وسم: الشرك

[8] ذلك ومن يعظم حرمات الله فهو خير له عند ربه الآيات 30- 33 من سورة الحج

تفسير قول الله تعالى ﴿ ذَٰلِكَۖ وَمَن يُعَظِّمۡ حُرُمَٰتِ ٱللَّهِ فَهُوَ خَيۡرٞ لَّهُۥ عِندَ رَبِّهِۦۗ وَأُحِلَّتۡ لَكُمُ ٱلۡأَنۡعَٰمُ إِلَّا مَا يُتۡلَىٰ عَلَيۡكُمۡۖ فَٱجۡتَنِبُواْ ٱلرِّجۡسَ مِنَ ٱلۡأَوۡثَٰنِ وَٱجۡتَنِبُواْ قَوۡلَ ٱلزُّورِ ٣٠ حُنَفَآءَ لِلَّهِ غَيۡرَ مُشۡرِكِينَ بِهِۦۚ وَمَن يُشۡرِكۡ بِٱللَّهِ فَكَأَنَّمَا خَرَّ مِنَ ٱلسَّمَآءِ فَتَخۡطَفُهُ ٱلطَّيۡرُ أَوۡ تَهۡوِي بِهِ ٱلرِّيحُ فِي مَكَانٖ سَحِيقٖ ٣١ ذَٰلِكَۖ وَمَن يُعَظِّمۡ شَعَٰٓئِرَ ٱللَّهِ فَإِنَّهَا مِن تَقۡوَى ٱلۡقُلُوبِ ٣٢ لَكُمۡ فِيهَا مَنَٰفِعُ إِلَىٰٓ أَجَلٖ مُّسَمّٗى ثُمَّ مَحِلُّهَآ إِلَى ٱلۡبَيۡتِ ٱلۡعَتِيقِ ٣٣ ﴾ [الحج : ٣٠، ٣٣]

[3] قل صدق الله فاتبعوا ملة إبراهيم حنيفا وما كان من المشركين الآيات 95-97 من سورة آل عمران

تفسير قول الله عز وجل ﴿ قُلۡ صَدَقَ ٱللَّهُۗ فَٱتَّبِعُواْ مِلَّةَ إِبۡرَٰهِيمَ حَنِيفٗاۖ وَمَا كَانَ مِنَ ٱلۡمُشۡرِكِينَ ٩٥ إِنَّ أَوَّلَ بَيۡتٖ وُضِعَ لِلنَّاسِ لَلَّذِي بِبَكَّةَ مُبَارَكٗا وَهُدٗى لِّلۡعَٰلَمِينَ ٩٦ فِيهِ ءَايَٰتُۢ بَيِّنَٰتٞ مَّقَامُ إِبۡرَٰهِيمَۖ وَمَن دَخَلَهُۥ كَانَ ءَامِنٗاۗ وَلِلَّهِ عَلَى ٱلنَّاسِ حِجُّ ٱلۡبَيۡتِ مَنِ ٱسۡتَطَاعَ إِلَيۡهِ سَبِيلٗاۚ وَمَن كَفَرَ فَإِنَّ ٱللَّهَ غَنِيٌّ عَنِ ٱلۡعَٰلَمِينَ ٩٧ ﴾ [ال عمران: ٩٥، ٩٧]

(1) قوله تعالى "وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه ... الآية 23

(26) باب قول الله تعالى: ألم تر إلى الذين يزعمون أنهم آمنوا بما أنزل إليك

من حاكم لغير كتاب الله وسنة رسوله فقد حاكم إلى الطاغوت الذي أمر الله سبحانه عباده المؤمنين أن يكفروا به

(24) باب من الشرك إرادة الإنسان بعلمه الدنيا

(13) باب من الشرك الاستعاذة بغير الله تعالى

الاستعاذة هي الالتجاء إلى الله، والالتصاق بجنابه من شر كل زي شر، والعياذ يكون لدفع الشر، واللياذ يكون لطلب الخير

(12) باب تفسير التوحيد وشهادة أن لا إله الإ الله - الجزء الثاني

(11)باب تفسير التوحيد وشهادة أن لا إله الإ الله - الجزء الأول

(8) باب الخوف من الشرك - توحيد الأسماء والصفات