حقيقة وأهوال

تكلّم فَضِيلَةُ الشَّيْخِ - حَفِظَهُ اللهُ - عن حقيقة الموت التي غفل عنها كثير من الناس رغم أنه أمام أعينهم كل لحظة .. ثم أهوال ما بعد الموت من حشر ووقوف للحساب وأهوال الصراط والنار .. فهلا تفكرت في يوم مصرعك، وانتقالك من موضعك، وإذ نُقلت من سعة إلى ضيق، وخانك الصاحب والرفيق، وهجرك الأخ والصديق، وأخذت من فراشك وغطائك إلى سفر، وغطوك من بعد لين لحافك بتراب ومدر .... فيا جامع المال، والمجتهد في البنيان ليس لك والله من مالك إلا الأكفان، بل هي والله للخراب والذهاب وجسمك للتراب والمآب. فأين الذي جمعته من المال ؟ فهل أنقذك من الأهوال ؟ كلا بل تركته إلى من لا يحمدك، وقدمت بأوزارك على من يحاسبك على النقير والقطمير
هون الله علينا جميعا سكرات الموت وما بعدها ،،، ولهذا فليعمل العاملون

Audio player placeholder Audio player placeholder

الموت والحياة البرزخية

إن الإنسان في دنياه يعيش عيشة ً معينة .. يبني داراً جميلة يجعل فيها الشرُفات تلو الشرُفات حتى إذا حلّ عليه النهار دخلت عليه الأنوار من كافة الاتجاهات.. فما بالنا بحياتنا البرزخية .. ألا تستحق منا أكثر عناية

Audio player placeholder Audio player placeholder

وجاءت سكرة الموت بالحق

تكلم الشيخ -حفظه الله- عن رحلة الإنسان في هذه الدنيا، ما هي البداية؟ وإلى أين تكون النهاية؟ فمهما طال العمر فلابد للإنسان من نهاية يحصد بعدها ما قدم، فها نحن نرى من ألف الكتب والروايات يتعدى بها على رسل الله ماذا كان مصيره في النهاية وهل أغنى عنه أتباعه من شئ ؟!

Audio player placeholder Audio player placeholder

القبر دارك غدا

أخي الحبيب: هل تذكرت الموت وشدته والقبر وضمته؟؟؟؟
لو تذكرنا ذلك لما كان هذا حالنا!!
إن للقبر ضمة لا ينجو منه عبد وإن هناك حساب من ملكان يسألانك عن ربك ودينك ونبيك.
فهل أعددت للسؤال جوابا؟
في هذا المادة بعض الصور لدارك غدا.

Audio player placeholder Audio player placeholder

القيامة الصغرى

يتكلم فيها الشيخ عن الموت وما يلاقيه العبد عند خروج روحه وفي قبره

Audio player placeholder Audio player placeholder

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً