عبد الرحمن بن عبد الله العجلان
(4) من الآية 30 إلى الآية 33
وَقَالَ نِسْوَةٌۭ فِى ٱلْمَدِينَةِ ٱمْرَأَتُ ٱلْعَزِيزِ تُرَٰوِدُ فَتَىٰهَا عَن نَّفْسِهِۦ ۖ قَدْ شَغَفَهَا حُبًّا ۖ إِنَّا لَنَرَىٰهَا فِى ضَلَـٰلٍۢ مُّبِينٍۢ ٣٠ فَلَمَّا سَمِعَتْ بِمَكْرِهِنَّ أَرْسَلَتْ إِلَيْهِنَّ وَأَعْتَدَتْ لَهُنَّ مُتَّكَـًۭٔا وَءَاتَتْ كُلَّ وَٰحِدَةٍۢ مِّنْهُنَّ سِكِّينًۭا وَقَالَتِ ٱخْرُجْ عَلَيْهِنَّ ۖ فَلَمَّا رَأَيْنَهُۥٓ أَكْبَرْنَهُۥ وَقَطَّعْنَ أَيْدِيَهُنَّ وَقُلْنَ حَـٰشَ لِلَّهِ مَا هَـٰذَا بَشَرًا إِنْ هَـٰذَآ إِلَّا مَلَكٌۭ كَرِيمٌۭ ٣١ قَالَتْ فَذَٰلِكُنَّ ٱلَّذِى لُمْتُنَّنِى فِيهِ ۖ وَلَقَدْ رَٰوَدتُّهُۥ عَن نَّفْسِهِۦ فَٱسْتَعْصَمَ ۖ وَلَئِن لَّمْ يَفْعَلْ مَآ ءَامُرُهُۥ لَيُسْجَنَنَّ وَلَيَكُونًۭا مِّنَ ٱلصَّـٰغِرِينَ ٣٢ قَالَ رَبِّ ٱلسِّجْنُ أَحَبُّ إِلَىَّ مِمَّا يَدْعُونَنِىٓ إِلَيْهِ ۖ وَإِلَّا تَصْرِفْ عَنِّى كَيْدَهُنَّ أَصْبُ إِلَيْهِنَّ وَأَكُن مِّنَ ٱلْجَـٰهِلِينَ ٣٣
-
36:00
-
30:34
-
40:55
إبراهيم بن صالح التنم
الوصايا الخمس لاستقبال رمضان
المدة: 32:01عبد العزيز بن داود الفايز
وقفات قبل رمضان
المدة: 18:55أسباب قطيعة الرحم
المدة: 45:06راغب السرجاني
(3) صور تشتت العالم الإسلامي
كان العالم الإسلامي قبيل الحروب الصليبية في حالة من التشرذم والتشتت يرثى لها أغرت الصليبيين في دخول أراضيهم..
المدة: 24:31-
25:27
-
24:31
-
23:41
أبو إسحاق الحويني
عبد الرحمن بن عبد الله العجلان
(44) من الآية 115 إلى الآية 117
وَمَا كَانَ ٱللَّهُ لِيُضِلَّ قَوْمًۢا بَعْدَ إِذْ هَدَىٰهُمْ حَتَّىٰ يُبَيِّنَ لَهُم مَّا يَتَّقُونَ ۚ إِنَّ ٱللَّهَ بِكُلِّ شَىْءٍ عَلِيمٌ ١١٥ إِنَّ ٱللَّهَ لَهُۥ مُلْكُ ٱلسَّمَـٰوَٰتِ وَٱلْأَرْضِ ۖ يُحْىِۦ وَيُمِيتُ ۚ وَمَا لَكُم مِّن دُونِ ٱللَّهِ مِن وَلِىٍّۢ وَلَا نَصِيرٍۢ ١١٦ لَّقَد تَّابَ ٱللَّهُ عَلَى ٱلنَّبِىِّ وَٱلْمُهَـٰجِرِينَ وَٱلْأَنصَارِ ٱلَّذِينَ ٱتَّبَعُوهُ فِى سَاعَةِ ٱلْعُسْرَةِ مِنۢ بَعْدِ مَا كَادَ يَزِيغُ قُلُوبُ فَرِيقٍۢ مِّنْهُمْ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ ۚ إِنَّهُۥ بِهِمْ رَءُوفٌۭ رَّحِيمٌۭ ١١٧
-
0:31
-
37:21
-
1:01:27
تفسير سورة النحل
قراءة وتعليق على تفسير سورة النحل من كتاب عمدة التفسير عن ابن كثير للعلامة أحمد شاكر رحمه الله.
-
1:07:09
-
1:00:45
-
1:01:22
أيمن الشعبان
ناصر بن محمد الماجد
حتى يغيروا ما بأنفسهم
واقع أليم يعيشه المسلمون .. وأبى الله إلا أن تكون سنته التي لا تتبدل أنه لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم، وفي هذه الخطبة بيان لكثير من أمراض الأمة التي غيرت علينا العزة فأصبحنا أذلاء وغيرت علينا الكرامة فأصبحنا في المهانة وغيرت علينا العافية فأصبحنا في البلاء وغيرها من صور التغيير، ولن يتغير الحال إلى الأحسن إلا بتغير المسلمين للأحسن.
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |