الأقوال في تحديد ليلة القدر بلغت 46 أو 47 قولًا، وجُلُّها يعتمد على أحاديث نبوية صحيحة.. فهل لهذا الإشكال حل مريح؟!
هل الذي بدأ متأخرًا في طلب العلم هل من الممكن أن يكون مصلحًا؟