الصلاة هي عمود الدين ولا حظ في الإسلام لمن أضاع الصلاة، وفي الآية الزجر والتوبيخ والتقريع لمن قصر واستهان بالصلاة
موعظة فيها بيان نعيم وعذاب القبر وشرح حديث البراء بن عازب وهو أشمل وأجمع حديث في ذلك
تميز إسماعيل عليه السلام بمزيد صدق بل مبالغة في ذلك، وهي من صفات الكبار والقدوات والعظماء