إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)
الشبكة الإسلامية
زواج الفتاة أم سفرها لإتمام دراستها
لا أدري كيف أشرح لكم مشكلتي، فأنا طبيبة، وعمري 26 سنة، ولم أتزوج بعد، وحصلت على بعثة لإكمال دراستي التخصصية في الخارج - ولله الحمد -ومشكلتي أنني محتارة: هل أذهب إلى الخارج للدراسة أم لا؟ لأني أخاف إن ذهبت أن يفوتني قطار الزواج، علمًا أن دراستي تتراوح بين أربع إلى خمس سنوات، ولا يوجد حاليًا أي زوج مناسب تقدم لخطبتي، وفي نفس الوقت لا أريد أن أوقف دراستي أملًا بالزواج؛ لأني لا أضمن أنني سأتزوج، وبذلك سأضيع من يدي فرصة الابتعاث، وكأنني أتمسك بحبال خيالية، وهذا الأمر يشغل تفكيري ليل نهار، ولا أعلم ماذا أفعل، وماذا أقرر، وأردت مشورتكم وأخذ رأيكم في هذا الموضوع: هل أترك دراستي بهدف الزواج وانتظار الزوج أم لا؟ مع العلم أني صليت صلاة الاستخارة أكثر من مرة بخصوص هذا الموضوع، ولكم مني جزيل الشكر والتقدير.
الشبكة الإسلامية
تضبط المنبة لصلاة الفجر ولا تستيقظ عليه
أقوم كل يوم بتعديل المنبه للاستيقاظ لصلاة الفجر، لكنها تفوتني غالباً ولا أسمع صوت المنبه، فهل أنا آثمة في ذلك؟ وكيف أثبت على صلاة الفجر؟.
الشبكة الإسلامية
الترهيب من التهاون في أداء الصلاة
أنا امرأة متزوجة منذ سبع سنوات وعندي بنت وولدان وزوجي في الأربعين من عمره ومرتاحة معه، وهناك عيوب واضحة وخطيرة فيه أدركتها من بداية حياتنا الزوجية، ولكن كان عندي أمل في أن يتغير بفعل تأثيري وكبر السن والأولاد، والآن ها هي السنوات مرت وتمر وبدأت أشعر بإحباط في تغييره ولا أريد أن أطيل عليك حضرة الشيخ: فزوجي مدمن دخان بشكل غير عادي ولا تتخيل كم جاهدت لأساعده على تركه ومازلت، ولكن بدون فائدة وهناك طريقة لم أجربها، لأنني خفت من الحرام بأن لا أجامعه ولذلك أستشيركم وكنت أحدثه عن أولادنا وكيف نكون لهم قدوة، وفعلاً أنا خائفة أن يتبعوا أباهم ودائماً أدعو له بالهداية والصلاح، والعيب الثاني ـ وهو الأهم والأخطر ـ لا يبالي بأوقات الصلاة فأحيانا يؤخر الظهر إلى وقت العصر بدون سبب، لأنه يشاهد التلفاز، أو أنه نائم، أو يؤخر المغرب إلى وقت العشاء ولا يحرص على صلاة الجماعة في المسجد إلا الجمعة وفي رمضان يذهب بعض الأوقات إلى المسجد وصلاة التراويح طبعاً أما صلاة الفجر فبعد شهر رمضان لم يصلها إلا مرتين في وقتها أما باقي الأيام فأوقظه فألقى منه الشتم والسب فأضطر إلى تركه وأنا خائفة من أن يكون علي ذنب في تركه على هواه، وعندما يستيقظ يدخن ويفطر وأحيانا يخرج ثم آخر شيء يصلي صلاة الصبح وهي قضاء قريبا من الظهر وعند ما يكون هادئا أحدثه بأن ذنبه عظيم فأشعر أنه يوجد مبررات لنفسه وأنني أضخم الموضوع وأريد أن أشير إلى أن إخوته ورفقاءه على نفس النهج وربما هذا ما زاد الأمر سوءًا فأطلب منكم أن تردوا على رسالتي بنصيحة واضحة وقوية تبين مدى خطر تصرفاته حتى يقرأها هو شخصياً فربما تكون على أيديكم هاديته وأنا متأكدة من أنه لو أدرك خطورة ما هو فيه وانتبه لتصرفاته سوف تتغير حياتنا ويبارك لنا الله وخصوصاً أن معاملته معي حسنة وفيه مميزات كثيرة من ناحية الصدق والأمانة والحرص على المال الحلال فعسى أن ينفعنا الله من علمكم وأنتظر الرد بفارغ الصبر.
خالد عبد المنعم الرفاعي
الربط عن الزوجة
بسم الله الرَّحمن الرَّحيم
يسأل رجل: إنَّه بعد عقد النِّكاح ابتلاه الله بالوسواس، أو أصيب بسحر أو عين، ولَم يدخل مع زوْجته حتَّى الآن، حيثُ يُرَدِّد أبغض الحلال إلى الله في نفسِه؛ ولكن مع كثْرة التّرداد يَخاف لو نطق بها جهرًا، ولَم يعْلم أحدٌ بالأمر إلاَّ الله.
أفتونا جزاكم الله خيرًا، وما العلاج لذلك؟ وماذا نعمل لو حدث؟
الشبكة الإسلامية
التصرف الواجب في حق من ترك الصلاة ولا يقبل النصح لأدائها
جدي لا يصلي مع أننا نبهناه، ويتحجج أحياناً بمرض في قدمه [ مع أنه لا مرض عنده ] وهو الدوالي، وأنه لا يستطيع المشي ولا الذهاب إلى المسجد، مع أنه يصعد الدرج في اليوم مرتين على الأقل، ويحمل المعدات كبيرة الوزن ، ويعمل مثل الحداد والخشاب والميكانيكي < هو متقاعد لكن يتسلى بالعمل في البيت > ماذا علينا أن نفعل ؟
مشهور حسن سلمان
أكل الدجاج الذي يأكل الدم والدجاج الميت
مشهور حسن سلمان
كيف لا يكون الحديث المرسل غير حجة، وهو الذي سقط من إسناده الصحابي والصحابة كلهم ...
الشبكة الإسلامية
مذاهب العلماء في مفارقة الزوج التارك للصلاة
قرأت كثيرا من الفتاوى من أن المرأة لا يجب أن تبقى مع زوج لا يصلي أو خطيب لا يصلي، فماذا لو كانت لا تستطيع فسخ الخطبة أو لا تسطيع الطلاق؟ فالأمر ليس سهلا، وهل في هذه الحالة تحمل وزرا أم لا؟، فأنا مخطوبة لابن عمي وما أعرفه عنه أنه لا يصلي فأخبرته أن عليه أن يلتزم بالصلاة وأخبرته عن أهميتها فبادرني بالقول إنها أهم من الأكل والشرب، ثم أصبحت أتابعه وأسأله، هل صليت اليوم فيجيبني بنعم، ومع مرور الوقت بدأت أشعر أنه يكذب علي، فعندما أسأله يجيبني بنعم، ولكني غير واثقة من صدقه، وهو الآن في الكويت للعمل وأنا غير متأكدة من أنه يحافظ على الصلاة، والمشكلة أنني لا أستطيع فسخ الخطبة أو الطلاق منه بعد الزواج، لأن والدي متمسكان به وقد رفض أبي كل من تقدموا لي لمدة أربع سنوات دون علمي ولم يخيرني بهم وقد بلغ سني 24 عاما، فهل بقائي معه حرام؟ وهل أحمل وزر عدم صلاته؟ وإن كنت لا أستطيع فسخ الخطوبة، فماذا أفعل؟ وقد قرأت في فتاوى الموقع أن جمهور الفقهاء لا يكفرون تارك الصلاة كسلا ما دام يقر بوجوبها، فهل معنى هذا أنه ليس بكافر، وبالتالي يحل لي البقاء معه؟ وهل هذا صحيح؟ مع العلم أنه متمسك بي جدا، حيث إنني رفضته عدة مرات ورفض أن يتركني، وعندما تقدم لي في بداية دراستي الجامعية رفضته فانتظر حتى أنهيت دراستي ثم تقدم لي مرة أخرى وقد وافقت بعد ضغوط شديدة من والدي.
مشهور حسن سلمان
هل هذا حديث: "استعينوا على إنجاح حوائجكم بالكتمان، فإن كل ذي نعمة ...
الشبكة الإسلامية
هل يكفر من نام حتى فاته الظهر والعصر
بداية أود أن أشكركم جزيل الشكر على صبركم معنا، وإجابتكم على أسئلتنا. جزاكم الله خيرا، لم تقصروا في شيء. أما سؤالي فهو: سهرت حتى وقت متأخر جدا، ولم أستطع القيام لصلاة الظهر والعصر، ثم استيقظت -لا أدري متى استيقظت تحديدا- وأعتقد أني نمت مجددا، ثم استيقظت مرة أخرى قبل صلاة المغرب بقليل، وصليت الظهر، ثم العصر. فهل أعتبر تاركا للصلاة، أو كافرا، علما بأني محافظ على الصلاة دائما في المسجد؟
الشبكة الإسلامية
حكم من فاتته الصلاة بسبب غلبة النوم بعد استيقاظه
نمت في ليلة متأخرا كالعادة، وكنت بحمد الله أستيقظ للفجر، ولو نمت في هذا الوقت، ولكن في ذلك اليوم حصل معي الآتي: استيقظت على المنبه ثم أطفأته وأنا لا أشعر، وعادة ما يحصل ذلك حيث إني لم أشعر بنفسي، ثم استيقظت بعد خروج الوقت، ونظرت في الساعة، فقالت لي نفسي الفجر خرج وقته، وأردت النوم، ولكن قلت بصوت مرتفع تريدني أن أكفر(لأني آخذ بقول من يرى كفر تارك الصلاة الواحدة مثل الشيخ ابن باز رحمه الله تعالى) ثم لم أذكر ماذا حدث بعدها، علما بأني عزمت على القيام للصلاة، ولكن غلبتني نفسي، فلم أستيقظ إلا بعدها بساعة، فنظرت، ثم حدث نفس الموقف، ولم أذكر ماذا حدث، وأنا متأكد أني لم أشعر بنفسي، ثم استيقظت بعدها بساعة، فكدت أقوم، ولكن سمعت صوت باب الحمام وأن شخصا دخله وكان ظهري يؤلمني، فقلت أريح ظهري، ثم أقوم بعدما يخرج أدخل مكانه، ولكن غبلني النوم، ثم قمت بعدها بساعة فصليت. فهل ما حدث معي حكمه حكم من يؤخر الصلاة عمدا. هذا سؤال. ثم بعدها بيوم توضأت لصلاة المغرب، ثم صليت، ثم قبل دخول وقت العشاء بقليل كنت في الحمام، فاكتشفت أن على يدي حائلا، وتأكدت أنه قبل الوضوء للمغرب، فعجلت بقضاء حاجتي وكان قد بقي على خروج الوقت، زمن يسير، وأنا مصاب بنزول قطرات بول بعد التبول تستمر زمنا يسيرا 10 أو 15 دقيقة، فقلت بما أن الوقت قرب على الخروج، ولن أدرك ركعة واحدة إلا بعد الإسراع بشكل كبير، فانتظرت حتى أطهر، وخرج الوقت، ثم قضيت الصلاة. فهل حكم ذلك حكم من أخر الصلاة عمدا أم في الأمر تفصيل؟ انتهى بارك الله فيكم. ولكن أريد إجابة وافية على أول سؤال؛ حيث إن نفسي ضاقت من هذا الأمر، وأخاف أن يكون ردة والعياذ بالله؟
الشبكة الإسلامية
حكم البيع والشراء في المسجد
ما رأيكم بالبيع والشراء في المسجد؟
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |