أنا شاب في العشرين من العمر، وعندما كان عمري سبع عشرة سنة أقدمت في رمضان على عمل حملني كفارة شهرين متتابعين، ولم يهدني الله لقضائها إلا هذه السنة، ومع ذلك فقد بدأتها من 2 رجب عام 1405هـ فالكفارة إذًا سيتخللها رمضان فهل هذا مخل بالكفارة، وأمر آخر هو أني في 15 شعبان قد فكرت بالزواج وما إليه فاشتقت كثيرًا وهذا طبعًا أثناء قضاء الكفارة نهارًا فحككت عامدًا ذكري في الأرض فخرج المني دفقًا بلذة، فهل هذا يبطل الكفارة وأبدأ من جديد، وهل أن نقض صيام يوم في غير رمضان يوجب كفارة أم ماذا؟ أنا حائر في أمري، وأرجو مساعدتي.

جماعة يوجدون لد الذين يزعمون أنه لا يوجد على وجه الأرض أحد يعرف شريعة محمد وأمر محمد ونهي محمد صلى الله عليه وسلم سواهم، ومن على نهجهم، ويزعمون أن الناس على غير طريقة محمد صلى الله عليه وسلم ولا أيدوا أحداً من العلماء إلا الألباني، وهم يفتون بضد فتوى علماء الإسلام وجمهور العلماء... الخ.

هل يجوز للرجل أن يترك زوجته في المنزل ويذهب إلى الحج أو العمرة دون أن يصطحب معه الزوجة؟

مارست العادة السرية في نهار رمضان السابق والذي قبله ولا أعلم هل مارست العادة السرية برمضان الذي قبلهم أم لا، والآن أنا تائب ولكن لا أعلم كم يوما مارست فيه العادة السرية وكيف أتخلص منها، أنا إلى الآن مدمن عليها وأعلم حكمها الشرعي وأحيانا كنت أصلي وأنا لم أغتسل منها فما الحكم الشرعي؟
 

ما حكم صيام من خرج منه المني في رمضان بسبب نظره إلى صور أو أفلام جنسية؟ وما الحكم لو خرج منه المذي للسبب نفسه؟ وهل يختلف الحكم في رمضان عن غيره في حكم الصوم؟
 

 ينتشر في أسواقنا بعض عينات الزينة التي تستخدمها النساء، مثل: الأظافر الصناعية، والرموش المستعارة، والعدسات الملونة، وذلك في اللبس ووضعها على الأصابع، ورموش العين وعدسات العين لتغيير لون العين. ولكثرة التساؤلات عنها وانتشارها في أوساط النساء نرجو بيان حكمها.

هل هذه الأشياء الآتية محرمة في الإسلام: (الروائح، الطيب، المناكير، تطويل الأظافر)؟ 

جامعت زوجتي في نهار الصيام وفهمت أن علي كفارة وهي عتق رقبة أو صيام شهرين متتابعين، أو إطعام ستين مسكينًا، ولكن لا أدري هل هذه الكفارة على الترتيب أو على التخيير؟

هل تجوز الصلاة خلف إمام مشعوذ ودجال، علماً بأن منهم من يجيد قراءة القرآن؟

إمام حليق وأنا أعتاد الصلاة معه وأراه على هذه الحالة هل تصح صلاتي أم لا، والدليل على ذلك، أثابكم الله؟

هل يصلى خلف حالق لحيته؟

هل الثواب في كل مساجد مكة المكرمة، مثل الثواب في الحرم؛ لأن كثيراً من الناس يصلون في مساجد مكة وفي حدود الحرم ويقولون إن الأجر سواء؟