جعلَ اللهُ سبحانه من قوانين هذه الدنيا الثابتة التي لا تتبدل قانون الابتلاء، قال تعالى: {وَنَبْلُوكُمْ بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً}.
مما زاد إضفاء الله لآدم بعدما خلقه بيده وعلمه الأسماء، زاده تشريفا فأمر الملائكة بالسجود له، فخرت الملائكة لأمر الله بالسجود، إلا إبليس أبى متكبرا.
طول الحرب القائمة هذا لا ينسينا قضية فلسطين والمسجد الأقصى، فصاحب القضية لا يمل من ذكر قضيته.