قد أفلح من زكاها - الدعاء كالسهم

منذ 2015-11-02

والدعاء من أنفع ما يزيل الله به البلاء، يقول عمر بن الخطاب: "إني لا أحمل هم الإجابة، ولكن أحمل هم الدعاء". إما أن يستجيب الله الدعاء، أو يصرفه الله عنه بلاء، أو يدخره الله له يوم القيامة.

راشد بن عثمان الزهراني

عضو هيئة الدعوة والإرشاد بالسعودية

  • 4
  • 0
  • 2,616
الدرس السابق
تعلق القلب بالذنوب
الدرس التالي
صغائر الذنوب، واستدراج الله!

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً