إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة
خالد عبد المنعم الرفاعي
معنى قوله: فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ
ذكر الطبري في تفسير قوله تعالى " لقد خلقنا الإنسان في أحسن تقويم " قال و أولى الأقوال بالصواب لقد خلقنا الإنسان في أحسن صورة و أعدلها ماذا يقصد بأعدلها هل يقصد أنه معتدل الجسم أي ليس سمينا و لا نحيفات و جزاكم الله خيرا .
خالد عبد المنعم الرفاعي
حكم تعلم الثقافة الجنسية
خالد عبد المنعم الرفاعي
الزنا بحليلة الجار
السَّلام عليْكم ورحْمة الله وبركاتُه،
نرْجو من فضيلتِكم أن تُفيدونا حوْل هذا السُّؤال مشْكورين مأْجورين - إن شاءَ الله.
أعرِف شابًّا - لَم يتزوَّج - وقدِ ارتكب جريمة الزِّنا مع حليلة جارِه، وقد ندِم على هذه الجريمة أشدَّ النَّدم، فماذا يفعل؟
هل يذهب للحاكِم كي يُقيم عليه الحد؟ وإذا كانت الحدود لا تُقام في بلدِه، فهل له أن يُسافِر إلى بلدٍ ما تُقام فيها الحدود لكي يقام الحدُّ عليْه بها، أم هل يُخْبِر زوْج المرأة بما فعل، أم ماذا يفعل؟
وهو على استِعْداد لعمل أيِّ شيء لتطْهيره من هذا الذنب، فماذا يفعل، رحِمكم الله؟
وإذا لَم يُقَم عليْه الحدّ، فما هو موقفه يوم القيامة؟ وهل يُمكن أن يأخُذ الزَّوج منْه حسناتِه يوم القيامة؟ أم أنَّ الله يرضي الزَّوج ويَجعله يُسامح أخاه نظيرَ أن يُدْخِله الله الجنَّة، فقد سمِعْنا هذا الكلام من بعْض النَّاس؟
نرْجو منكم الإجابة على سؤالِه هذا بالتفصيل، ولكُم جزيل الشُّكر، والسَّلام عليْكم ورحْمة الله وبركاته.
خالد عبد المنعم الرفاعي
سكوتَ الزَّوج على ظُلْم والدتِه لزوجته
لقد وقَع ظُلم معنوي عليَّ من أمِّ زوْجي، وهذه ليْست المرَّة الأولى، وفي كلِّ مرَّة كنتُ أسامِح.
وهي من النَّوع الَّذي يغْضب دون أسباب، تُخاصِم النَّاس بعد تفْسيرها كلامَهم على هواها، ولقد رأيْتُ منْها هذا الموقِف مع أشخاص غيري.
الآن أنا أشْعُر بالظُّلم والقَهر، وأنا التجأت إلى الله فقط؛ ولكنِّي أضع اللَّوم على زوجي، فأنا لا أريدُه أن يُغْضِب أمه، أو أن يتشاجر معها؛ لكنَّه من البداية لو أشْعَرها أنَّ ما يَحدُث معي من وقْتٍ لآخر يَجْرحه، لَما استمرَّت معي في ذلك، وكانت ستُراعي ابنَها.
فهو سلبي في هذه المواقِف لدرجة تُشْعِرني بالقهْر والذُّل والظُّلم، وخصوصًا أني لا أشكو لأهلي؛ تَجنُّبًا للمشاكِل، فهُو يُشْعِرني أنَّه ليس لي سند، خصوصًا أنه يعلم أني لم أفعل شيئًا لها.
لا أعلم ماذا أفعل: أدعو عليْها وألتجئ إلى الله أم ماذا أفعل؟
علمًا بأني لستُ من الشَّخصيَّات التي لها مشاكل مع النَّاس - والحمد لله - وأحاوِل إرْضاء الله قدْر استطاعتي؛ ولكني أشْعر أني أُظْلَم، وأنَّ كرامتي تُهْدَر، وهذا لا يُرْضي الله، فماذا أفعل حتَّى أتَجنَّب شرَّها مع الحفاظ على كرامتي؟
وماذا أفعل مع زوجي: أتحدَّث معه أم أصمتْ؟ علمًا أني حاولتُ سابقًا أن أتحدَّث، تشاجر معي، وحاول قَلْب الموْضوع ضدي، لا أريد أن أُغْضِب الله، ولكني أيضًا لا أريد أن أُهان أو أُذَل.
خالد عبد المنعم الرفاعي
هل يصح الوضوء في الحمام
هل يصح الوضوء في الحمام
خالد عبد المنعم الرفاعي
حكم التيمُّم والصلاة في الحافلة للمسافر
هل يَجوز للمسافر التيمُّم في الحافلة إذا دخل وقتُ صلاةِ الفَجْرِ؟ علمًا أنَّه بقي ساعتانِ على الوصول إلى المنزل
خالد عبد المنعم الرفاعي
الرقص للزوج على أنغام الموسيقى
امرأة طلب منها زوجها أن ترقص له على أنغام الموسيقى، وتقرأ روايات جنسية وهى ترفض، فماذا تفعل وهى خائفة منه ربما يطلقها؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
هل الطلاق جائز اذا كانت الزوجة عنيدة
السلام عليكم أما بعد تزوجت واكتشفت بعد الزواج ان زوجتي عنيدة جدا جدا ونكدية .. وصبرت ورزقني الله بطفلة لكن اعتقد انه قد بلغ السيل الزبى.. لم أعد اتحمل عنادها... بدأت في بادئ الأمر اتهرب من المناقشات معها دون جدوى.. وحتى صرت أحدث نفسي في هذا الأمر.. وقد ملكت قناعة اني بحاجة إلى ثلاثة دقائق من التكلم معها حتى افقد اعصابي فطريقة كلامها دائما فيه ندية ونكدية وربنا الله هي مواظبة جدا على العبادات وتقوم باعمال البيت وهذا ما حملني على الصبر ولا تودي الواجبات الزوجية الاخرى الا نادرا وقد زادت الأمور عن القدر المحتمل الذي استطيع فيه الصبر لا أذكر اني شهدت يوما واحدا بحياة مرحة او لطيفة ووفي ختام الأمر اعتقد انه يحق لي ان شاء الله احيى حياة كريمة خارجة عن النكد والندية والجدل اليومي الذي لم أعد اطيقه واخاف ان أظلم نفسي واظلمها بهذه الحياة حتى وصلت بقناعة ان شاء الله البداية من جديد من أي امرأة أخرى سوف يكون أفضل بكثير
مشهور حسن سلمان
ما معنى قوله صلى الله عليه وسلم: {عليكم بالسنا والسنوت}
عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين
حكم التفاخر بالأنساب
خالد عبد المنعم الرفاعي
كفارة الكذب
ما كفارة الكذب؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
هل تحاسب الأم إذا اغتابت ابنتها أو ظلمتها
هل تُحاسب الأم، أو يحقُّ لها أن تفعل مع ابنتِها ما تشاء، من أن تغتابَها، أو تظلمَها، أو تُعاملها معاملةً غير حسنةٍ؟
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |