"والله، إن لقوله الذي يقوله لحلاوة، وإن عليه لطلاوة، وإنه لمثمر أعلاه، مغدق أسفله، وإنه ليعلو ولا يعلى، وإنه ليحطم ما تحته"
حول حديث "إنكم لتعملون أعمالا هي أدق في أعينكم من الشعر.."
كل نعمة لا تقرب إلى الله فهي بلية، وكل بلاءٍ يقرب إلى الله فهو عطية!
مما يساعد للتهيؤ لرمضان القادم بعد عدة أيام هذه الخطبة
حكمة الله سبحانه وتعالى في نزول البلاء، وانعكاساته المتنوعة على الفرد والمجتمع، وكيف حول الكثير البلاء والمحنة إلى منحة.