إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)
خالد عبد المنعم الرفاعي
حكم الجهر بتكبيرة الإحرام
هل يُشترط الجَهْر بتكبيرة الإحرام بصوت مسموع أو لا؟
وإذا كان يشترط: فما حكم صلاتي التي صلَّيتها بدون أن أجهر؟ وهل يُشترط فيها أن يسمعَ الإنسان نفسه في القراءة في الصلاة السرية؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
حكم القرض بسبب صعوبة الحياة
السلام عليكم انا غير متزوج وعمري الان 40 سنة واعمل بوظيفة في القطاع العام وظرفي المادية صعبة انا واهلي واريد ان احصل على قرض شخصي للزواج ولكن لابد ان ادفع على القرض فوائد وحاولت توفير القرض دون فوائد بنكية لكن لم اتمكن من ايجاد البديل فهل ممكن ولظرفي الشخصية ان احصل على قرض شخصي مع فائدة وشكرا
خالد عبد المنعم الرفاعي
هل يقع الوعيد بالطلاق؟
كنت فى اول جوازى وجوزى فى مرة كان عاوز ياخد اجازة من غير ما يستأذن فى الشغل فقولتله لا وقدر اترفدت قالى ساعتها هبقى اطلقك وهو ميقصدش طلاق قالها بهزار وكده فانا اضايقت فقالى مكنش قصدى وبعدين احنا لسه فى اول جوازنا طب قولى بعد سنة سنتين او حد يطلق حد فى اول الجواز طب قولى بعد سنة سنتين يعنى قال كده او كده مش متذكرة اووى ونيته يعنى لما تحصل مشاكل يعنى احنا ساعتها سألنا شيخ وقال ان ده يعتبر وعد وهو لما عرف ان مينفعش الهزار فى الحاجات دى مبقاش يهزر بس انا افتكرت كلمته بتاعت قولى بعد سنة او سنتين وبوسوس مع ان اللى سألناه قال مفيهاش حاجة ودايما اسئل زوجى هل تقصد ان تعلق الطلاق على السنوات يقول لى لا وسئلته مرة اخرى هل تقصد عندما يحدث مشاكل قال اه ورجعت اصاب بالواسوس ان يكون سقصد ان يعلق الطلاق على المشاكل وسئلته قال لا لم يقصد ذلك هو فقط يقصد أن يطمئنى ان الطلاق ليس سهلا وايضا الطلاق يحدث بسبب المشاكل وهذا المعروف ولكنه لا يقصد تعليق الطلاق ابدا ؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
حكم شكر المرأة للرجل الأجنبي، وركوبها معه في المصعد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
أنا طالبة في آخر سنة - بإذن الله - في كلية الطب، وعملي - كما تعلمون - اختلاط في اختلاط، والله المستعان.
أُحاول قدر ما أستطيع وأُجاهد أن أسعى في هذا المجال لرضا الله أولاً، ولذلك إذا كانت لديكم أي نصائح فلا تحرموني منها؛ لأني أحتاج إلى تنويركم.
أمَّا سؤالي فهو:
هل يجوز لي أن أشكُر رجلاً، أو أقول له: جزاك الله خيرًا؛ لكون هذا الرجل دكتورًا ساعدني بشرح أو إجابة على تساؤلاتي... وهكذا، أو مريضًا سمح لي بأخْذ التاريخ المرضي له، وسمح لي أن أفحصه.
أحيانًا أشْعُر أنَّ هذا الشَّخْص ساعدني وأفادني كثيرًا، وأقلّ شيء أقدِّمه له هو شكره، فهل يجوز لي؟
الشيء الآخر: السؤال عن الحال؟
فكثيرًا ممن حولي يقولون لي: هذا شيء عادي بما أنه لا يتعدى الحدود، لكن أرى أن هذا كمثل الإشارة الخضراء للرجل أن يتمادى، وأن تقل وتنعدم الحدود والرسميات بيننا، أليس كذلك؟
خاصة أنِّي قرأتُ عن فتاوى تخُص إلقاء التحيَّة وردها، وكوني أخاف الفتنة، فلا يجوز لي أن ألقيها، وأردها في نفسي.
السؤال الثاني:
هل المصعد يُعتبر مكانًا للخلوة إذا صعدتُ إليه وحدي مع رجل؟ أنا أحيانًا أفعلها إذا كنتُ مستعجلة، فهل عليَّ إثمٌ؟
وجزاكم الله خيرًا.
خالد عبد المنعم الرفاعي
لا يجب على العامي تقليد مذهب معين
بسم الله الرحمن الرحيم، وصلى الله على سيدنا محمد، وعلى آله وصحْبه وسلم تسليمًا كثيرًا مباركًا إلى يوم الدِّين.
سيدي الفاضل، السلام عليك ورحمة الله تعالى وبركاته،
أرجوكم أن تفتوني في أمْري، والله تعالى يجزيكم عنِّي خير الجزاء، ويجعل عملكم هذا في ميزان حسناتكم، وبعدُ:
فتنتابني في كلِّ لحظةٍ من لحظات حياتي هواجس، لا تُفارقني ليلاً أو نهارًا، حتى أصبحتْ حياتي منَغَّصة، وخاصة عندما أخلو إلى نفسي، وأفكِّر في زواجي وأسرتي، ولقاء ربِّي، وعباداتي، وعقيدتي.
أمَّا عندما أقرأ كتاب الله - عز وجل - فإنِّي أزداد تعاسة وهمًّا وغمًّا مِنْ كلِّ آية من آيات العذاب، بل إنني أجد في قوله تعالى: {وَقَدِمْنَا إِلَى مَا عَمِلُوا مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْنَاهُ هَبَاءً مَنْثُورًا} [الفرقان: 23]، وكذا في قوله تعالى: {قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالْأَخْسَرِينَ أَعْمَالًا * الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا} [الكهف: 103، 104]، أقول: إنني أجد في هاتين الآيتَيْن الكريمتَيْن، وفي غيرهما من كتاب الله - عز وجل - إنذارًا ووعيدًا شديدًا وزاجرًا لي، أنا بالذات، أما آيات الرحمة والغفران، فأجد نفسي وأنا أتلوها بعيدة مني كل البعد - أستغفر الله العظيم لي ولكم ولكل من يوَحِّد الله ويؤمن بالله واليوم الآخر.
سيدي الفاضل، إنَّ سبب هذا الشرود والأفكار التي تُسيطر على ذهني، وتنغِّص عيشي - يرجع إلى خلافات زوجيَّة قديمة، ونزاعات أُسرية بغيضة، نتج عنها عدم تحكيم العقل بالرجوع إلى هدي القرآن الكريم وسنة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بعيدًا عن الغضب والانفعال الذي هو سِمة من سمات مزاجي العصبي، وعند هذا الغضب حدث ما حدث من التلفُّظ بكلمة الطلاق في حق زوجتي، خلال فترة الحيض، أو طهر تمَّت فيه المعاشرة.
لكن بعد التأمُّل في الموضوع، والبحث الطويل في كُتُب الفقه والسنة، واستفتاء بعض العلماء - تَبَيَّنَ لي أن هناك خلافًا بين أئمة العلم والعلماء وفقهاء الشريعة حول إيقاع الطلاق البدْعي.
وفي آخر المطاف أخذتُ برأي سماحة الشيخ عبدالعزيز بن باز - رحمه الله - الذي يستند في عدم إيقاع الطلاق البدعي إلى علماء الأمة سلفهم وخلفهم، كمذهب ابن عمر، وابن عباس من الصحابة - رضي الله عنهم - وكذا مذهب سعيد بن المسيب، وطاوس، وخلاس بن عمرو من التابعين، بالإضافة إلى رأي شيخ الإسلام ابن تيميَّة، وتلميذه ابن القيم، وغيرهم.
اطمأنتْ نفسي إلى فتوى سماحته التي هي منتشرة في موقعه الإليكتروني، وكذا إلى رأي هؤلاء العلماء سلفهم وخلفهم جميعًا، فرجعتُ إلى زوجتي واستقامتْ حياتُنا الزوجية، ورَزَقَنا الله - سبحانه وتعالى - خمسة أبناء.
إلا أنَّني كلما رجعتُ أُفَكِّر في زَمَن الشقاق والنِّزاع والصراع القديم، يستولي على ذهني ما يستولي من ندم وهواجس الماضي، وخاصة هذه الأيام عندما كنتُ أقرأ ما جاء في بعض الكتب المنشورة على الإنترنت، فإذا بي أعثر على رأي مفاده: إن مَن تَتَبَّع الرُّخَص فقد تَزَنْدق.
وقد نسب هذا الكلام لإبراهيم بن أدهم، ونوقش على أساس أنه من يطلب فتوى من مذهب غير مذهبه، ووجد في هذه الفتوى ترخيصًا وتساهُلاً وأخذ بها، فهو زنديق، وهكذا زادتْ نكْبتي واتسعتْ دائرة هواجسي، وضاقتْ عليَّ الأرض بما رحُبتْ، فالتجأتُ إليكم - سيدي الفاضل - للأخْذ بيدي وإرشادي للطريق الصحيح في عبادتي.
لذا؛ أطلب منكم أجوبة مُحددة على هذه الأسئلة لِحَلِّ مُعضلتي الدِّينيَّة والنَّفسيَّة والاجتماعيَّة:
1 - هل زواجي الحالي بعد طلاق بدْعي مختلف فيه زواج فاسد حرام؟
2 - هل الأخْذ والاطمئنان إلى فتوى ابن باز - رحمه الله - والعمل بها عمل باطل؟ وخروج عن مذهب أهل السنة والجماعة؟
3 - هل يترتب على بطلان هذا العمل - إذا كان باطلاً حقًّا - بُطلان كل عباداتي؛ مِنْ حج، وعمرة، وصلاة، وصيام، وزكاة، وكل أعمال الخير، وبالتالي ينطبق عليَّ مفهوم الآيتَيْن القرآنيتَين السابقتي الذِّكْر؟
4 - هل أنا زنديق بخُرُوجي عن مذهب الإمام مالك إلى مذهب الإمام أحمد في فتواي، والقاعدة الفقهيَّة المشهورة تقول: المفتي لا مذهب له؟
5 - هل ما يستولي عليَّ مِن هواجس وشرود وتأنيب ضمير هو صوت الحق يناديني من أجل فراق زوجتي وأسرتي؟ أو هي وساوس من الشيطان الرجيم الذي يُحاول أن يُفرِّق شمل أُسرتي مِن جديد؟
أرجوكم - سيدي الفاضل - أنقذوني من هذا التمَزُّق النفسي الذي يطاردني كل يوم، بل كل لحظة، وينغِّص عليَّ حياتي وصلاتي وكل عباداتي، ولكم جزيل الشُّكر.
أنا في انتظار أجْوبتكم بفارغ الصبْر، والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
خالد عبد المنعم الرفاعي
حكم الجماع لمن خفي عليه أذان الفجر
جامعت زوجتى قبل اذان الفجر فى رمضان و انتهينا و لكننا لم نسمع الاذان بوضوح حيث ان المسجد ليس قريب الى ان شككت فى الامر و قمت لاتاكد من الاذان فى الجوال فوجدت انه قد اذن للفجر من ٩ دقائق . اكملنا صيام اليوم. السوال هل علينا القضاء و الكفاره باطعام ٦٠ مسكينا عن كل منا؟ وهل فى خلال ٩ دقائق بعد وقت الفجر فى التقويم يعتبر الفجر الصادق لم يدخل و ليس علينا شيء؟ و لو علينا كفاره يجب اخراج الكفاره قبل ان نتماسا؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
هل الغناء والقرآن يتلى يعتبر كفرًا؟
هل الغناء اثناء والقرآن يتلى يعتبر كفر ؟ حتى ولو لم أقصد الإهانة ؟ وهل التفكير وقول: لو كان الاسلام يعتبر شيء كذا وكذا لما قبلته او لما وافقت عليه . أو قول لو كان شرط من شروط الإسلام الموافقة على كذا لما وافقت. او قول لو كان الإسلام يعتبر هذا كفرًا لما كفرت. هل يكفر الشخص -والعياذ بالله بهذه الاحتمالات التي ذُكرت؟؟ أسأل الله لكم التوفيق ، ردوا على أجوبتي فأنا في خوفٍ شديد وقلق من قد أكون خرجت من الملة.
حسام الدين عفانه
الكلامُ مع خطيبِ الجمعةِ والردُّ عليه
هل منعُ الكلامِ أثناء خُطبة الجمعة يشمل خطأ الخطيب في آية أو ذكره أمراً منكراً وضلالةً؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
حكم بالتسويق لملابس عليها صور نساء عارية
انا بسوق للمصنع ملابس ع النت والملابس فيها صور عاريه لستات ع الصوره عشان الناس تشوف اللبس فيه رجاله وستات ف الحروب وبتشتري هل ف حرامنيه ف الصور دي ولا اي ع الرغم اني الصور دي موجوده ع الملابس اللي بيبعها الرجال انا بشيل ذنب ولا اي والتعامل مع الرجال ف بيع الملابس الالكتروني حرام ولا اي ارجو الرد
خالد عبد المنعم الرفاعي
بعض أحكام الأضحية والعقيقة والمعاملات المصرفية والأعمال التي تصل للميت
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته,
لدي مجموعةٌ منَ الأسئلة أريد الجواب عنها على البريد الخاص بي، وجزاكم الله كل خير.
1 - أريد أنْ أعرف شُرُوط الأضحية، وهل للمرأة أن تُضَحِّي فقط بالأنثى من الإبل.
2 - ما هي العقيقة وشُرُوط تَوْزيعها؟ وهل صحيح لا ترمى ولا تكسر عظامها، بل تدفن؟
3 - كم واحدًا يشترك في أضحية البقرة؟ وهل يجوز أن يشتركَ في البقرة أحياء وأموات؟
4 - هل السُّلْفة التي تترتب عليها فوائد للطرف المانح حرام أو حلال؟
5 - هل وضْع المبالغ في البُنُوك وإعطاء الفائدة عليها بِنِسَبٍ قليلة سنويًّا حلالٌ أو حرام؟
6 - ما هي الأعمال التي تُفيد الميت دائمًا؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
الله سبحانه وتعالى لا يتعاظمه ذنب أن يغفره لمن تاب
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد انا شاب متزوج مغربي الجنسية قليل الراتب الشهري غرني الغرور لعنه الله و اقترضت من البنك قرضا ربويا لغرض الاستثمار فلم يكتب النجاح و بقي لي نصف المبلغ قمت ببناء في منزل ابي مدة القرض ست سنوات و نصف أمضيت منها سنتان ندمت أشد الندم و أردت أن أعرف هل المغفرة ممكنة مع استمرار الذنب بحكم السنوات المتبقية مع العلم بعدم استطاعني تسديدها إلا بالتقسط لقلة حيلتي المادية حاولت الاقتراض من المعارف لتسديد المبلغ المتبقي بدون جدوى الأمر الدي جعلني استسلم للأقسام الشهرية
خالد عبد المنعم الرفاعي
هل يجوز بيع السلعة في نفس المكان التي اشتراها منه بسعر أقل؟
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته هل يجوز شراء سلعه من الزبون بنفس المكان التي اشتراها الزبون فيه بأقل سعرا من ما اشتراها الزبون
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |