التصنيف: خطب الجمعة
صلاح بن علي الزيات
عبد الله بن عبد العزيز آل الشيخ
عبد المحسن بن محمد القاسم
سعود بن إبراهيم الشريم
مكة: المسلم من سلم الناس من لسانه ويده
من جوامع كلامه صلى الله عليه وسلم. عيش صعب، يريد فيه البعض بألا يسلم من الأشرار فقط، بل وأن يسلم من أذى الأخيار أيضا !.
وليد بن عبدالله آل ثاني
عبد الرحمن بن عبد الله المحيسن
وعظ الناس بسورة ص
اقتدى الخطيب والمصلون بسجود سجدة التلاوة أثناء الخطبة كما فعل صلى الله عليه وسلم. عند أبي داود عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه، قال: قرأ رسول الله صلى الله عليه وسلم سورة (ص) وهو على المنبر، فلما بلغ السجدة نزل فسجد، وسجد الناس معه، فلما كان يوم آخر قرأها، فلما بلغ السجدة، تيسر الناس للسجود، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إنما هي توبة نبي، ولكني رأيتكم تيسرتم للسجود)، فنزل، فسجد، وسجدوا. صحيح أبي داود 1410
صلاح بن علي الزيات
عبد الله بن عبد العزيز آل الشيخ
حسين بن عبد العزيز آل الشيخ
المدينة: انشراح الصدر وتفريج الكروب
عالَم اليوم عالم قلق مضطرب؛ ولن يسعد الإنسان ويهدأ ويطمئن حتى يضع جبهته لله عز وجل ويسلم له التسليم الكامل. هذا الطريق ولا غيره سواه
ماهر بن حمد المعيقلي
مكة: التفاؤل وتوقع الخير
من صفات الصالحين: حسن الظن بالله، فالمسلم بين أجر الصبر عند الابتلاء وأجر الشكر عند النعمة والامتلاء