إذا أراد شخص أن يعتكف في العشر الأواخر من رمضان كلها في المسجد؛ فمتى يكون بدء دخوله المسجد، ومتى يكون انتهاء اعتكافه؟ 

سؤالي هو: من استمنى ناسيا لصومه، فقد قلتم في فتوى سابقه إنه لا يفسد صومه إن كان ناسيا، لكن لماذا لا تنطبق عليه القاعدة: نسيان الأحكام بسبب قوة الشهوات لا يسقط التكليف؟ أرجو شرح هذه القاعدة، وبوركت جهودكم.
 

أنا مصري ومقيم في عمان، وأريد أن أخرج زكاة شهر رمضان -زكاة الفطر- عن أولادي الذين هم في مصر، هل يجوز ذلك؟

قد عزمت أن أصوم هذه الأيام التسعة ولكن اليوم استيقظت متأخراً قليلاً فأكلت ما تيسر ولكن إذا بالأذان يؤذن، ولكن فيما بعد (حوالي 15 دقيقة) أذن أذانٌ ثان، فهل صيامي صحيح أم لا؟
 

ماذا يترتب على رجل أفطر في نهار رمضان بسبب التعب والعطش، ثم بدا له أن يجامع زوجته؟ وهل عليه كفارة، مع أنه لم يفطر ليجامع؟
 

استيقظت من نومي ولم أنتبه للوقت، وجهزت سحوري وكان بيدي لقمة وسمعت الأذان فأكلت اللقمة بسرعة، ثم عرفت أنها الإقامة وليس الأذان، فهل صيامي صحيح؟ وماذا علي أن أفعل؟ هل أقضي اليوم؟
 

السلام عليكم، أما بعد، ما هو حكم الصائم إذا أذن عليه الأذان الثاني للفجر وفي فمه طعام هل يبتلعه أم يرده؟ وهل يتم الصيام؟
 

كنت قد نويت الصيام اليوم، الخميس، موعد أذان الفجر 6:16 استيقظت الساعة 6:20 دقيقة، وشربت كأس ماء، مع حبة دواء الإنفلونزا، وأنا أعلم كم الساعة، لكن قرأت مرة أنه لا ضير أن يشرب الشخص ماء في هذا الوقت، ثم بدأت أشك في صيامي: هل يصح أو لا وأردت أن أتأكد. هل أكمل اليوم ولا حرج؟
 

في رمضان إذا غضب الإنسان من شيء وفي حالة غضبه نهر أو شتم فهل يبطل ذلك صيامه أم لا؟ 

هل يضع الصائم طيبًا، وهل يجوز له التسوك بالنهار، وهل تضع المرأة حناء أو تدهن شعرها لتمتشط به؟ 

ذات يوم حدث بيني وبين أهلي شجار، فقال أحدهم: إذا كنت تعرف الصلاة والعبادة حقا كفى جدالا، فأجبته وأنا في حالة غضب شديد، بأني لا أعرف الصلاة ولا العبادة، وبعدها حين هدأت أعصابي ندمت على ما قلت، وأنا شخص ملتزم، ودائما أضبط أعصابي إلا أحيانا.

فهل إذا قال المرء هذا من غير قصد عند حالة الغضب، ولم يكن ينوي قوله فهل يرتد والعياذ بالله تعالى، فأنا نادم جدا، وأستغفر الله تعالى من حين لآخر؟

عمري 14 سنة، وبلغت حينما كنت في 12 من العمر، وأول رمضان أتتني فيه الدورة كانت 6 أيام، وبعد مرور الأيام نسيت أن أقضي حتى بقي على رمضان يومان، فصمتهما، وبعدها بدأ رمضان ولم يخبرني أحد بأن من أخر قضاء رمضان عليها كفارة، فاعتقدت أنه لا بأس بذلك وأنا الآن حزينة جدا؛ لأنني لم أكن أعلم أن علي كفارة، مع أنني لا أستطيع الكفارة، فهل لا بأس بالتوبة والقضاء فقط؟