المنح في طيات المحن

لابد للعبد أن يعرف الطريق إلى ربه تبارك وتعالى, وأن يعرف كيف يتعامل مع سنن الله عز وجل الكونية والشرعية, فالله عز وجل فعال لما يريد ولا يكون في ملكه إلا ما أراد، رفع هذا وأخفض هذا أعز هذا وأذل هذا {لا يُسْأَلُ عَمَّا يَفْعَلُ وَهُمْ يُسْأَلُونَ} (الأنبياء: 23) لطيف بعباده يقلب عليهم الأحوال ليعرفوه فيحمدوه ويشكروه, ونظر العبد قاصر قد يقع في محنة فيظن أنها النهاية ولكن سرعان ما يجعل الله عز وجل هذه المحنة منحة وهذه البلية عطية, وفي هذه الخطبة بعض هذه المعاني وبعض هذه الصور.

الخطبة الثانية من المسجد الحرام

حملة الموقع للدفاع عن النبي صلى الله عليه وسلم على صحافة الدانمارك والنرويج

قالت نملة ..

حفظ اللسان

الشوق إلى الحج

هذه المحاضرة لمن لم يحج من قبل أو لمن لم يستطع أن يحج ... فليس الحجيج هم من وقفوا على عرفات فقط ... ولكن هناك أقوام ما سلك الحجيج واديا و ما تعبدوا بعبادة و ما عملوا عملا إلا كان هؤلاء الأقوام لهم مثل أجرهم ... حبسهم العذر و بلغهم الشوق

الكلام عن الرسل وبعض أشعار أهل الجن

منهج أهل السنه في توحيد الأمة

الإيمان بالقدر

الصدق فى العمل والحكمة فى الدعوة