عبد الرحمن بن معاضة الشهري
سورة البقرة [58] من الآية 192 إلى الآية 196
تفسير العلامة البيضاوي، جمع فيه بين التفسير والتأويل، على مقتضى قواعد اللغة، وقرر فيه الأدلة على أصول أهل السنة.. وهو مختصر من « الكشاف » للزمخشري..
-
1:21:28
-
1:16:24
-
1:14:28
فوزي السعيد
(09) من صفات المنافقين
وضح الشيخ معنى المثل المائي والمثل الناري وتحدث عن نفاق القلوب وأخيرا أعظم غزوة للرسول
-
1:41:34
-
1:25:31
-
1:19:53
أحمد بن عمر الحازمي
أيمن الشعبان
-
1:55
-
4:10
-
3:54
أبو حاتم سعيد القاضي
أسير بمسجد رسول الله ﷺ
قصة ثمامة بن أثال رضي الله عنه لمَّا أسره النبي ﷺ وهو على كفره، ورُبط في سارية بمسجده ﷺ
-
16:36
-
19:20
-
16:56
سعيد بن مسفر
نقاء القلوب
المدة: 1:01:56صلاح بن علي الزيات
-
1:34:37
-
1:23:42
-
1:10:02
صلاح الدين علي عبد الموجود
النعم بين الشكر والجحود
تكلّم فَضِيلَةُ الشَّيْخِ - حَفِظَهُ اللهُ - عن حال أكثر الناس
وموقفهم من شكر النعم فالكثير صُبَّ عليهم نعيم الدنيا صباً , وهذا
بداية العذاب ! أن يُرْزَقَ العبد النعمة ولا يعرف مُوجِدَهَا , فيحرم
الشكر , ويبتلى بالكبر والجحود فإذا هُمْ حال غفلتهم ولهوهم جاءهم أمر
الله، لكن القليل جدا منهم من يشكر فإلف النعمة قد يعمي صاحبها عنها .
فانظر وقد عافاك الله وابتلى غيرك ،فكم من مسلوب للنعمة قد أعطاها
الله إياك وحافظ لك عليها.
انظر إلى من فقد السمع والبصر أو سلب الصحة أو حرم الزوجة أو الولد
،انظر إلى أصحاب العاهات،وزيارة إلى إحدى المستشفيات تعلم عظيم نعم
الله عليك وهو قادر على سلب نعمه .
فإن من بعد قلبه عن الله يحتاج إلى من يأخذ بيده فينجيه من الغرق في
المعاصي والشهوات ،فيبحث عن الرفقة الصالحة التي تعينه علي طاعة الله.
أحمد بن عمر الحازمي
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |