عبد الرحمن بن معاضة الشهري
سورة النساء (06) تفسير من الآية 29 إلى الآية 34
تفسير العلامة البيضاوي، جمع فيه بين التفسير والتأويل، على مقتضى قواعد اللغة، وقرر فيه الأدلة على أصول أهل السنة.. وهو مختصر من « الكشاف » للزمخشري.
-
1:20:40
-
1:19:18
-
1:20:54
سيد حسين عبد الله العفاني
شذا الريحان بذكر جنة الرحمن
المدة: 43:42فيصل بن عبد الرحمن الشدي
تأخر المطر
المدة: 26:15عبد الرزاق بن عبد المحسن العباد البدر
عبد الرحمن بن عبد الله العجلان
(6) من الآية 43 إلى الآية 57
٤٢ وَقَالَ ٱلْمَلِكُ إِنِّىٓ أَرَىٰ سَبْعَ بَقَرَٰتٍۢ سِمَانٍۢ يَأْكُلُهُنَّ سَبْعٌ عِجَافٌۭ وَسَبْعَ سُنۢبُلَـٰتٍ خُضْرٍۢ وَأُخَرَ يَابِسَـٰتٍۢ ۖ يَـٰٓأَيُّهَا ٱلْمَلَأُ أَفْتُونِى فِى رُءْيَـٰىَ إِن كُنتُمْ لِلرُّءْيَا تَعْبُرُونَ ٤٣ قَالُوٓا۟ أَضْغَـٰثُ أَحْلَـٰمٍۢ ۖ وَمَا نَحْنُ بِتَأْوِيلِ ٱلْأَحْلَـٰمِ بِعَـٰلِمِينَ ٤٤ وَقَالَ ٱلَّذِى نَجَا مِنْهُمَا وَٱدَّكَرَ بَعْدَ أُمَّةٍ أَنَا۠ أُنَبِّئُكُم بِتَأْوِيلِهِۦ فَأَرْسِلُونِ ٤٥ يُوسُفُ أَيُّهَا ٱلصِّدِّيقُ أَفْتِنَا فِى سَبْعِ بَقَرَٰتٍۢ سِمَانٍۢ يَأْكُلُهُنَّ سَبْعٌ عِجَافٌۭ وَسَبْعِ سُنۢبُلَـٰتٍ خُضْرٍۢ وَأُخَرَ يَابِسَـٰتٍۢ لَّعَلِّىٓ أَرْجِعُ إِلَى ٱلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَعْلَمُونَ ٤٦ قَالَ تَزْرَعُونَ سَبْعَ سِنِينَ دَأَبًۭا فَمَا حَصَدتُّمْ فَذَرُوهُ فِى سُنۢبُلِهِۦٓ إِلَّا قَلِيلًۭا مِّمَّا تَأْكُلُونَ ٤٧ ثُمَّ يَأْتِى مِنۢ بَعْدِ ذَٰلِكَ سَبْعٌۭ شِدَادٌۭ يَأْكُلْنَ مَا قَدَّمْتُمْ لَهُنَّ إِلَّا قَلِيلًۭا مِّمَّا تُحْصِنُونَ ٤٨ ثُمَّ يَأْتِى مِنۢ بَعْدِ ذَٰلِكَ عَامٌۭ فِيهِ يُغَاثُ ٱلنَّاسُ وَفِيهِ يَعْصِرُونَ ٤٩ وَقَالَ ٱلْمَلِكُ ٱئْتُونِى بِهِۦ
-
40:55
-
1:00:17
-
42:29
-
1:01:32
-
1:01:36
-
1:04:47
راشد بن محمد الهاجري
أيمن الشعبان
(161) {قال رب أنى يكون لي غلام وكانت امرأتي عاقرا وقد بلغت من الكبر عتيا}
سلسلة قصصية تركز على استنباط الفوائد والعبر من حياة الأنبياء في الأرض المباركة فلسطين وإحياء روح الولاء الشرعي العقدي الإيماني
-
18:27
-
20:06
-
18:04
أيمن الشعبان
(418) كل ما أشغلك عن الله فهو شؤم عليك
مقتطفات وفوائد ولطائف عقدية وإيمانية وتربوية مستلهمة من أحداث القصص
-
4:14
-
1:39
-
3:32
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |