الذين أخلصوا العبادة لله وحده، ولم يشركوا به شيئاً، هم الآمنون يوم القيامة المهتدون في الدنيا والآخرة
الحمد لله على هذه الشريعة العظيمة التي حفظتنا من الجهل وسماع الجاهلين. كيف لو لم نكن مسلمين! ما حالنا إذن !؟
مقطع من المجلس العشرين في شرح أسرار البلاغة