تم تسليم القاهرة للإنجليز بشكل مخزي، واستسلم عرابي في ظروف غامضة بسبب الأوضاع المحيطة، وتم محاكمة كل الرموز بالنفي خارج البلاد ومصادرة أملاكهم.
قال تعالى: {مَا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقَى (2) إِلَّا تَذْكِرَةً لِمَنْ يَخْشَى (3) تَنْزِيلًا مِمَّنْ خَلَقَ الْأَرْضَ وَالسَّمَاوَاتِ الْعُلَى (4)}.
ضمن الدورات العلمية المنهجية بالشرقية