خواطر بلاغية وتفسيرية حول نقاش الملائكة مع الله -سبحانه وتعالى- بشأن خلق وتعليم سيدنا آدم.
وقوله تعالي فاستقم كما أمورت
جعلَ اللهُ سبحانه من قوانين هذه الدنيا الثابتة التي لا تتبدل قانون الابتلاء، قال تعالى: {وَنَبْلُوكُمْ بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً}.
اللهو: كل ما يصرف عن الجد في العمل، أو يشغل الإنسان عما يعنيه.