وَٱلَّذِينَ ءَامَنُوا۟ بِٱللَّهِ وَرُسُلِهِۦ وَلَمْ يُفَرِّقُوا۟ بَيْنَ أَحَدٍۢ مِّنْهُمْ أُو۟لَـٰٓئِكَ سَوْفَ يُؤْتِيهِمْ أُجُورَهُمْ ۗ وَكَانَ ٱللَّهُ غَفُورًۭا رَّحِيمًۭا ١٥٢
التقوى هي الدرةُ المفقودة والغاية المنشودة، وهي سفينة النجاة ومفتاح كل خير، وهي المُنجيةُ في الدنيا والآخرة، وعليها مدار سعادة العبد في الدارين.