اللهم تقبل صلاتنا وسجودنا وركوعنا وقيامنا ودعائنا وتقبل يارب صيامنا

اللهم تقبل صلاتنا وسجودنا وركوعنا وقيامنا ودعائنا وتقبل يارب صيامنا

مكتوب على باب العلم: أَخُـو الْعِلْـمِ حيٌّ خَـــــالِدٌ بَعْدَ مَوْتِهِ *** ...

مكتوب على باب العلم:
أَخُـو الْعِلْـمِ حيٌّ خَـــــالِدٌ بَعْدَ مَوْتِهِ
*** وَأَوْصَـــــــــــــالُهُ تَحْتَ التُّـرَابِ رَمِيـمُ
وَذُو الْجَهْلِ مَيْتٌ وَهْوَ مَاشٍ عَلَى الثَّرَى
*** يُظًنُّ مِنَ الأَحْيَـــــــــــــاءِ وَهْوَ عَـدِيـمُ ...المزيد

رُحماك رَبي

ا

كتبها / همام نعمان العامري اليمن - تعز
لَمْ يُمْهِلُنِي الأَلَمْ
وَبِدُوُن مِعاد
أحْسَسْتُه يَختَلِس مِني الدّقائِقُ والثّوانِي
وأنا على قارِعه الطّرِيق
أسْرَعْتُ وأخَذْتُ وَرَقَة بَياض
أيقَنْتُ حِينَها أنه مَوْعِدُه
وأنا فِي طرِيقي
لَم تُمهِلُني دُمُوعي أن أصل إلى غُرْفَتي
وأنا أُخاطِبُ تِلكَ الوَرَقَة
تُرَى !! ما ذَنْبُك !! ولِماذا اخترتك أنتِ وحدك ؟!!
فَرَدّتْ عليّ بنَفس السّؤال
قُلْتُ لَها .. اليَوْمُ لِسْتُ عاشِقاً ..
لأكتُبُ عَلَيْكِ أحْرُفُ عِشْقي !
فَرَدت عَليّ .. لِستُ إلا وعاء للحُروف ..
فاكتُب ما تَشاء

تُرى هل أخبرها ؟!!
انتي الوسيط بين القُلُوب والأرواح .. والدول
هَلْ لَكِ اليَوم أن تُعيديني إلى أيام طُفولتي ؟!
فتَلعثَمَت ..ولم تجيب
وسألتها هَل لَكِ أن تَبْحَثِين عَنِّي ..
وَتَجْمَعِين شَتاتي ..
فقد تَبَعْثَرتُ وَلَم أَجِدُ نَفْسِي ؟!
فأنتي رَفيقي .. والرّفيق وقت الضيق؟!
فأجابت لا أستَطيِع .
حينَها اختنق القَلَمْ ورفض أن يَكتُب .. فأجْبَرْتُه
كَان سُؤالي الأخِير .. لو كَتَبْتُ الموتُ هُنا .. هل سيأتي ؟
فأبت أن تُجِيب !!

وإذا بِقَلَمي يَكْتُب دونَ شُعُور " رُحماك رَبّي "
إليْكَ أشْكُوا هَمّي .. وَغَمّي ..
فَرِّج كُرْبَتِي وآنِس وحدَتي
أنت الأول والآخِرُ والظاهِرُ والباطِنُ
وأنت على كُل شيٌ قَدير "
وهُنا سَقَطت دَمعَه حارة فغسلت كُل همومي
وكان الملجئ الأخير هو الله


...المزيد

الحمد لله وكفى وسلام على عباده الذين اصطفى لاسيما عبده وحبيبه المصطفى

الحمد لله وكفى وسلام على عباده الذين اصطفى لاسيما عبده وحبيبه المصطفى

اللهــم إستخـدمـني ولا تستبـدلـنـي .. وعلى طاعـتـك أعـنّي .. ومن رضـاك لا تحرمني .. ولغـيــرك ...

اللهــم إستخـدمـني ولا تستبـدلـنـي .. وعلى طاعـتـك أعـنّي .. ومن رضـاك لا تحرمني .. ولغـيــرك يـــــــــــارب لا تكِلـنـي

يؤمِّل دنيا لتبقى له فوافى المنيَّة قبل الأمل ..حثيثاً يروي أصول الفسيل فعاش الفسيل ومات الرَّجل ...

يؤمِّل دنيا لتبقى له فوافى المنيَّة قبل الأمل ..حثيثاً يروي أصول الفسيل فعاش الفسيل ومات الرَّجل "سيبويه عندَ احتضاره"

خاطرة الم

اشعور لم اشهده من قبل لم اشعر بأني سأشعر به يوماً
حرقة امتلأت بها جنبات صدري وكادت ان تفيض على من حولي وتغرقهم
هههه انا من كان لا يجرؤ احد على الحديث بحضرته !
اشعر بالهزيمه مع الاسف . . ما السبب؟ .. لا ادري !!!
قد اكون قد قصرت في اجتهادي على نفسي في ان اكون في المقدمه !
ربما !!
لا بل اكيد . انا من قصر . وقد عاقبتني نفسي ... كفى .
وكم هو شديد عقابك ..
لا لا لا لا لا .. لا لن اسمح لك بالاستمرار في عقابي
قد اكون قد تأخرت لكن يسرني ان تعلمي!!
بأني سأتقدم وسأبقى في المقدمه لا اقول سوف ارجع ولكن سأتقدم ..

وتذكري بأني من قال "هل رأيتيني يا شمس ...... وستراني النجوم".

خاطره اقولها لطلاب العلم وانا متأكد بأنهم سوف يفهمونها

حازم الخضير






...المزيد

من نونية القحطاني . . . لا خير في صور المعازف كلها ... والرقص والإيقاع في القضبان إن التقي ...

من نونية القحطاني
.
.
.
لا خير في صور المعازف كلها ... والرقص والإيقاع في القضبان
إن التقي لربه متنزه ... عن صوت أوتار وسمع أغان
وتلاوة القرآن من أهل التقى ... سيما بحسن شجا وحسن بيان
أشهى وأوفى للنفوس حلاوة ... من صوت مزمار ونقر مثان
وحنينه في الليل أطيب مسمع ... من نغمة النايات والعيدان
أعرض عن الدنيا الدنية زاهدا ... فالزهد عند أولي النهى زهدان
...المزيد

كان أساطين الفلاسفة و متقدموهم العارفون فيهم معظمين للرسل و الشرائع؛ موجبين لاتباعهم، خاضعين ...

كان أساطين الفلاسفة و متقدموهم العارفون فيهم معظمين للرسل و الشرائع؛ موجبين لاتباعهم، خاضعين لأقوالهم ، معترفين بأن ما جاءوا به طور آخر وراء طور العقل، و أن عقول الرسل و حكمتهم فوق عقول العالمين و حكمتهم، و كانوا لا يتكلمون في الإلهيات و يسلمون باب الكلام فيها إلى الرسل، و يقولون : علومنا إنما هي الرياضيات و الطبيعيات و توابعها ،و كانوا يقرون بحدوث العالم، و قد حكى أرباب المقالات أن أول من عُرف عنه القول بقِدم هذا العالم أرسطو ،و كان مشركا يعبد الأصنام ،و له في الإلهيات كلام كله خطأ من أوله إلى آخره، و قد تعقبه بالرد عليه طوائف المسلمين حتى الجهمية و المعتزلة و القدرية و الرافضة و فلاسفة الإسلام أنكروه عليه ،و جاء فيه بما يسخر منه العقلاء.
و أنكر أن يكون الله سبحانه يعلم شيئا من الموجودات، و قرر ذلك بأنه لو علم شيئا لكمل بمعلوماته و لم يكن كاملا في نفسه، و بأنه كان يلحقه التعب و الكلال من تصور المعلومات.
فهذا غاية هذا المعلم و الأستاذ!!
و قد حكى ذلك أبو البركات و بالغ في إبطال هذه الحجج و ردها.
فحقيقة ما كان عليه هذا المعلم لأتباعه : الكفر بالله تعالى و ملائكته و كتبه و رسله و اليوم الآخر، و درج على أثره أتباعه من الملاحدة ممن يتستر باتباع الرسل و هو منحل من كل ما جاءوا به؛ و أتباعه يعظمونه فوق ما يعظم به الأنبياء، و يرون عرض ما جاءت به الأنبياء على كلامه فما وافقه منها قبلوه و ما خالفه لم يعبئوا به شيئا.
و يسمونه المعلم الأول لأنه أول من وضع لهم التعاليم المنطقية، كما أن الخليل بن أحمد أول من وضع عروض الشعر.
و زعم أرسطو و أتباعه أن المنطق ميزان المعاني ؛كما أن العروض ميزان الشعر، و قد بين نُظّار الإسلام فساد هذا الميزان و عوجه و تعويجه للعقول و تخبيطه للأذهان، و صنفوا في رده و تهافته كثيرا ؛و آخِر من صنف في ذلك شيخ الإسلام ابن تيمية ألّف في رده و إبطاله كتابين كبيرا و صغيرا، بين فيه تناقضه و تهافت فساد كثير من أوضاعه، و هناك مصنف لأبي سعيد السيرافي كذلك.

و المقصود : أن الملاحدة درجت على أثر هذا المعلم الأول حتى انتهت نوبتهم إلى معلمهم الثاني : أبي نصر الفارابي ،فوضع لهم التعاليم الصوتية، كما أن المعلم الأول وضع لهم التعاليم الحرفية، ثم وسع الفارابي الكلام في صناعة المنطق و بسطها و شرح فلسفة أرسطو و هذبها و بالغ في ذلك، و كان على طريقة سلفه من الكفر بالله تعالى و ملائكته و كتبه و رسله و اليوم الآخر، فكل فيلسوف لا يكون عند هؤلاء كذلك فليس بفيلسوف في الحقيقة، و إذا رأوه مؤمنا بالله و ملائكته و كتبه و رسله و لقائه متقيدا بشريعة الإسلام نسبوه إلى الجهل و الغباوة ،فإن كان ممن لا يشكون في فضيلته و معرفته نسبوه إلى التلبيس و التنميس بناموس الدين استمالة لقلوب العوام.
فالزندقة و الإلحاد عند هؤلاء جزء من مسمى الفضيلة أو شرط.

و لعل الجاهل يقول : إنا تحاملنا عليهم في نسبة الكفر بالله و ملائكته و كتبه و رسله إليهم، و ليس هذا من جهله بمقالات القوم و جهله بحقائق الإسلام ببعيد.
فاعلم أن الله سبحانه و تعالى عما يقولون عندهم كما قرره أفضل متأخريهم و لسانهم و قدوتهم الذي يقدمونه على الرسل - أبو علي بن سينا - : هو الوجود المطلق بشرط الإطلاق، و ليس له عندهم صفة ثبوتية تقوم به و لا يفعل شيئا باختياره ألبتة ،و لا يعلم شيئا من الموجودات أصلا، و لا يعلم عدد الأفلاك و لا شيئا من المغيبات، و لا له كلام يقوم به و لا صفة.
و معلوم أن هذا إنما هو خيال مقدر في الذهن لا حقيقة له، و إنما غايته أن يفرضه الذهن و يقدره كما يفرض الأشياء المقدرة، و ليس هذا هو الرب الذي دعت إليه الرسل و عرفته الأمم، بل بين هذا الرب الذي دعت إليه الملاحدة و جردته عن الماهية ؛و عن كل صفة ثبوتية و كل فعل اختياري، و أنه لا داخل العالم و لا خارجه، و لا متصل به و لا مباين له ،و لا فوقه و لا تحته، و لا أمامه و لا خلفه ، و لا عن يمينه و لا عن شماله، و بين رب العالمين و إله المرسلين من الفرق ما بين الوجود و العدم و النفي و الإثبات، فأي موجود فرض كان أكمل من هذا الإله الذي دعت إليه الملاحدة و نحتته أفكارهم، بل منحوت الأيدي من الأصنام له وجود؛ و هذا الرب ليس له وجود و يستحيل وجوده إلا في الذهن، هذا و قول هؤلاء الملاحدة أصلح من قول معلمهم الأول أرسطو، فإن هؤلاء أثبتوا وجودا واجبا و وجودا ممكنا هو معلول له و صادر عنه صدور المعلول عن العلة، و أما أرسطو فلم يثبته إلا من جهة كونه مبدأ عقليا للكثرة و علة غائية لحركة الفلك فقط ؛و صرح بأنه لا يعقل شيئا و لا يفعل باختياره، و أما هذا الذي يوجد في كتب المتأخرين من حكاية مذهبه فإنما هو من وضع ابن سينا ،فإنه قرب مذهب سفَلة الملاحدة من دين الإسلام بجهده، و غاية ما أمكنه أن قربه من أقوال الجهمية الغالين في التجهم فهم في غلوهم في تعطيلهم و نفيهم أسَدُّ مذهبا و أصح قولا من هؤلاء.
فهذا ما عند هؤلاء من خبر الإيمان بالله عز و جل.

و أما الإيمان بالملائكة فهم لا يعرفون الملائكة و لا يؤمنون بهم ،و إنما الملائكة عندهم ما يتصوره النبي بزعمهم في نفسه من أشكال نورانية هي العقول عندهم، و هي مجردات ليست داخل العالم و لا خارجه، و لا فوق السماوات و لا تحتها، و لا هي أشخاص تتحرك و لا تصعد و لا تنزل و لا تدبر شيئا و لا تتكلم، و لا تكتب أعمال العبد و لا لها إحساس و لا حركة ألبتة ، فلا تقبض نفس العبد و لا تكتب رزقه و أجله و عمله ،و لا عن اليمين و لا عن الشمال قعيد، كل هذا لا حقيقة له عندهم ألبتة، و ربما تقرب بعضهم إلى الإسلام فقال : الملائكة هي القوى الخيرة الفاضلة التي في العبد، و الشياطين هي القوى الشريرة الرديئة، هذا إذا تقربوا إلى الإسلام و إلى الرسل.

و أما الكتب فليس لله عندهم كلام أنزله إلى الأرض بواسطة المَلك ،فإنه ما قال شيئا و لا يقول؛ و لا يجوز عليه الكلام، و من تقرب منهم إلى المسلمين يقول : الكتب المنزلة فيض فاض من العقل الفعال على النفس المستعدة الفاضلة الزكية، فتصورت تلك المعاني و تشكلت في نفسه بحيث توهمها أصواتا تخاطبه، و ربما قوي الوهم حتى يراها أشكالا نورانية تخاطبه ،و ربما قوي ذلك حتى يخيلها لبعض الحاضرين فيرونها و يسمعون خطابها؛ و لا حقيقة لشيء من ذلك في الخارج.

و أما الرسل و الأنبياء؛ فللنبوة عندهم ثلاث خصائص من استكملها فهو نبي :
* أحدها : قوة الحدس بحيث يدرك الحد الأوسط بسرعة.
* الثانية : قوة التخيل و التخييل بحيث يتخيل في نفسه أشكالا نورانية تخاطبه و يسمع الخطاب منها و يخيلها إلى غيره.
* الثالثة : قوة التأثير بالتصرف في هيولي العالم، و هذا يكون عندهم بتجرد النفس عن العلائق و اتصالها بالمفارقات من العقول و النفوس المجردة.
و هذه الخصائص تحصل بالإكتساب، و لهذا طلب النبوة من تصوف على مذهب هؤلاء كابن سبعين و ابن هود و أضرابهما ،و النبوة عند هؤلاء صنعة من الصنائع بل من أشرف الصنائع كالسياسة؛ بل هي سياسة العامة ،و كثير منهم لا يرضى بها؛ و يقول : الفلسفة نبوة الخاصة ،و النبوة فلسفة العامة.

و أما الإيمان باليوم الآخر فهم لا يقرون بانفطار السماوات و انتثار الكواكب و قيامة الأبدان، و لا يقرون بأن الله خلق السماوات و الأرض في سنة أيام و أوجد هذا العالم بعد عدمه.

فلا مبدأ عندهم و لا معاد و لا صانع و لا نبوة و لا كتب نزلت من السماء تكلم الله بها، و لا ملائكة تنزلت بالوحي من الله تعالى، فدين اليهود و النصارى بعد النسخ و التبديل خير و أهون من دين هؤلاء.
و حسبك جهلا بالله تعالى و أسمائه و صفاته و أفعاله من يقول : إنه سبحانه لو علم الموجودات لحقه الكلال و التعب و استكمل بغيره، و حسبك خذلانا و ضلالا و عمى السير خلف هؤلاء و إحسان الظن بهم ،و أنهم أوّلوا العقول، و حسبك عجبا من جهلهم و ضلالهم ما قالوه في سلسلة الموجودات و صدور العالم عن العقول و النفوس إلى أن أنهوا صدور ذلك إلى واحد من كل جهة لا علم له بما صدر عنه و لا قدرة له عليه، و لا إرادة ؛و أنه لم يصدر عنه إلا واحد فذلك الصادر إن كان فيه كثرة بوجه ما فقد بطُل ما أصّلوه، و إن لم يكن فيه كثرة ألبتة لزم أن لا يصدر عنه إلا واحد مثله، و تكثر الموجودات و تعددها يكذب هذا الرأي الذي هو ضحكة للعقلاء و سخرية لأولي الألباب، مع أن هذا كله من تخليط ابن سينا و إرادته تقريب هذا المذهب من الشرائع.
و هيهات!! و إلا فالمعلم الأول لم يثبت صانعا للعالم ألبتة. فالرجل معطل مشرك جاحد للنبوات و المعاد ،لا مبدأ عنده و لا معاد، و لا رسول و لا كتاب.
و الرازي و فروخه لا يعرفون من مذاهب الفلاسفة غير طريقه.

و مذاهبهم و آراؤهم كثيرة جدا قد حكاها أصحاب المقالات؛ كالأشعري في مقالاته الكبيرة، و أبي عيسى الوراق و الحسن بن موسى النوبختيين، و أبو الوليد بن رشد يحكي مذهب أرسطو غير ما حكاه ابن سينا و يغلطه في كثير من المواضع، و كذلك أبو البركات البغدادي يحكي نفس كلامه على غير ما يحكيه ابن سينا.

طبع و ختم : عادل خراط.
...المزيد

(الناس لا يفصل بينهم النزاع إلا كتاب مُنزَّل من السماء، وإذا رُدُّوا إلى عقولهم فلكل واحد منهم عقل) ...

(الناس لا يفصل بينهم النزاع إلا كتاب مُنزَّل من السماء، وإذا رُدُّوا إلى عقولهم فلكل واحد منهم عقل) شيخ الاسلام ابن تيمية

قال أحمد بن حرب: "عبدتُ الله خمسين سنة فما وجدت حلاوة العبادة حتى تركت ثلاثة أشياء: تركت رضا الناس ...

قال أحمد بن حرب: "عبدتُ الله خمسين سنة فما وجدت حلاوة العبادة حتى تركت ثلاثة أشياء: تركت رضا الناس حتى قدرت أتكلم بالحق، وتركت صحبة الفاسقين حتى وجدت صحبة الصالحين، وتركت حلاوة الدنيا حتى وجدت حلاوة الأخرى... " (سير أعلام النبلاء:11/34). ...المزيد
يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00 يتبقى على
14 ربيع الأول 1446
الفجر 00:00 الظهر 00:00 العصر 00:00 المغرب 00:00 العشاء 00:00

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً