العربية هي اللسان لا نسب و لا سكنَ ، وكل الوقائع التاريخية تدل على ذلك.
علاج القنوط واليأس: حسن الظن بالله، والامتثال لآوامر الله بعدم الخضوع لليأس، والأخذ بالأسباب.