نحن مجموعة من الأئمة قرأنا ماكتبتموه في موقعكم (قنوت الوتر وأحكامه) وتقيدنا به في مساجدنا _ولله الحمد_ من عدم التطريب والتلحين في الدعاء كما بينتم وعدم الإطالة في الدعاء, ولكن هناك من الناس من عاب علينا هذا الفعل وقال: أنتم أفضل أم أئمة المسجد الحرام؟

فهل مانسمعه من أئمة الحرم من رفع الصوت وتطريب الدعاء واستثارة العوام هو الصواب؟أم مابينتم لنا؟ 

حكم تارك الصلاة أكثر من أربعين ليلة وهل هناك حديث ذكر فيه تارك الصلاة فوق الأربعين ليلة؟

هل يجوز لمن توفي والداه على الكفر والضلال جهلاً أن يدعو بهذا الدعاء: أستغفر الله لي ولوالدي وللمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات.

أي: أن أستغفر لوالدي؟

لي أخت تبلغ من العمر 48 سنة ولها أعمال حسنة وتتصدق على الناس وتصوم رمضان، ولكن لم تصل ركعة لله تعالى طول حياتها ولا ندري ما نفعل معها؟ ندعو الله أن يهديها، لكن دون جدوى، أرجوكم ما هو السبيل لكي تصلي؟.
 

حججت في العام الماضي وفي نهاية الطواف أحسست ببلل، فلما تفقدت ملابسي رأيت قطرات من دم الحيض، فأكملتُ السعي فلما طهرتُ عدت للحرم وطفت ولم أسع، علمًا بأنني من أهل مكة.

وسؤالي: هل حجي صحيح أم علي شيء؟

هل تجوز الصدقة والزكاة على تارك الصلاة، لأن العلماء أفتوا بكفره؟.

ينتشر عندنا أن تستعمل المرأة حبوب منع الحمل بعد الزواج مباشرة بقصد معرفة الزوج ومدى صلاحه وحسن عشرته، فإن رغبت به المرأة واستبشرت به خيرًا تركت الحبوب المانعة للحمل، ومقصود غالب النساء ألا يحصل ولد إذا رأت عدم أهليته لها حيث يصعب الطلاق حينئذٍ.

فما حكم تلك العادة المنتشرة بيننا؟

هل نحاسب على الصلاة منذ 7 سنوات إلى البلوغ؟ أو يجب قضاؤها إلى السن 18 سنة؟ وهل هو دين علينا إذا لم نقضها؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،

هل حجى صحيح؟ و هل يجب عليَّ شيء حتى يُقبل حجى؟ فقد قمت بضرب ابنى الصغير أثناء الطواف، وتأنيبه، وكنت في الحج - عمومًا – أضربه، أو أنهره على أي شيء، فهل هذا يؤثر في الحج؟

هل يمنع قبول الأعمال الصالحة عدم إتمام الصلاة؟

إذا نسي المتمتع أن يأخذ من رأسه، وأدركه الحج فأحرم به، ثم ذكر بعد ذلك أنّه لم يأخذ ويقصر من رأسه، فماذا يصنع؟

هل يوجد قول لواحد من أهل العلم يعفي من صلّى في وقت متأخر من عمره، من قضاء الفوائت؛ فالإسلام يجبّ ما قبله؟