حجية القرآن، ووضوح الأمر بالرجوع لمركزية القرآن والسنة.
كانت جلسة قدماء وعظماء الملوك على سرير فسيح كبير مرتكز على أربعة قوائم ثم يجلسون في وسطه تعظيما لشأنهم
وقفات تدبرية وتأملات وفوائد وثمار من الآيات