إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة

التورق المصرفي من سامبا ما حكمه؟ وكيف أتعامل إذا كان المال قد نزل في حسابي؟

أخذت قرض من بنك سامبا بصيغة التورق لشراء المعادن، وأعطوني فتوى من المشايخ: المنيع والمطلق والقرى، بجواز المعاملة، وأنها تراقب من قبل المشايخ، مع العلم أن المعادن يقال أنها خارج المملكة، وأنه يوجد أوراق البيع والشراء، أفيدونا، لأن المال نزل في حسابي، هل أصرفه أم أسترده؟

لا أرى جواز التورق في المعادن كما يجري في البنوك التجارية للأفراد، والسبب أن تلك العمليات مع ما يشوبها من ناحية التطبيق، ليست صادقة. فأقل وزن يباع في سوق لندن للمعادن أقل من كثير من المبالغ التي يحتاجها الأفراد، مما يضطر البنك إلى شراء كمية كبيرة من المعادن، ثم بيعها على مجموعة من الناس.وحيث إن ... أكمل القراءة

الدعاء بـ (يا مُسهِّل)!

هل يجوز للإنسان أن يدعو قائلا: "يا مُسهِّل يا رب"، مع أن المسهِّل ليس من أسماء الله الحسنى؟

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد: فالأولى بالمسلم أن يدعو بأسماء الله الحسنى؛ لأن الله عز وجل قال: {ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها} [الأعراف: 180]، وثبت في الصحيح أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "إن لله تسعة وتسعين اسماً من أحصاها دخل الجنة" (صحيح البخاري 2736، وصحيح ... أكمل القراءة

اثر المازوخية علي العلاقات الزوجية

انا شخص مازوخي (احب التعرض للتعذيب والإهانة وتقبيل الاقدام للنساء -من غير محارمي- ) وعند البحث اكتشفت أنه ضمن الشذوذ الجنسي فما حكم الشرع في ذلك كما أنني قلق علي حياتي الزوجية وعدم تمكني من إنجاب أطفال علما بأني لست مثلي

الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ عَلَى رسولِ اللهِ، وعَلَى آلِهِ وصحبِهِ وَمَن والاهُ، أمَّا بعدُ:فالمازوخية هي إحدى اضطرابات الإيثار أو "التفضيل الجنسي" " Sexual Preference Disorder "، وهو شذوذ جنسي يجعل صاحبه لا يحصل على الإثارة والإشباع الجنسي إلا عن طريق الألم ... أكمل القراءة

هل تلفظ الزوجة بالكفر يفسخ عقد الزواج ؟

صديقي تشاجر مع زوجته وخلال المشاجرة سألها سؤال فردت عليه بالتالي : (أنا لا أسمح لله أن يسألني هذا السؤال) أو قالت (لو سألني الله هذا السؤال لا أجيبه عليه) ثم طلبت منه الطلاق في نفس المجلس فطلقها طلقة : السؤال الأول: هل انفسخ عقد الزوجية بينه وبينها لأنها تلفظت بالكفر ؟ مع العلم أنها كانت عالمة ما تقول وبعد ذلك توضأت وصلت ودعت الله . السؤال الثاني: هل تحتسب الطلقة التي طلقها إياها ؟ السؤال الثالث: ماذا يجب على الزوج في حال انفساخ العقد لو أحب أن يرجعها ، هل يجب تجديد عقد النكاح ؟ أرجوكم الرد

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ:فإن كان الحال كما ذكرت فإن الطلاق يقع، وهو مذهب الشافعية ورواية للحنابلة، حيث نصوا على أن الفرقة تتوقف على انقضاء العدة، فإن تابت أثناء العدة رجعت لزوجها بدون عقد، ولحقها طلاقه أثناء فترة التوقف.قال ابن قدامة في ... أكمل القراءة

هل تكفي التوبة العامة في نواقض الإيمان

أنا فتاة أبلغ من العمر 23 عامًا، نشأتُ في أسرة لا تفقه الكثير في أمور الدين، قمتُ في حياتي بالكثير من الأفعال التي عرفتُ مؤخَّرًا أنها - والعياذ بالله - تُلزِم صاحبها الكفر: كسؤال الأولياء، والقسم بغير الله، و المجادلة في أشياء من السنة والشريعة، والذهاب للسحرة كثيرًا، حتى بعدما سمعت الحديث: أن من ذهب لكاهن أو عراف فصدقه، فقد كفر بما أنزل على محمد - صلى الله عليه وسلم - وغير ذلك من الكثير من الأمور التي لا أتذكرها الآن، والحمد لله قد تبتُ من كل ذلك بفضل الله ورحمته، و علمتُ مؤخَّرًا أن الكافر إذا أسلم يلزمه الغسلُ، فكلما تذكرتُ أَحَدَ هذه الأمورِ نطقتُ الشهادتين، واغتسلتُ منها، حتى بات الغسل عندي فيه وسوسة، فنويت أن أغتسل من كل شيء يُلْزِم صاحبَه الاغتسالَ، سواءٌ كنتُ أعرفُه أم أجهلُه، أتذكره أم أنساه، فهل هذا صحيح أو يجوز؟ و هل عليَّ أن أغتسل فيما قمتُ به يُلزِم الكفر، سواءٌ جهلًا أم تهاونًا مع اطمئنان القلب بالإيمان بالله؟ وهل يجب النطقُ بالشهادتين قبل الغسل؟ أفيدوني في القريب العاجل، أفادكم الله؛ فإني أصبحت أشكُّ - أحيانًا - في صلواتي، وصيامي، و غيرها من العبادات هل هي صحيحةٌ أم لا،،

الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ على رسولِ اللهِ، وعلى آلِهِ وصحبِهِ ومن والاهُ، أمَّا بعدُ:فالحمد لله الذي منَّ عليك بالتوبة، وأخذ بيدك إلى طريق الهداية، ثم اعلمي - رحمكِ الله - أن من وقع في بعض نواقض الإسلام، فإنه يكفيه للرجوع إلى الإسلام نطقُ الشهادتين عالمًا بمعناهما، موقنًا بهما، أما الغسل فليس ... أكمل القراءة

حكم قول ان شاء الله في الدعاء

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته شكرا مقدما على جهودكم المبذولة جعلها الله في ميزان حسناتكم. اما بعد: كما تعلمنا قول ان شاء الله في الدعاء محرم لما فيه من إساءة الأدب مع الله عز وجل والكثير من الأسباب ولكن في الدعاء الوارد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم الدعاء للمريض (لا بأس طهور إن شاء الله) فهذه تحتوي على قول ان شاء الله في الدعاء وقد التبس الأمر لدي وخاصة أن هذه الكلمة كثير ما تقال في الدعاء ارجو منكم الرد وجزاكم الله خيرا

الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ على رسولِ اللهِ، وعلى آلِهِ وصحبِهِ ومن والاهُ، أمَّا بعدُ:فقد نهى الشارع الكريم عن تعليق الدعاء بالمشيئة لما فيه من إيهام الاستغناء عن مغفرة الله ورحمته، وأمره أن يجزم بالمسألة؛ ففي الصحيحين عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "لا ... أكمل القراءة

الإفطار لمرضى السكر

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته فضيلة الشيخ الكريم انا اعاني من مرض السكر بالهبوط واحيانا ارتفاع بالضغط ولكن عندما اصوم واذهب للعمل ومشقته تحصل معي غشاوة وتعب واخشى من ذلك فاقوم بالافطار ولكن دايم مايتكرر هذا الشي معي فما الحكم في ذلك وهل يجوز لي الافطار وماذا علي في ذلك جزاكم الله خير واثابكم الله وشكرسعيكم

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ:فقد أجمع أهل العلم على أن الصيام يَسْقُط بالعجز، وعلى أن المريض الذي يَلحقه ضرر بسبب الصيام، أو يزداد مرضه، أو يشق معه الصوم، أو تخشى زيادة المرض، أو تأخر البرء-: فإنه يفطر؛ وتقدير ذلك إلى المريض ... أكمل القراءة

هل يجوز أن يقال الله موجود؟ لأن ذلك يجعل الله مرتبطا بالمكان والزمان المخلوقين؟

لدي استفسار بقول أن الله سبحانه موجود، هل يجوز لغويا قول أن الله تعالى موجود، فكلمة موجود مرتبطة بالمكان والزمان، وهذان الأخيران مخلوقان، ولا يجوز خضوع الخالق للمخلوق.

باختصار سؤالي: إذا كنت قد قلت أنه غير كذلك كما أوضحت سابقا غير موجود، فهل يعتبر شرك بالله، والعياذ بالله؟ 

ملخص الجواب1. يجوز لغة وشرعا أن يقال: الله موجود، ويجب اعتقاد وجوده سبحانه، وأنه الأول الذي ليس قبله شيء، والآخر الذي ليس بعده شيء، تعالى الله عن العدم. 2. لا وجه للتحرج من لفظ "موجود" بحجة أن الموجود لابد له من موجد. 3. الله سبحانه هو الأول الذي لا قبله شيء، وهو على عرشه بائن من خلقه. 4. ... أكمل القراءة

ابنتي محتشمة وترفض الحجاب الشرعي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. فضيلة الشيخ .. حفظكم الله ورعاكم أستأذن حضرتك في عرض مشكلتي مع إبنتي وهي إبنة السابعة عشر من عمرها .. نحن من بلد عربي شقيق .. وإبنتي تهوى إرتداء البنطلونات والحجاب القصير .. يعني حجابها من الجهة الشرعية لا يستوفي شروط الحجاب الإسلامي الشرعي الذي أمرنا به الشرع الحنيف .. وهنا تحدثتُ إليها مراراً على أنه واجب عليها إرتداء زي الحجاب الشرعي (المستوفي الشروط ليكون صحيحاً) وإلا فهي تُعد محتشمة إلى حد ما وليست متحجبة .. وإلا فهي بما ترتديه الآن تعد عاصية لأوامر ربها سبحانه وتعالى .. هذا من ناحية من ناحية أخرى .. بصفتي الوالية الشرعية الوحيده لها (لأني منفصلة عن والدها (مطلقة)) .. لذا فأنا أخشى أن أصاب بعقاب من المولى عز وجل لأني لم أتخذ معها موقفاً صارماً (بعد عدم جدوى الرفق والتفاهم بالحسنى معها) لعدم إنصياعها لأوامر الله عز وجل في إرتداء الحجاب الشرعي الإسلامي الواجب .. لأني بذلك سأُسأل عنها لحديث رسول الله (صلى الله عليه وسلم)  (كلم راع وكلكم مسئول عن رعيته) وإذا لم تنصاع بالحسنى هل وجب عليَّ إجبارها بالقوة .. أم ماذا أفعل معها حينئذ ؟

الحمدُ لله، والصلاةُ والسلامُ على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن والاه، أما بعدُ:فإن مسؤولية الآباء تجاه الأبناء مسؤولية غاية في الضخامة - والله المستعان وعليه التكلان، ولا حول ولا قوة إلا بالله -فقد استرعى الله - عزَّ وجلَّ الوالدين على أولادهما؛ كما قال الله - تعالى -: {يَا ... أكمل القراءة

وكيف أوفَّق بين ابني وحياتي الزوجية!

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أنا سيدة في الثلاثين مِن عمري، تزوَّجْتُ وأنْجَبْتُ طفلاً، ولم يَدُمْ زواجي إلا 3 سنوات، وانتهى بالطلاق، وكان السببُ عدم التكافُؤ.

بعد سنواتٍ تزوجتُ من رجلٍ آخر، وكان ظاهرُه الصلاح، ومُحَفِّظًا لكتاب الله، أخبرني أنه كان متزوجًا وطلق زوجته ولم يُنْجِب، وأنه يريد الزواج مني وتربية الولد؛ لعل الله يَرزقه بذُرِّيَّةٍ مني.

وافقتُ على الزواج منه مع الوعد بالحفاظ على ابني، وأن يظل في حضانتي وتحت رعايتي.

بعد الزواج استمر ابني معي مدة شهر ونصف، ثم انقلب الحال، فرأيتُ زوجي مُنزعجًا جدًّا من ابني، ثم صارَحني بأنه لا يريد تحمُّل مسؤولية هذا الولد، مع العلم أنه لا يَحْمل مسؤوليته ولا يهتم به، مع أنَّ ابني مريض، ويأخذ دواءً، والحمد لله لا أكلِّفه شيئًا من أموال الدواء أو المصروف أو غير ذلك.

أصبحتُ بين نارين: استمرار الحياة الزوجية، أو الانفصال للمرة الثانية حفاظًا على فلذة كبدي المسكين.

أبكي يوميًّا بحرارة على موقفي الصعب، والغريب أن زوجي غير مهتمٍّ، ويرى أنني مقَصِّرة في حقه في مقابل اهتمامي بابني، مع أن هذا غير صحيح.

استخرتُ الله، وفكرتُ أن أرسل الولد لفترة عند والده حتى تهدأ الأمورُ في بيتي، لكن للأسف بعد شهرٍ وجدتُ أن الولد بدأ يضيع؛ فقد قلَّ تحصيلُه الدراسي، وأهمل علاجه، حتى قال لي الولد: أنا مُشَتَّت، ولا أعرف كيف أعيش؟!

أخبرتُ زوجي بما أعانيه أنا وابني، لكنه يُغَيِّر الموضوع ولا يتحدَّث فيه، فما المخرَج لهذه المشكلة؟ وما الحل؟ وكيف أوفَّق بين ابني وحياتي وأكسب زوجي ولا أخسر ابني في الوقت نفسه؟

اخترتُ زوجي بناءً على كلامه لأبي ووَعْده بالحفاظ عليَّ وعلى ولدي، ورضاه بأن يكون ابني في رعايتي، لكن الآن انقلبت الموازين، وأشعر أن ابني يضيع مستقبله.

الحمدُ لله، والصلاةُ والسلامُ على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن والاه، أما بعدُ:فمما لا شك فيه أن نكول الزَّوج عن وعوده برعاية الطِّفل والرَّغبة في تربيته، رجاء أن يرزقه الله ذريَّةً طيِّبة؛ كما قطعه على نفسِه: هي خصلة من خصال النفاق، لا سيما إن صدرت من رجل ظاهره التديِّن الصَّلاح؛ فمن ... أكمل القراءة

تعليق تحريم الزوجة على ترك معصية

حلفت بالله مرارا على ترك احدى المعاصي ولكن افشل في كل مرة وأكفر عن أيماني حتى يئست فدفعتني نفسي إلى أن أقول (تحرم عليا زوجتى ان فعلت كذا وكذا وربطت حدوث الطلاق بالفعل نفسه ) ظنا مني بأنني هكذا سوف أقهر نفسي ولا أعود لذلك أبدا وكنت جديا فيما أقول وأخبرت زوجتي بذلك والحمد لله انتهيت عن هذا الفعل أنا الان اصبت بحالة من الوسواس القهري وأفكر فيما قلت عشرات المرات يوميا ولا أعيش حياة طبيعية أبدا فهل لي أن أرجع عن ذلك اللفظ لأتخلص من الوسواس وأتقرب الى الله بالطاعات لا أعرف ماذا أفعل هل ما قلته يعتبر ظهار فقد قرأت قبل التلفظ بذلك أنه ظهار لكن لم أقصد معناه الحقيقي كظهر أمي حينما تلفظت , أو هل ما قلته يعتبر طلاق معلق كوني تلفظت بالطلاق أثناء اللفظ , أو هل يعتبر يمينا على اختلاف النوايا أشك في نيتي يغلب على ظني أحيانا أنني قصدت ظهارا ويغلب أحيانا أخرى أنني قصدت طلاقا وهكذا مع العلم أنا أحب زوجتى ولا أرغب بفراقها وكل ما فعلته فقط لانتهي عن هذا الفعل لانه من كبائر الذنوب والان اريد ان أتخلص من الوسواس لانني اصبحت اربط اي فعل أخر أفعله بذلك اللفظ سؤالي هو هل صيغة التحريم التي تلفظت بها تعتبر ظهارا معلقا أم طلاق معلقا ام يمينا فانا اصبحت حائرا في نيتي؟ وهل لي أن أرجع عن ذلك اللفظ لأعيش حياة طبيعية ؟ وماهي كفارتي لو كنت حانثا لا قدر الله كي أتخلص من الوهم الذي أعيشه ؟ مع العلم أنني لم أحنث

الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ على رسولِ اللهِ، وعلى آلِهِ وصحبِهِ ومن والاهُ، أمَّا بعدُ:فإن تعليق تحريم الزوجة على ترك معصية معينة، ليس تحريمًا للزوجة، وإنما يعرف عند الفقهاء بنذر الِجاج، أو يمين الغضب؛ لأن مقصود المتكلم بهذا الكلام هو إلزام النفس بالبعد عن المعصية، ويمتنع عنها، ... أكمل القراءة

فَصْـــل في تفسير قوله تعالى‏:‏ ‏{‏اقْرَأْ وَرَبُّكَ الْأَكْرَمُ الَّذِي عَلَّمَ ...

فَصْـــل في تفسير قوله تعالى‏:‏ ‏{‏اقْرَأْ وَرَبُّكَ الْأَكْرَمُ الَّذِي عَلَّمَ بِالْقَلَمِ عَلَّمَ الْإِنسَانَ مَا لَمْ يَعْلَمْ‏}‏
قوله‏:‏ ‏{‏‏اقْرَأْ وَرَبُّكَ الْأَكْرَمُ الَّذِي عَلَّمَ بِالْقَلَمِ عَلَّمَ الْإِنسَانَ مَا لَمْ يَعْلَمْ}‏‏‏ ‏[‏العلق‏:‏ 3 - 5‏]‏‏.‏ سمى ووصف نفسه بالكرم، وبأنه الأكرم، بعد إخباره أنه خلق؛ ليتبين أنه ينعم على المخلوقين ويوصلهم إلى الغايات المحمودة، كما قال في موضع آخر‏:‏ ‏{‏‏الَّذِي خَلَقَ ... أكمل القراءة
يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00 يتبقى على
12 محرم 1446
الفجر 00:00 الظهر 00:00 العصر 00:00 المغرب 00:00 العشاء 00:00

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً