رغَّب الله سبحانه وتعالى وحفز بعدة مرغبات لتعظيم المساجد والعناية بها عمرانيا وإيمانيا
لقد كان للنبي صلى الله عليه وسلم في نفس عمر رضي الله عنه منزلة عالية لا تدانيها منزلة أحد من الخلق فكان صلى الله عليه وسلم أحب الخلق إليه