الملك اقبال الخلق والاصحاب ۔۔۔ من الحكمة ام المال ۔۔۔ وصحة حال لا ينفعه

الملك
اقبال الخلق والاصحاب ۔۔۔ من الحكمة ام المال ۔۔۔ وصحة حال
لا ينفعه

🌌رسائل الفجر١٤٤٥/١١/٣🌌 قال الإمام الشافعي رحمه الله: من أحب أن يفتح الله له قلبه أو ينوره، فعليه ...

🌌رسائل الفجر١٤٤٥/١١/٣🌌
قال الإمام الشافعي رحمه الله: من أحب أن يفتح الله له قلبه أو ينوره، فعليه بترك كثرة الكلام فيما لا يعنيه، وترك الذنوب واجتناب المعاصي، ويكون له فيما بينه وبين الله خبية من عمل، فإنه إذا فعل ذلك فتح الله عليه من العلم ما يشغله عن غيره، وإن في الموت لأكثر الشغل
🔻 🔻 🔻
ومن أعظم أسباب ضيق الصدر الإعراض عن الله - عز وجل - وتعلق القلب بغيره، والغفلة عن ذكره، ومحبة سواه، قال تعالى: ﴿ وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا * وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى ﴾ فإن من أحب شيئًا غير الله عذب، وسجن قلبه في محبته ذلك الغير.
🔻 🔻 🔻
وينشرح الصدر بدوام ذكره على كل حال، وفى كل موطن، فللذكر تأثير عجيب فى انشراح الصدر، ونعيم القلب، وللغفلة تأثير عجيب فى ضيقه وحبسه وعذابه.
🔻 🔻 🔻
وينشرح الصدر بالإحسان إلى الخلق ونفعهم بما يمكنه من المال، والجاه، والنفع بالبدن، وأنواع الإحسان، فإن الكريم المحسن أشرح الناس صدرا، وأطيبهم نفسا، وأنعمهم قلبا، والبخيل الذى ليس فيه إحسان أضيق الناس صدرا، وأنكدهم عيشا، وأعظمهم هما وغما.
https://t.me/azzadden
...المزيد

...

۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔
۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔
۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔
۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔
۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔
۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔
۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔
۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔
۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔
۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔
۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔
لو كنت في عمق سبعين من جحر ضب لجاءت جهنم بنكالها واخذتك اليها۔۔
۔
۔
۔ الطير في اربعين بالمءة اكتمال
۔العزيمة www
۔
0 ميزانية والماء لاحقا
ستجري الثمانية باكس۔افغان۔فارس۔شيشان علی طيبة الدعم الی (۔۔۔۔۔۔) غاية القيامة
۔۔
ستجري طيبة الطير + العمران الاستراتيجي + خاتم المال( لا يقدر بثمن
۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔ الصفقة لا مشاركه۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔



...المزيد

سيبدا العمل الطير والبناء بلندر 3دي (((لابتوب خمسة))) 8 اين سيتك وحساباتك @@@@@ قريباً @@@@@

سيبدا العمل الطير والبناء بلندر 3دي (((لابتوب خمسة)))
8 اين سيتك وحساباتك
@@@@@ قريباً @@@@@

684 5 - قال ابن سيرين:" ثلاثة ليست من المروءة: الأكل في الأسواق والادهان عند العطار، والنظر في ...

684

5 - قال ابن سيرين:" ثلاثة ليست من المروءة: الأكل في الأسواق والادهان عند العطار، والنظر في مرآة الحجام" (59).
6 - قال أبو قلابة:" ليس من المروءة أن يربح الرجل على صديقه" (60).
7 - وقال عمر بن عبد العزيز:" ليس من المروءة استخدام الضيف" (61).
8 - وقال ذو النون المصري:" ثلاثة من أعلام المروءة إطعام الطعام وإفشاء السلام ونشر الحسن" (63).
9 - قال ربيعة بن أبي عبد الرحمن:" للسفر مروءة وللحضر مروءة فأما المروءة في السفر فبذل الزاد وقلة الخلاف على الأصحاب وكثرة المزاح في غير مساخط الله، وأما المروءة في الحضر فالإدمان إلى المساجد وتلاوة القرآن وكثرة الإخوان في الله عز وجل" (63).
...المزيد

ماذا تظن بربك؟ عندما شرع الله تعالى العبادات، جعل منها عبادات محلها القلب، وعبادات محلها ...

ماذا تظن بربك؟
عندما شرع الله تعالى العبادات، جعل منها عبادات محلها القلب، وعبادات محلها الجوارح. واشترط سبحانه قبول أعمال الجوارح بسلامة القلب، وصدق النية لقوله تعالى {إِلاَّ مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيم}[الشعراء:89] ، وقوله صلى الله عليه وسلم "إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرىء ما نوى" (صحيح البخاري ح 1) .
فعبادات القلب لها أثر كبير على الأخلاق والسلوك وعمل الجوارح، بل هي منبعها وهي الحاثة على القيام بها. ولعل من أنبل وأسمى هذه العبادات حسن الظن بالله تعالى.
ومعنى إحسان الظن بالله أن يظن العبد أن الله سيغفر له ويرحمه ولا يقنط من رحمة الله ، وهذا لا يعني أن لا يخاف العبد عذاب الله وغضبه ،ولكنه يرجو رحمته، ويغلب جانب الرجاء على الخوف، لأن الله رب رؤوف رحيم كريم.
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -: "يَقُولُ اللَّهُ سُبْحَانَهُ: أَنَا عِنْدَ ظَنِّ عَبْدِي بِي، وَأَنَا مَعَهُ حِينَ يَذْكُرُنِي، فَإِنْ ذَكَرَنِي فِي نَفْسِهِ ذَكَرْتُهُ فِي نَفْسِي، وَإِنْ ذَكَرَنِي فِي مَلَاء ذَكَرْتُهُ فِي مَلَاء خَيْرٍ مِنْهُمْ، وَإِنْ اقْتَرَبَ إِلَيَّ شِبْرًا اقْتَرَبْتُ إِلَيْهِ ذِرَاعًا، وَإِنْ أَتَانِي يَمْشِي أَتَيْتُهُ هَرْوَلَةً"(سنن ابن ماجه ت الأرنؤوط (4/ 723) ح(3822).
وقد روي عن عبدالله بن مسعود- رضي الله عنه – أنه قال: "والذي لا إله غيره ما أعطي عبد شيئا خير من حسن الظن بالله، والذي لا إله غيره ما يحسن عبد الظن بالله إلا أعطاه الله ظنه ذلك، فإن الخير في يده" [موسوعة ابن أبي الدنيا 1/ 94].
وحسن الظن بالله لا يقتصر على جانب العبادة فقط؛ بل يتعداه ليشمل جميع جوانب الحياة، وخاصة عند أوقات الكروب منها فمثلًا عندما كان النبي- صلى الله عليه وسلم- في الغار ليلة الهجرة، أصاب صاحبه أبا بكر الخوف والفزع فطمأنه -صلى الله عليه وسلم- وهدأ من روعه
فقال: «يَا أَبَا بَكْرٍ مَا ظَنُّكَ بِاثْنَيْنِ اللهُ ثَالِثُهُمَا»(صحيح مسلم، باب من فضائل أبي بكر(4/ 1854)ح (2381) .
وكذلك في وقت المرض، من الجميل أن يحسن العبد ظنه بربه وأن يعلم أنه إنما ابتلاه حتى يطهره، ويكفر عنه من ذنوبه، وأيضًا من السنة أن تذكر المريض أن يكون محسن الظن بربه؛
"عن حَيَّانُ أَبُو النَّضْرِ، قَالَ: دَخَلْتُ مَعَ وَاثِلَةَ بْنِ الْأَسْقَعِ عَلَى أَبِي الْأَسْوَدِ الْجُرَشِيِّ فِي مَرَضِهِ الَّذِي مَاتَ فِيهِ، فَسَلَّمَ عَلَيْهِ، وَجَلَسَ قَالَ: فَأَخَذَ أَبُو الْأَسْوَدِ يَمِينَ وَاثِلَةَ فَمَسَحَ بِهَا عَلَى عَيْنَيْهِ، وَوَجْهِهِ لِبَيْعَتِهِ بِهَا رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَقَالَ لَهُ وَاثِلَةُ: وَاحِدَةٌ، أَسْأَلُكَ عَنْهَا؟ قَالَ: وَمَا هِيَ؟ قَالَ: كَيْفَ ظَنُّكَ بِرَبِّكَ؟ قَالَ: فَقَالَ أَبُو الْأَسْوَدِ: وَأَشَارَ بِرَأْسِهِ، أَيْ حَسَنٌ قَالَ وَاثِلَةُ: أَبْشِرْ إِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: " قَالَ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ: أَنَا عِنْدَ ظَنِّ عَبْدِي بِي، فَلْيَظُنَّ بِي مَا شَاءَ " ( مسند أحمد (25/ 398)ح (16016)).
وحسن الظن بالله تعالى له أثر نفسي وجسدي يجعل المؤمن، يوقن بأن الله غفور رحيم، وأن حلمه سبحانه يسبق غضبه، وأنه يقبل التوبة من عبده ويعفو عنه بل ويبدل سيئات التائب إلى حسنات، يقول تعالى في محكم التنزيل {وَمَن يَعْمَلْ سُوءًا أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللّهَ يَجِدِ اللّهَ غَفُورًا رَّحِيمًا}[النساء:110]. فحسن الظن بالله يجعل المؤمن دائم الطمع بعفو الله ومغفرته؛ وإن كثرت ذنوبه أو زلت به القدم، يقول الله تعالى {قُلْ يَاعِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لاَ تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيم}[الزمر:53]
وأما إذا تناولنا الأثر الذي يتركه حسن الظن بالله على الجسد والجوارح فهو باعث وحاث لكثير من العبادات، فعندما يحسن المؤمن الظن بالله يقبل على عبادته ويجتهد في طاعته وهو موقن بأن الحسنة بعشر أمثالها وأن السيئة بمثلها وأن الجزاء والثواب ينتظره في الآخرة، ويعيش حياته الدنيا مع الله وفي سبيل الله وهو مطمئن واثق بسعة رحمة الله ، مراقب لله في حركاته وسكناته ، أواب مستغفر إذا أذنب، آمر بالمعروف وناه عن المنكر وصابر في البلاء وشاكر في السراء، لسانه رطب بذكر الله وتسبيحه واستغفاره، متفائل مقبل على العمل والبناء والإحسان والإتقان، وهذا كله يزهر حياة طيبة ، تلك الحياة التي ذكرها الله تعالى في كتابه حين قال {مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُواْ يَعْمَلُون}[النحل:97]
وإذا اعتاد العبد حسن الظن بالله، صلحت سريرته وأحسن الظن بعباد الله، ما يجعله إنساناً متسامحاً سهلاً ليناً في التعامل مع الناس. ما يجعله إنساناً إيجابياً محبوباً في مجتمعه. فإذا أحسن العبد ظنه بخالقه لم يقتصر صلاحه على آخرته، بل تصلح دنياه ومعيشته، وعلاقته بخلق الله، وينعكس ذلك على أسرته، وأهل بيته وكذلك زملاؤه في دراسته أو عمله، فهي أساس لكل شعور نبيل وعمل جميل. وعن جابر بن عبدالله : " أن النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ قَبْلَ مَوْتِهِ بِثَلَاثٍ "مَنِ اسْتَطَاعَ مِنْكُمْ أَنْ لَا يَمُوتَ إِلَّا وظنه بالله حسن فليفعل"(صحيح ابن حبان (2/ 404) ح (637)).
وأنت عزيزي القارئ ما ظنك بربك؟
...المزيد
يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00 يتبقى على
8 محرم 1446
الفجر 00:00 الظهر 00:00 العصر 00:00 المغرب 00:00 العشاء 00:00

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً