أحمد بن طالب بن حميد
عبد الرحمن بن عبد الله العجلان
(140) الآية 232
وَإِذَا طَلَّقْتُمُ ٱلنِّسَآءَ فَبَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَلَا تَعْضُلُوهُنَّ أَن يَنكِحْنَ أَزْوَٰجَهُنَّ إِذَا تَرَٰضَوْا۟ بَيْنَهُم بِٱلْمَعْرُوفِ ۗ ذَٰلِكَ يُوعَظُ بِهِۦ مَن كَانَ مِنكُمْ يُؤْمِنُ بِٱللَّهِ وَٱلْيَوْمِ ٱلْـَٔاخِرِ ۗ ذَٰلِكُمْ أَزْكَىٰ لَكُمْ وَأَطْهَرُ ۗ وَٱللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ ٢٣٢
-
28:47
-
33:26
-
45:20
أيمن الشعبان
مشهد تخاصم أهل النار
إن النفوسَ في هذه الأيام قد ازدادت غفلتها وغلبَ عليها التكاسل، واسترسلت في شهواتها وملذاتها وأهوائها، ولا يكبحُ جِماحها إلا أحد أمرين: إما خوفٌ مزعج محرق، أو شوقٌ مبهجٌ مقلق.
عبد الرحمن بن عبد الله العجلان
(8) من الآية 15 إلى الآية 16
وَإِذَا تُتْلَىٰ عَلَيْهِمْ ءَايَاتُنَا بَيِّنَـٰتٍۢ ۙ قَالَ ٱلَّذِينَ لَا يَرْجُونَ لِقَآءَنَا ٱئْتِ بِقُرْءَانٍ غَيْرِ هَـٰذَآ أَوْ بَدِّلْهُ ۚ قُلْ مَا يَكُونُ لِىٓ أَنْ أُبَدِّلَهُۥ مِن تِلْقَآئِ نَفْسِىٓ ۖ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰٓ إِلَىَّ ۖ إِنِّىٓ أَخَافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّى عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍۢ ١٥ قُل لَّوْ شَآءَ ٱللَّهُ مَا تَلَوْتُهُۥ عَلَيْكُمْ وَلَآ أَدْرَىٰكُم بِهِۦ ۖ فَقَدْ لَبِثْتُ فِيكُمْ عُمُرًۭا مِّن قَبْلِهِۦٓ ۚ أَفَلَا تَعْقِلُونَ ١٦
-
23:24
-
31:04
-
38:06
عبد الحي يوسف
(5) الحالة الأخلاقية للجزيرة العربية قبل الإسلام
بعض الحالات الأخلاقية للعرب قبل الإسلام
المدة: 24:21-
34:22
-
24:21
-
30:53
مصطفى العدوي
(327) باب النهي عن إتيان الكهان والمنجمين والعراف حديث من أتي عرافا فسأله عن شيء فصدقه لم تقبل صلاة أربعون يوما
حديث من أتي عرافا فسأله عن شيء فصدقه لم تقبل صلاة أربعون يوما
المدة: 8:52-
5:09
-
8:52
-
4:20
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |