إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)
صلاة النساء عند أبواب المسجد مظنة للفتنة
توجد ظاهرة تقلقني في المسجد الأقصى، حيث إن النساء يصلين بمواضع مختلفة متباعدة من ساحات المسجد الأقصى وعند الأبواب خاصة في صلاة التراويح "طبعا داخل الأسوار" بمجموعات مع وجود مكان مسقوف معد لهن وأحيانا يوجد فيه متسع، وخاصة أن هذه الصفوف أحيانا تكون في طريق الرجال إلى مصلاهم، أرجو توضيح حكم الصلاة في الصفوف المتباعدة داخل ساحة المسجد... وفي صلاة النساء في ممر الرجال؟
عبد الحي يوسف
أحس بسخط عند الدعاء
عبد الحي يوسف
هل أصوم عن أمي؟
عبد الكريم بن عبد الله الخضير
حكم المستحاضة التي ينزل عليها الدم باستمرار
أنا في هَمٍّ لا يعلمه إلا الله، فعندي استحاضة بالشهور، وصرت لا أفرق بين الدورة والاستحاضة، فماذا أفعل؟
يشترط لصوم النفل المعين تبييت النية من الليل
متى تبدأ النية في صيام النافلة المعينة وليست المطلقة؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
افتض غشاء البكارة بسبب العادة السرية فهل اخبر خطيبي
السلام عليكم... انا فتاة عمري 19 عاماً ، في عمر 14 كنت امارس العادة السرية و لم اكن اعلم انها حرام و لكني تبت بعد ان علمت و لكن بسبب فعلها فقدت غشاء البكارة.... الان انا مخطوبة و خطيبي رجل طيب و علي دين و خلق... هل يجب علي اخباره بهاذا الامر؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
تحية المسجد لِمن صلَّى سنَّة الفجْر في بيتِه
السَّلام عليْكم،
هل أُصلِّي تحيَّة المسجِد عند صلاة الصبح، علمًا أنِّي أصلي الفجْر في المنزل قبل أن أذهب إلى المسجِد؟
وجزاكم الله خيرًا.
الشبكة الإسلامية
التصدق بجميع المال في ميزان الشرع
كيف أترجم الحديث في هذا العصر عندما يقول الرسول محمد صلى الله عليه وسلم ماذا أبقيت لأهلك يا عمر يقول عمر رضي الله عنه نصف مالي وعندما يسال الرسول أبا بكر ماذا أبقيت لأهلك يقول الله ورسوله هل يستطيع إنسان أن يطبق هذا الحديث في هذا الزمان؟
الصلاة في المسجد الموقوف أولى من المصلى
أنا أعيش فى ماليزيا لغرض الدراسة، وبجوار السكن عمارة بها مصلى يقام فيه الأذان والصلوات الخمس ويشرف عليه إخوان عرب، ويؤمنا فى بعض الأحيان القليلة جداً رجل منتسب إلى بدعة عقدية ولا يقومون بالدعاء الجماعي ولا المنفرد ولا يسبحون بصوت عالي، ويوجد أيضا مصلى آخر يبعد حوالي 300 متر وهو مصلى ليس بداخل عمارة ولكنه مصلى مستقل ببناية وله محراب وسور ويقام فيه الأذان والصلوات الخمس ويشرف عليه إخوان ماليزيون ولكنهم يسبحون بعد كل صلاة بصوت عال ويدعون جماعة، ويزيد تسبيحهم فى رمضان خصوصا فى صلاة التراويح ولكن ما يميز هذا المصلى أن الارض التى تبنى عليها المصليات الموجودة خارج العمارات تكون وقفا كما أخبرني أحدهم ولكنه يبنى بالمجهود الذاتي، ومع مرور الوقت يصبح المصلى كاملا تابعا (لوزارة الأوقاف ويعطى منحة للمؤذن والإمام إذا رخص لهم بصلاة الجمعة فيه)، مع العلم أن هذا المصلى حاليا لا يدعم من الأوقاف ولم يعين له أي مؤذن ولا إمام، ولكن يخصص له فى بعض المناسبات مبلغ مالي من وزارة الأوقاف. فهل يعتبر هذا المصلى مسجداً وتجب الصلاة فيه، أم أن كلاهما يعتبر مسجدا وتجب الصلاة فيهما، وأيهما أولى بالصلاة فيه؟ وهل نصلي فى الأول الموجود بالعمارة تفاديا للبدع السالفة الذكر فى المصلى الثانى أم نصلي معهم وليس لنا علاقة بما يفعلون، أرجو التفصيل قليلا فى الإجابة؟
حكم توسعة المسجد من جهة مقبرة بجواره
هل يجوز بناء المسجد للتوسعة فوق المقبرة بسبب ضيق المسجد عن المصلين؟
الفرق بين المسجد الجامع ومسجد الفروض والمصلى
هناك مسجد يقيم الصلوات الخمسة جميعها كل يوم ولكن لا تخطب فيه الجمعة، هل يأخذ حكم المسجد من صلاة تحية مسجد وغيرها أم يعتبر مصلى فقط، وما الفرق بين المسجد الجامع والمسجد والمصلى؟ وما الفرق بين المسجد والمصلى؟ وما الأحكام التي تختلف فيه المصليات عن المساجد؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
احذرن زميل العمل
أنا سيدة متزوجة منذ ثماني سنوات، ولديَّ طفلان، اكتَشفتُ أن زوجي لديه صورٌ فاضحة لسيدة بعينها كان يعرفها منذ مدة، وألاحظُ في تصرفاته أنه يعامِلُ السيداتِ من حوله بطريقةٍ تُشجِّعهم على إرسال رسائلَ نصيةٍ على الجوال ضد الطبيعي المتعارف عليه.
لقد صارحتُه، وحَلَفَ بأنه ليس في حياته أحدٌ آخر، إلا أنني لا أصدِّقه، ولكنه أبٌ حنون جدًّا، ويراعي اللهَ في أولاده، وأحيانًا أشعر أنه أحنُّ مني عليهم.
بدأت أشعر بفقدان الثقة فيه، وأني لا أستهويه كأنثى، وبدأتُ أشعر بمشاعرَ وأحاسيسَ تقرِّبني من أحد زملائي في العمل، وهو متزوجٌ هو الآخر؛ ولكنه غير متوافقٍ مع زوجته، حتى إننا الآن نعرف عن بعضنا كلَّ شيء، حتى أدق التفاصيل، وبيننا الكثيرُ من الطباع المشتركة.
أنا أعرف أن هذا جاء نتيجةَ الاختلاط في العمل؛ ولكني سأفقد رشدي قريبًا؛ فأنا لم أعُدْ أشعر بزوجي، ولا أرغب في معاشرته، ولا أريد أن أقعَ في بئر الخيانة، وعلى الرغم من عدم تحريض زميلي لي على أي شيء؛ بل على العكس هو ينصحني بالتروِّي، ويردِّد دائمًا: "لا تتركي زوجك لتتزوجي بآخر، وإنما اترُكيه لو شعرتِ باستحالة العشرة بينكما، حتى في عدم وجود أحد في حياتك"، ولكني لا أستطيع أن أحيده، وأشعر أن هناك شيئًا يُبعِدني أكثر وأكثر عن بيتي وأولادي، ونفس الشيء يدفعني تُجاه هذا الرجلِ، إلى حدٍّ جعلني أفكر في طلب الطلاق؛ كي أرتبطَ بهذا الشخص، فهل هذا يجوز شرعًا؟ ولو كان خطأً أن أترك زوجي من أجل رجلٍ آخر، كيف أتغلب على تلك المشاعر التي تملؤني؟
أرجوكم ساعدوني، أمي نصحتْني باللجوء إليكم؛ فأنا أعلم أن الحب حلال لو كان في إطاره شرعي، فهل طلاقي، وزواجي من الرجل الآخر شرعيٌّ؟ علمًا بأنها تُصرُّ على أن ما أشعر به من الشيطان، وأني لو انجرفتُ وراء مشاعري سأخسر أولادي، وأكون قد أجرمتُ في حقهم عليَّ كأمٍّ، وقد أخسر زوجي الجديدَ؛ لأنه لن يثقَ فيَّ أبدًا، وأن زوجته سوف تحوِّل حياتي جحيمًا، وأني سأكون بزواجي هذا قد ظلمتُها، وأحرقتُ قلبَها.
أستحلفكم بالله أن تعطوا هذه الرسالةَ أولوية؛ لأن نفسيتي سيئة للغاية، وبدأت أشعر بوعكات صحية من كثرة التفكير.
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |