هذه أول خطبة للشيخ أحمد بن طالب بن حميد في المسجد النبوي بعد تعيينه خطيبا فيه
ألقاها فضيلة الشيخ في 30 جمادى الأولى 1431هـ
موقعة اليرموك الموقعة الفاصلة في التاريخ
{ولا تحسبن الله غافلا عما يعملُ الظالمون. إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار. مهطعين مقنعي رؤوسهم لا يرتد إليهم طرفهم وأفئدتهم هواء}.