إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)

طلب فتوى

حكم استبدال هاتف بهاتف مع دفع الفرق

أنا صاحب محل لبيع الهواتف النقال (الموبايل). يأتي الزبون ويقول: عندي هاتف مستعمل أريد واحد جديد، أقول له: هذا اشتريه منك بكذا وأبيع إليك الجديد بكذا، وتبدأ المعاملة على فرق السعر، هل هذا الفعل صحيح ؟

Audio player placeholder Audio player placeholder

ما حكم تشميت العاطس في الصلاة؟ وقول العاطس في الصلاة: "الحمد لله"؟

ما حكم تشميت العاطس في الصلاة؟ وقول العاطس في الصلاة: "الحمد لله"؟
ثبت عند الترمذي من حديث رفاعة رضي الله عنه قال: صليت خلف رسول الله صلى الله عليه وسلم فعطست، فقلت: "الحمد لله حمداً كثيراً مباركاً فيه مباركاً عليه كما يحب ربنا ويرضى"، فلما صلى رسول الله وانصرف، قال: "من المتكلم في الصلاة؟" وأنا ساكت، وقالها ثانية وثالثة، فقلت بعد الثالثة: أنا يا رسول الله، ... أكمل القراءة

إرجاع المال المُخْتَلس إلى صاحبه بعد التوبة

أنا شاب كنت أعمل في مطعم، وكنت آخذ بعض الريالات خِفيةً، فندمت على هذا، ولكن إذا أرجعتها الآن سيحصل ما لا يحمد عقباه،  فهل أرجعها على شكل هدايا؟

لا بد من إعادتها إلى صاحبها، فلا بد أولاً من إحصائها بدقة، ثم تعاد إلى صاحبها، فإن أمكن أن يعلم بالسبب الحقيقي من غير إشكال فهذا هو الأصل، وإلا فتعاد بطريقة مناسبة بعينها، لا يُشترى بها عروضًا أخرى، أو هدايا، أو يظن أن له منةً على صاحب المطعم.يُعيد الدراهم بعددها ولا يجوز له أن يشتري بها هدايا -على ... أكمل القراءة

حكم التأجير المنتهي بالتمليك في السيارات؟

السلام عليكم،

أريد أن أسأل عن نظام التأجير المنتهي بالتمليك للسيارات؛ حيث إنني أعمل في شركة سيارات تبيع السيارات بنظام التأجير المنتهي بالتمليك، حيث يقوم العميل بدفع إيجارات على مدة معينة متفق عليها مع تأجيل دفعة من قيمة السيارة تدفع بعد انتهاء هذه المدة، وبعد انتهاء هذه المدة المتفق عليها يكون للعميل حرية الاختيار: إما إعادة السيارة للشركة دون أي مطالبات عليه، أو تملك السيارة في نهاية المدة بدفع الدفعة المؤجلة من قيمة السيارة، أو إعادة تقسيط الدفعة المؤجلة بزيادة أرباح على هذه الدفعة.

Audio player placeholder Audio player placeholder

يزني بامرأة ويسأل عن الزواج منها

السلام عليكم،

أنا متزوج، وكنت قد عرفت واحدة مطلقة، وتطورت العلاقة للأسف ووصلت لزنا، وبعدت وتبت، لكن للأسف رجعت، وكل ما أبعد وأتوب أرجع مرة أخرى ولا أستطيع أن أبعد عنها، لذلك أفكر أن أتزوجها، لكن للأسف خائف؛ أنها مثل ما عملت هذا الشيء معي قد تكون تعمل مع آخر، مع أنها تقسم لي أنها لم تعمل هذا الشيء إلا لأنها تحبني، وأنها تتمنى أن أتزوجها، وإذا لم أتزوجها أظل معها، وأنها لا تقدر أن تعيش بدوني.

وأنا لا أعرف ماذا أعمل، أتزوجها أم أتركها؟ وكذا مرة أبعد وأرجع، ومتعب جدًا من المعصية، وخائف أن يرد لي.

هل أتزوجها على أي حال، أم ماذا أعمل؟

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ:فلا شك أن خطيئة الزنا من أقبح الذنوب وأعظمها، فهو إثم يستفحش في الشرع والعقل والفطر، ولتضمنه التجري على حق الله وحق المرأة وحق أهلها، وإفساد الفراش واختلاط الأنساب، وخراب البيوت، فناسب أن يجعل الله عقابها رادعًا ... أكمل القراءة

رجل ماله من حرام كبيع الخمر مثلاً، فهل إن بنى مسجداً يؤجر عليه أم لا؟

رجل ماله من حرام كبيع الخمر مثلاً، فهل إن بنى مسجداً يؤجر عليه أم لا؟
النبي صلى الله عليه وسلم أجابنا على مثل هذه المسألة بقوله: {إن الله طيب لا يقبل إلا طيباً}، والمال الحرام الخبيث الذي بيد المكلف يجب عليه أن يتخلص منه، ومما هو وارد في كتب القواعد الفقية، قولهم: المال الخبيث سبيله الصدقة، فمن كان بيده مال خبيث فيجب عليه أن يتخلص منه وهذا الخلاص يكون بالصدقة، ... أكمل القراءة

رجل استدان من آخر قبل عشرات السنين مبلغاً

رجل استدان من آخر قبل عشرات السنين مبلغاً، وكان قد غفل عنه، ثم اعترف بمبلغه الآن، وأوصى بسداده، فكيف يكون ذلك: أبالقيمة القديمة، أم بالقوة الشرائية؟
الأصل في المال بقوته، ولا انفكاك بين قوته الشرائية وقيمته، أرأيتم لو أن رجلاً استدان من آخر مئة دينار، وأخذ منه ورقتين من فئة الخمسين، وحفظ هاتين الورقتين، ثم بعد أيام قليلة ألغيت هذه العملة، فرد عليه ورقتيه بعينيهما بأرقامهما، فهل يكون برأ ذمته بهذا الرد؟ لا. والمال كل شيء له قيمة عرفاً، بشرط أن ... أكمل القراءة

خرج منه مني وهو صائم

في أحد أيام رمضان، ونحن صائمون طلبت من زوجتي أن تداعب ذكري بيدها، وبدون أن أشعر ومن غير قصد خرج المني، ما الحكم في ذلك؟ وجزاكم الله خيراً.
عليكما التوبة من ذلك الذنب، وأن تقضي ذلك اليوم. المصدر: موقع الشيخ حفظه الله تعالى. أكمل القراءة

تمويل شراء المساكن للموظفين

أعمل في شركة تمنح قرض إسكان لبناء بيت من أجل السكن، وآلية القرض كآلاتي:
1 - إعطاء الموظف قرض بقيمة 50 ضعف راتبه الأساسي.
2 - أخذ مبلغ من قيمة القرض بنسبة 2 % على طريقة المرابحة، ولكامل المدة التي سيتم تسديد القرض فيها، وهي بين 12 و17 سنة.
3 - يتم دفع مبلغ القرض للموظف على 4 دفعات: الأولى عند الترخيص وتقديم الرخصة ومخطط البناء للشركة، والدفعة الثانية عند الوصول في البناء لغاية الشبابيك، والدفعة الثالثة عند العقدة، والدفعة الرابعة عند البدء في التشطيب والبلاط والكسارة.
4 - يتم رهن البناء والأرض من قبل الموظف للشركة ويتم دفع قيمة الرهن من قبل الموظف وهي 16 بالألف من قيمة العقار.
5 - لا يقبل أن يتم تنزيل أي مبلغ من قيمة المرابحة ولو قام الموظف بتسديد المبالغ قبل المدة المقررة والمتفق عليها.
6 - تقوم الشركة بالتأمين على الحياة في شركة التأمين الإسلامية لأغراض سداد القرض على الموظف، ويتحمل الموظف قيمة التأمين وعلى أقساط شهرية.

أريد جواباً لهذا السؤال، هل هذا يتفق والشريعة الإسلامية؟ أم فيه نوع من الربا، لأنني محتار! هل آخذ هذا القرض أم لا؟ لخوفي أن يكون فيه نوع من الربا المحرم، وإذا كان هذا النوع من القرض فيه نوع من الربا، أرجو تبيان الطريقة الصحيحة لمثل هذا القرض حتى يكون حلالاً، وشكراً.
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد: فالظاهر من السؤال أن الشركة تقوم بعملية التمويل عن طريق إقراض الموظف المال دون أن تتملك المبنى أو تتولى البناء بنفسها، فإذا كان الحال كذلك فالعقد محرم لأنه قرض بمنفعة، إذ أن الشركة تقرض الموظف مبلغاً من المال وتشترط رده بزيادة وهذه الزيادة من ... أكمل القراءة
يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00 يتبقى على
7 صفر 1446
الفجر 00:00 الظهر 00:00 العصر 00:00 المغرب 00:00 العشاء 00:00

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً