التصنيف: خطب الجمعة

مكة: امسك لسانك إلا من خير

قال الشيخ الناس ثلاثة مع ألسنتهم حكيم ونزغ وجاهل، في الخطبة توضيح لذلك

وآتوا الزكاة

يا أيها الذين آمنوا أوفوا بالعقود

لا تؤخر من له حق عندك، أعطه أجره قبل أن يجف عرقه كما أمر صلى الله عليه وسلم. فكيف إذا جف عرقه ومضت أيام وشهور وهو مسلوب الحق !. أوف بالعقد

التقصير في حقوق الخدم والعاملين

كيف تقصر وتظلم من كان سببا في ازدهار تجارتك. فحقه التكريم وليس السلب والإهانة

التحذير من ظلم العمال والأجراء

ذكر الشيخ صورا من ظلم العاملين وصورا أخرى من ظلم العامل نفسه لصاحب العمل

المدينة: الطريق إلى انشراح الصدر

مما يتمير به عصرنا: قلق الإنسان المتزايد. كأن الإنسان في حفرة، كلما حفر ليخرج، ازداد عمقا وتيها. فانشراح صدرك بين متناول يديك. وليتنا نقدمه إلى العالم المحتاج إلى هذا الانشراح

مكة: أساليب نبينا صلى الله عليه وسلم في تصحيح المفاهيم

نقل نبينا صلَّ الله عليه وسلم الصحابة رضي الله عنهم إلى النظر بعيون جديدة ومعايير جديدة إلى الأشياء والمفاهيم، وهو لنا أيضا؛ لنرى الأمور والمفاهيم بعيني رسول الله صلَّ الله عليه وسلم

مواقف بكى فيها النبي صلى الله عليه وسلم

ذكر الشيخ بعض المواقف التي بكى فيها صلى الله عليه وسلم، مع تعليقات مهمة نحتاج إليها في حياتنا.

الإيمان باليوم الآخر

ذكر الشيخ أن للمؤمنين صفات. ومن صفاتهم الإيمان بالغيب ومنه الإيمان باليوم الآخر

فقه الإصلاح بين المتخاصمين

ذكر الشيخ من خصائص المسلمين الألفة والمحبة، ويقع الخصام بينهم لمخالطتهم بعضهم، فيحتاجون حينئذ إلى المصلح الذي عليه أن يتحلى بصفات ذكرها الشيخ في خطبته

المدينة: فقه لا حول ولا قوة إلا بالله

نعجز في إدارة نظام واحد في أجسامنا أو في جسم ذبابة أو نملة. كنا قبل مخلوقا صغيرا في سائل مهين. واليوم، غرور بشري !. يوما سيحثى عليه التراب ويأكله الدود. فحاجتنا عظيمة إلى ربنا ليأذن لنا ويعطينا القوة فيما إذن له

مكة: تدبر كتاب الله عز وجل

اللهم ربنا أرزقنا تدبر القرآن والعيش معه