدتي تتناول أدوية مدرة للبول، ويشق عليها القيام للوضوء لأن حركتها ثقيلة، فهل يشرع لها الجمع أو تتيمم؟