التصنيف: قضايا إسلامية معاصرة
محمد إسماعيل المقدم
حزب الله وحصان طرواده
تقول الأسطورة : إن الإغريق حاصروا مدينة طروادة لمدة عشر سنين،فابتدع
الإغريق حصاناً خشبيا ضخما أجوف ملؤوه بالمحاربين،
وتظاهر سائر الجيش بالانسحاب،تاركين الحصان الذي فهم الطرواديون أنه
..عرض سلام.. خاصة بعد أن أقنعهم جاسوس إغريقي بأنه هدية، ورغم
تحذير..لاكون.. و..كاساتدرا.. من الحصان قاموا بجره إلى داخل المدينة،
وشرعوا يحتفلون بانتهاء الحصار،ولما خرج الجنود من الحصان، وجدوا
السكان في حالة سكر، ففتحوا بوابات المدينة ليدخل باقي جيشهم ، فنهبت
المدينة ، وقتل كل رجالها بلا رحمة ،واستعبد النساء والأطفال.
فهل يؤدي حزب الله اليوم دور هذا الحصان في التسلل إلى قلوب شبابنا
وسرقة عقيدتهم مختبئين وراء مواقفهم المبهرة لبعض من لا يحسنون وزن
الأمور انسياقا وراء الحماس العاطفي ؟؟؟
علي بن حمزة العمري
قضايا دعوية معاصرة
هي قضايا ارتبطت بسيرة الدعوة فكانت الآراء فيها متعددة لتعدد أطيافها, فالأحكام الفقهية منذ عصر العلماء المتقدمين كانت الآراء فيها والاجتهادات مختلفة .
- الدف للرجال والأدوات الحديثة في النشيد .
- كشف الوجه للمرأة والمفسدة في ذلك والرأي الآخر .
- اللحية : حلقها والأخذ منها .
- الآلات الموسيقية.
عبد المنعم الشحات
من المؤمنين رجال - في رثاء شامل باسييف
خطبة رائعة تكلم غيها الشيخ - حفظه الله - عن مواقف من حياة الصحابة لا سيما سعد بن معاذ رضي الله عنه في جهاده مع رسول الله صلى الله عليه و سلم و أن الأمة بفضل الله لا تخلو ممن يسير على نهجهم ضد الكفر و الظلم فها نحن نفقد أحد الأبطال نحسبه عند الله شهيداً و لا نزكي على الله أحدا .
زغلول النجار
الواقع الأليم والحصاد المر
تكلم الدكتور زغلول -حفظه الله- عن الواقع الأليم الذي تمر به أمتنا الإسلامية وما تجنية الآن من حصاد مر، وخطة العالم الغربي في إماته روح الجهاد لدي المسلمين لأنهم يعلمون جيدا أنه ذروة سنام الإسلام، ويحذر الدكتور زغلول -حفظه الله- من خطط طمس الهوية الإسلامية وإفساد العقيدة وذلك من خلال انتشار نوادي الروتاري والليونز والمدارس الأجنبية.
نبيل بن علي العوضي
المسجد الأقصى بين الحصار والخذلان
حصار من الكفار على بلاد المسلمين وخذلان من المسلمين لإخوانهم المحاصرين.
عبد المنعم الشحات
بين جريج العابد وحماس المجاهدة
تكلم الشيخ -حفظه الله- عن استدراج الشيطان لبني الإنسان حتى لأعبد الناس وأزهدهم في الدنيا, فإنه لا ييأس فيخطو بهم خطوة خطوة حتى يوقعهم في شراكه وهذا ما لا نريده أن يصدر ممن تمسك بالحق كحل للظلم والعدوان أن يتفاوض على مبادئه وأصوله فهذه مجرد الخطوة الأولى في طريق الخضوع والمهانة.
محمد صالح المنجد
غزة تحت الحصار
حملة شديدة من إخوان القردة و الخنازير على إخواننا المستضعفين في فلسطين طالت الجسور، والمدارس، والمقار الحكومية، وراح ضحيتها العديد من القتلى العزل من الأطفال والنساء والشيوخ، كل هذا بحجة قضية الرهينة الإسرائيلي المزعومة، كل هذا يحدث وعالمنا الإسلامي يقف متفرجا كعادته.