إن الناس في رحلتهم إلى الدار الآخرة صنفان: إما مؤمنون أبرار وإما كافرون فجار، وإن أعظمَ زاد وثمن للحصول على بطاقة سفر في رحلة السعداء هي التقوى.
العربية هي اللسان لا نسب و لا سكنَ ، وكل الوقائع التاريخية تدل على ذلك.