الأقصى كان ملتقى الأنبياء بالنبي ﷺ، في قمة الأزمات وشدة الألم كانت رحلة الإسراء للنبيﷺ تثبيتاً و تطميناً
حول الأعمال المستحبة في رمضان ومنها الحلم
ميزان الآخرة الذي ينصبه الله عز وجل يوم الحساب لإظهار مقادير أعمال خلقه، خيرها وشرها، ولا يَقْدِرُ قَدْرَ هذا الميزان إلا الله تعالى.
إرشادات وتوجيهات للحجاج تقبل الله منهم جميعا
دروس وعبر من شرح حديث "إنهما ليعذبان، وما يعذبان في كبير؛ أما أحدهما فكان يمشي بين الناس بالنميمة، وأما الثاني فكان لا يستبرئ من بوله"