(71) من الآية 163 إلى الآية 164

هُمْ دَرَجَـٰتٌ عِندَ ٱللَّهِ ۗ وَٱللَّهُ بَصِيرٌۢ بِمَا يَعْمَلُونَ ١٦٣ لَقَدْ مَنَّ ٱللَّهُ عَلَى ٱلْمُؤْمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولًۭا مِّنْ أَنفُسِهِمْ يَتْلُوا۟ عَلَيْهِمْ ءَايَـٰتِهِۦ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ ٱلْكِتَـٰبَ وَٱلْحِكْمَةَ وَإِن كَانُوا۟ مِن قَبْلُ لَفِى ضَلَـٰلٍۢ مُّبِينٍ ١٦٤

(113) الآية 188

وَلَا تَأْكُلُوٓا۟ أَمْوَٰلَكُم بَيْنَكُم بِٱلْبَـٰطِلِ وَتُدْلُوا۟ بِهَآ إِلَى ٱلْحُكَّامِ لِتَأْكُلُوا۟ فَرِيقًۭا مِّنْ أَمْوَٰلِ ٱلنَّاسِ بِٱلْإِثْمِ وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ ١٨٨

(02) باب أثم مانع الزكاة

[28] باب مرفوعات الأسماء – العوامل الداخلة على المبتدأ والخبر [إن وأخواتها]

في هذا الدرس استمر الشيخ في شرح العوامل الداخلة على المبتدأ والخبر فتؤثر على إعراب أحدهما أو كلاهما حيث شرح ثاني هذه العوامل وهو إن وأخواتها وبين أثرها على المبتدأ والخبر وبين أحوالها وتصرفها مع ضرب الأمثلة والتدريبات العملية على ذلك كله.