ی

حمد لله لم يبقی شيء للحزن
مخنثين
۔۔۔
لا يضن يخرجوا من بيته س

باينه 10 مليون
الی السيد brikel sabah 11401976 cle 67
......
باينه صباح٨ تركت عند حيرش كيس دقيق

ثلاث ايام
الإمام ابن الجوزي رحمه الله تعالى في بحر الدموع عن بعض الصالحين رضي الله عنهم: أتيت إبراهيم بن أدهم لأزوره، فطلبته في المسجد، فلم أجده، فقيل لي: إنه خرج الآن من المسجد، فخرجت في طلبه، فوجدته في بطن وادٍ نائمًا في زمان الحر، وحيّة عظيمة عند رأسه، وفي فم الحيّة غصن من الياسمين، وهي تشرّد عنه الذباب، فبقيت متعجبًا من ذلك، وإذا بالحية قد أنطقها الله الذي أنطق كل شيء، فقالت لي: مم تتعجب أيها الرجل؟ فقلت لها، من فعلك هذا , وأكثر تعجبي من كلامك وأنت عدوة لبني آدم. فقالت لي: والله العظيم، ما جعلنا الله أعداء إلا للعاصين، وأما أهل طاعته، فنحن لهم منقادون. ...المزيد

یضنها نهایه الطریق ۔۔ العوده بعد ١٢ الی ١٤ سنه

باينة مصروف ثم اسفار🚓
يوقفون عداد الوقت لديهم ثلاث سنوات وشهر X3 = تسعة وثلاث اشهر

1/
الغاء خرج قلبوا من w_h
2/
متوفر
3/
متوفر

1/
2/
3/
?
4/
10/
?

🌌رسائل الفجر١٤٤٥/٦/١🌌
حكى ابن الصلاح أنه ﻭﻗﻊ بين أبي حامد الاسفرايني شيخ الشافعية وبين اﻟﺨﻠﻴﻔﺔ في مسألة أفتى فيها فكتب الشيخ إليه:اﻋﻠﻢ ﺃﻧﻚ ﻟﺴﺖ ﺑﻘﺎﺩﺭ ﻋﻠﻰ ﻋﺰﻟﻲ ﻋﻦ ﻭﻻﻳﺘﻲ اﻟﺘﻲ ﻭﻻﻧﻴﻬﺎ اﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ، ﻭﺃﻧﺎ ﺃﻗﺪﺭ ﺃﻥ ﺃﻛﺘﺐ ﺭﻗﻌﺔ ﺇﻟﻰ ﺧﺮاﺳﺎﻥ ﺑﻜﻠﻤﺘﻴﻦ ﺃﻭ ﺛﻼﺙ ﺃﻋﺰﻟﻚ ﻋﻦ ﺧﻼﻓﺘﻚ"
🔻 🔻 🔻
هجم الأعداء على حدود الدولة العثمانية فطلب العلماء من السلطان محمد الثالث الجهاد فتعذر بأن الأموال لا تكفي فأخبره المفتى أن في قصره من التحف الذهبية والجواهر ما تكفي لتمويل الحملة،وطلب منه أن يتم صهرها وتُضرَب ذهبا للتمويل فغضب منه وعزله
🔻 🔻 🔻
هجم المغول على بلاد الشام وأهمل السلطان في مصر نجدتَها فذهب إليه ابن تيمية وقال له كلمات أحد من السيف وأنفذ من السهام أيقظته:"إن تخليتم عن الشام أقمنا له سلطانا يحميه"
🔻 🔻 🔻
إذا تهاون الحاكم فالعالم يقوِّمه ويرشده ويغلظ عليه بالفتوى والكلام إن احتاج الأمر،ولا يتركه لهواه،ولما قال السلطان سليم الأول للمفتي:لا دخل لك بشؤون السلطنة قال له بكل ثقة وقوة:هذا شيء يخص آخرتك وآخرتك من مسؤوليتي إما أن تطلق سراح هؤلاء وإلا فأنت تعرض نفسك للعذاب.فأطرق ثم استجاب له.
https://t.me/azzadden ...المزيد

435
كتب ذو النون
الی ابي يزيد البسطامي الی متی هذا النوم والقوم قد قطعوا المراحل

🙊

📞 📞 📞

*
النهاية
*
لا تعليق
*
لا تعليق